35/ـ الخروج مما بُني عليه أول الكلام إِسهاب.
44/ـ وأجرأ من رأيت بظهر عيب على عيب الرجال ذوو العيوب
58/ـ القلم أحد اللسانين، والقلم أبقى أثراً، واللسان أكثر هذراً.
66/ـ إذا كان الحب يعمي عن المساوي فالبغض يعمي عن المحاسن.
74/ـ حدِّث الناس ما حرجوك بأبصارهم وأذنوا لك بأسماعهم، فإن رأيت منهم فتره فأمسك.
81/ـ كان السلف يخافون من فتنة القول أكثر مما يخافون من فتنة السكوت.
85/ـ كانوا يمدحون جهور الصوت، ومدحوا سعة الفم.
94/ـ قيل لعبد الملك بن مروان: عجل لك الشيب فقال: وكيف لا يعجل علي، وأنا أعرض عقلي على الناس في كل جمعة مرة أو مرتين.
110/ـ مذاكرة الرجال تلقيح لألبابها.
119/ـ قال الحسن: لسان العاقل وراء قلبه فإذا أراد الكلام تفكر، فإن كان له قال، وإن كان عليه سكت.
131/ـ دع الاعتذار، فإنه يخالطه الكذب.
ـ يهلك الناس في فضول الكلام وفضول المال.
141/ـ يكفيك من القلادة ما أحاط بالعنق.
144/ـ إذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون.
164/ـ كان عمر بن الخطاب لا يعرض له أمراً إلا أنشد فيه شعراً.
173/ـ عليك بأوساط الأمور فإنها نجاة ولا تركب ذلولاً ولا صعبا
183/ـ السكوت عن قول الحق هو في معنى النطق بالباطل.
200/ـ قال عمر: استغزروا الدموع بالتذكر.
( 2 )
38/ـ خطب أحدهم.. ثم قال أحد السامعين هذا خطيب العرب، لو كان في خطبته شيء من القران.
40/ـ طبقات الشعراء: شاعر، شويعر، شعرور.
58/ـ نشاط القائل على قدر فهم السامع.
59/ـ سوء الاستماع نفاق.
ـ التثبت نصف العفو.
80/ـ إنما الناس أحاديث فإن استطعت أن تكون أحسنهم حديثاً فافعل.
81/ـ من لم يصبر على كلمة سمع كلمات.
84/ـ اصحب من يتناسى معرف لديك ويتذكر إحسانك إليه، وحقوقك عليه.
89/ـ لكل داخل دهشته فآنسوه بالتحية.
92/ـ ما قرأتُ كتاب رجل قط إلا عرفت فيه عقله.
93/ـ قال حذيفة: كن في الفتنة كابن لبون لا ظهر فيركب ولا لبن فيُحلب.
96/ـ ثلاثة أشياء تدل على عقل صاحبها: الكتاب، الرسول، الهدية.
100/ـ قيل لبعض العلماء: أي الأمور أمتع ؟ قال: مجالسة الحكماء، ومذاكرة العلماء.
167/ـ لا تسم غلامك إلا باسم يخف على لسانك.
171/ـ قال عمر: تعلموا اللحن كما تعلمون السنن والفرائض.
173/ـ قيل لأعرابي: ألقي عليك بيتاً قال: على نفسك فألقه.
213/ـ كن إلى الاستماع أسرع منك إلى القول.
ـــ /ـ العلم مثل السراج من مر به اقتبس منه.
( 3 )
5/ـ قال عمر: من خير صناعات العرب الأبيات يقدمها الرجل بين يدي حاجته، يستنزل بها الكريم، ويستعطف بها اللئيم.
9/ـ قيل لعمر: فلان لا يعرف الشر، قال: ذلك أجدر أن يقع فيه.
26/ـ قال أيوب: في أصحابي من أرجو دعوته ولا أقبل شهادته.
27/ـ وإن سيادة الأقوام فاعلم لها صعداء مطلعها طويل
71/ـ قال أحد العلماء: اقصد من أصناف العلم إلى ما هو أشهى إلى نفسك وأخف على قلبك فإن نفاذك فيه على حسب شهوتك له، وسهولته عليك.
117/ـ سئل عمر بن عبد العزيز عن قتلة عثمان، فقال: تلك دماء كف الله يدي عنها، فأنا لا أحب أن أغمس لساني فيها.
163/ـ قال ابن واسع: الإبقاء على العمل أشد من العمل.
