قصة قتل طرفة كما في كتاب الأشربة لابن قتيبة :
قد كان عمرو بن هند استخلص طرفة بن العبد لندامته فبينما هو يوما معه يشرب أشرفت أخته عليمها فرأى طرفة ظلها في الجام الذي في يده فقال:
إلا يا أيها الظبي ال ... مَ الذي يبرق شنفاه
ولولا الملك القاعد ... قد ألثمني فاه
فسمعه عمرو بن هند فكتب له كتابا إلى عامله بالبحرين وأوهمه أنه أمر له فيه جائزة وأمر العامل بقتله فلما ورد على العامل سقاه من الراح حتى أثلمه ثم فصد أكحله حتى نزف فمات فقبره هناك مشهور يشرب عنده الأحداث ويصبون فضل كؤوسهم عليه.
القصة مختلفة عما في كتاب الأدب المقرر على طلاب الصف الأول الثانوي (الأزهري) .
قد كان عمرو بن هند استخلص طرفة بن العبد لندامته فبينما هو يوما معه يشرب أشرفت أخته عليمها فرأى طرفة ظلها في الجام الذي في يده فقال:
إلا يا أيها الظبي ال ... مَ الذي يبرق شنفاه
ولولا الملك القاعد ... قد ألثمني فاه
فسمعه عمرو بن هند فكتب له كتابا إلى عامله بالبحرين وأوهمه أنه أمر له فيه جائزة وأمر العامل بقتله فلما ورد على العامل سقاه من الراح حتى أثلمه ثم فصد أكحله حتى نزف فمات فقبره هناك مشهور يشرب عنده الأحداث ويصبون فضل كؤوسهم عليه.
القصة مختلفة عما في كتاب الأدب المقرر على طلاب الصف الأول الثانوي (الأزهري) .