الاستفهام : وهو طلب الفهم، فيما يكون المستفهم عنه مجهولاً لدى المتكلّم، وقد يكون لغير ذلك كما سيأتي، ويقع الاستفهام بهذه الأدوات:
1 ـ الهمزة كقوله تعالى: { أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ } (مريم: من الآية46).
2 ـ هل، كقوله تعالى: { فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ} (المائدة: من الآية91).
3 ـ ما، كقوله تعالى: { أَمَّاذَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} (النمل: من الآية84).
4 ـ من، كقوله تعالى: { مَنْ فَعَلَ هَذَا بِآلِهَتِنَا} (الانبياء: من الآية59).
5 ـ أيّان، كقوله تعالى: {يَسْأَلونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ} (الذريات:12) .
6 ـ أين، كقوله تعالى: { أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ} (الأنعام: من الآية22).
7 ـ كيف، كقوله تعالى: {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ} (البقرة: من الآية28).
8 ـ أنّى، كقوله تعالى: {أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا} (البقرة: من الآية259).
9 ـ كم، كقوله تعالى: {قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ} (المؤمنون:112).
10 ـ أيّ، كقوله تعالى: {أيّ الفريقين خير مقاماً} (مريم:73).
1 ـ الهمزة كقوله تعالى: { أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ } (مريم: من الآية46).
2 ـ هل، كقوله تعالى: { فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ} (المائدة: من الآية91).
3 ـ ما، كقوله تعالى: { أَمَّاذَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} (النمل: من الآية84).
4 ـ من، كقوله تعالى: { مَنْ فَعَلَ هَذَا بِآلِهَتِنَا} (الانبياء: من الآية59).
5 ـ أيّان، كقوله تعالى: {يَسْأَلونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ} (الذريات:12) .
6 ـ أين، كقوله تعالى: { أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ} (الأنعام: من الآية22).
7 ـ كيف، كقوله تعالى: {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ} (البقرة: من الآية28).
8 ـ أنّى، كقوله تعالى: {أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا} (البقرة: من الآية259).
9 ـ كم، كقوله تعالى: {قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ} (المؤمنون:112).
10 ـ أيّ، كقوله تعالى: {أيّ الفريقين خير مقاماً} (مريم:73).