165/ـ رأيت صلاح المرء يصلح أهله ويعديهم داء الفساد إذا فسد
يُعظم في الدنيا بفضل صلاحه ويحفظ بعد الموت في الأهل والولد
http://www.denana.com/supervisor/articles.aspx?article_no=3556
44/ـ وأجرأ من رأيت بظهر عيب على عيب الرجال ذوو العيوب
58/ـ القلم أحد اللسانين، والقلم أبقى أثراً، واللسان أكثر هذراً.
66/ـ إذا كان الحب يعمي عن المساوي فالبغض يعمي عن المحاسن.
74/ـ حدِّث الناس ما حرجوك بأبصارهم وأذنوا لك بأسماعهم، فإن رأيت منهم فتره فأمسك.
81/ـ كان السلف يخافون من فتنة القول أكثر مما يخافون من فتنة السكوت.
85/ـ كانوا يمدحون جهور الصوت، ومدحوا سعة الفم.
94/ـ قيل لعبد الملك بن مروان: عجل لك الشيب فقال: وكيف لا يعجل علي، وأنا أعرض عقلي على الناس في كل جمعة مرة أو مرتين.
110/ـ مذاكرة الرجال تلقيح لألبابها.
119/ـ قال الحسن: لسان العاقل وراء قلبه فإذا أراد الكلام تفكر، فإن كان له قال، وإن كان عليه سكت.
131/ـ دع الاعتذار، فإنه يخالطه الكذب.
ـ يهلك الناس في فضول الكلام وفضول المال.
141/ـ يكفيك من القلادة ما أحاط بالعنق.
144/ـ إذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون.
164/ـ كان عمر بن الخطاب لا يعرض له أمراً إلا أنشد فيه شعراً.
173/ـ عليك بأوساط الأمور فإنها نجاة ولا تركب ذلولاً ولا صعبا
183/ـ السكوت عن قول الحق هو في معنى النطق بالباطل.
200/ـ قال عمر: استغزروا الدموع بالتذكر.
( 2 )
38/ـ خطب أحدهم.. ثم قال أحد السامعين هذا خطيب العرب، لو كان في خطبته شيء من القران.
40/ـ طبقات الشعراء: شاعر، شويعر، شعرور.
58/ـ نشاط القائل على قدر فهم السامع.
59/ـ سوء الاستماع نفاق.
ـ التثبت نصف العفو.
80/ـ إنما الناس أحاديث فإن استطعت أن تكون أحسنهم حديثاً فافعل.
81/ـ من لم يصبر على كلمة سمع كلمات.
84/ـ اصحب من يتناسى معرف لديك ويتذكر إحسانك إليه، وحقوقك عليه.
89/ـ لكل داخل دهشته فآنسوه بالتحية.
92/ـ ما قرأتُ كتاب رجل قط إلا عرفت فيه عقله.
93/ـ قال حذيفة: كن في الفتنة كابن لبون لا ظهر فيركب ولا لبن فيُحلب.
96/ـ ثلاثة أشياء تدل على عقل صاحبها: الكتاب، الرسول، الهدية.
100/ـ قيل لبعض العلماء: أي الأمور أمتع ؟ قال: مجالسة الحكماء، ومذاكرة العلماء.
167/ـ لا تسم غلامك إلا باسم يخف على لسانك.
171/ـ قال عمر: تعلموا اللحن كما تعلمون السنن والفرائض.
173/ـ قيل لأعرابي: ألقي عليك بيتاً قال: على نفسك فألقه.
213/ـ كن إلى الاستماع أسرع منك إلى القول.
ـــ /ـ العلم مثل السراج من مر به اقتبس منه.
( 3 )
5/ـ قال عمر: من خير صناعات العرب الأبيات يقدمها الرجل بين يدي حاجته، يستنزل بها الكريم، ويستعطف بها اللئيم.
9/ـ قيل لعمر: فلان لا يعرف الشر، قال: ذلك أجدر أن يقع فيه.
26/ـ قال أيوب: في أصحابي من أرجو دعوته ولا أقبل شهادته.
27/ـ وإن سيادة الأقوام فاعلم لها صعداء مطلعها طويل
71/ـ قال أحد العلماء: اقصد من أصناف العلم إلى ما هو أشهى إلى نفسك وأخف على قلبك فإن نفاذك فيه على حسب شهوتك له، وسهولته عليك.
117/ـ سئل عمر بن عبد العزيز عن قتلة عثمان، فقال: تلك دماء كف الله يدي عنها، فأنا لا أحب أن أغمس لساني فيها.
163/ـ قال ابن واسع: الإبقاء على العمل أشد من العمل.
165/ـ رأيت صلاح المرء يصلح أهله ويعديهم داء الفساد إذا فسد
يُعظم في الدنيا بفضل صلاحه ويحفظ بعد الموت في الأهل والولد
http://www.denana.com/supervisor/articles.aspx?article_no=3556