دعوة للتبسم... !
تبسَّمْ للحياةِ وكُنْ سَعيدا
تكُنْ أيَّامُك السَّوداءُ عِيدا
فَما مِن ظُلمة ٍ إلاَّ ويأتيْ
عَليها الفَجرُ بسَّاماً وليدا
وكمْ مِن كُربة ٍ عصفَتْ وماجتْ
على قلبِ الفتى عَصْفاً شديدا
وصارَ بِها النهارُ دُجىً بهيماً
وأمسَى ليلُ صاحبِها مَديدا
فلمَّا اسْتَيأَسَ المكرُوبُ مِنها
وأبصرَ كشْفَها أمْراً بعيدا
إذا بابُ السماءِ تُطِلُّ مِنهُ
فُتوحٌ تَفرِشُ الدُّنيا وُرودا
ويُعْقِبُهُ الإلهُ سُكونَ قلبٍ
وعَيشاً طيّباً حُلواً رغيدا
فثِقْ باللهِ في يُسْرٍ وعُسرٍ
ورُدَّ لهُ الأُمورَ تكنْ حَميدا
تبسَّمْ للحياةِ وكُنْ سَعيدا
تكُنْ أيَّامُك السَّوداءُ عِيدا
فَما مِن ظُلمة ٍ إلاَّ ويأتيْ
عَليها الفَجرُ بسَّاماً وليدا
وكمْ مِن كُربة ٍ عصفَتْ وماجتْ
على قلبِ الفتى عَصْفاً شديدا
وصارَ بِها النهارُ دُجىً بهيماً
وأمسَى ليلُ صاحبِها مَديدا
فلمَّا اسْتَيأَسَ المكرُوبُ مِنها
وأبصرَ كشْفَها أمْراً بعيدا
إذا بابُ السماءِ تُطِلُّ مِنهُ
فُتوحٌ تَفرِشُ الدُّنيا وُرودا
ويُعْقِبُهُ الإلهُ سُكونَ قلبٍ
وعَيشاً طيّباً حُلواً رغيدا
فثِقْ باللهِ في يُسْرٍ وعُسرٍ
ورُدَّ لهُ الأُمورَ تكنْ حَميدا