قال رحمه الله:
"بأن سبق خديجة وتأثيرها في أول الإسلام ونصرها وقيامها في الدين لم تشاركها فيه عائشة ولا غيرها من
أمهات المؤمنين.
وتأثير عائشة في آخر الإسلام وحمل الدين وتبليغ الامة وإدراكها من العلم مالم تشركها فيه خديجة ولا غيرها مما
تميزت به عن غيرها"
مجموع الفتاوى 4\393
"بأن سبق خديجة وتأثيرها في أول الإسلام ونصرها وقيامها في الدين لم تشاركها فيه عائشة ولا غيرها من
أمهات المؤمنين.
وتأثير عائشة في آخر الإسلام وحمل الدين وتبليغ الامة وإدراكها من العلم مالم تشركها فيه خديجة ولا غيرها مما
تميزت به عن غيرها"
مجموع الفتاوى 4\393