قالوا بأن حروف القسم ثلاثة { ب، و، ت}
بأن الباء هي الأصل لدخولها على المُظهر والمُضمر، أما الواو فتدخل على المُظهر دون المُضمر، بينما التاء تدخل على المُضمر دون المُظهر
وقالوا
جعل العلماء واو القسم دون غيرها بدﻻً من باء القسم في المُظهر لوجهين:
أحدهما: أنَّ الواو تقتضي الجمع، كما أنَّ الباء تقتضي اﻹلصاق، فلما تقاربا في المعنى؛ أُقيمت مقامها.
الثَّاني: أن الواو مخرجها من الشفتين، (كما أنَّ الباء مخرجها من الشفتين)، فلما تقاربا في المخرج، كانت أولى من غيرها.
المصدر/ كتاب: أسرار العربية
بأن الباء هي الأصل لدخولها على المُظهر والمُضمر، أما الواو فتدخل على المُظهر دون المُضمر، بينما التاء تدخل على المُضمر دون المُظهر
وقالوا
جعل العلماء واو القسم دون غيرها بدﻻً من باء القسم في المُظهر لوجهين:
أحدهما: أنَّ الواو تقتضي الجمع، كما أنَّ الباء تقتضي اﻹلصاق، فلما تقاربا في المعنى؛ أُقيمت مقامها.
الثَّاني: أن الواو مخرجها من الشفتين، (كما أنَّ الباء مخرجها من الشفتين)، فلما تقاربا في المخرج، كانت أولى من غيرها.
المصدر/ كتاب: أسرار العربية