ثمار الأوراق



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ثمار الأوراق

ثمار الأوراق

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ثمار الأوراق

منتدى تعليمي يهتم باللغة العربية علومها وآدابها.


2 مشترك

    أسلوب الاختصاص

    أحمد
    أحمد
    إدارة ثمار الأوراق
    إدارة ثمار الأوراق


    عدد الرسائل : 16801
    الموقع : القاهرة
    نقاط : 39133
    تاريخ التسجيل : 17/09/2008

    أسلوب الاختصاص Empty أسلوب الاختصاص

    مُساهمة من طرف أحمد السبت يونيو 06, 2009 5:38 am

    تعريف المختص :

    اسم ظاهر معرفة منصوب بفعل محذوف وجوبا تقديره أخص ، أو أعني ، يقع بعد ضمير المتكلم غالبا ، أو المخاطب قليلا ، لتوضيح المراد من ذلك الضمير .

    نحو : أنتم ـ معشر العلماء ـ ورثة الأنبياء .

    ومنه قول الأعرج المَعْنى كما في حماسة أبي تمام :

    نحن ـ بني ضبة ـ أصحاب الجمل ننعى ابن عفان بأطراف الأسل

    ونحو : نحن ـ الشبابَ ـ عماد المستقبل .

    نحن : ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ .

    الشباب : مفعول به منصوب بفعل محذوف على الاختصاص ، تقديره أخص .

    عماد المستقبل : عماد خبر مرفوع بالضمة ، وهو مضاف ، والمستقبل مضاف إليه مجرور ، وعلامته الكسرة .



    أنواع الاسم المختص :

    1 ـ أن يكون معرفا بأل ، أو بالإضافة :

    نحو : نحن ـ المجاهدين ـ نعمل على رفع راية الإسلام .

    ونحو : نحن ـ حراس الوطن ـ عيون ساهرة على أمنه .

    ومنه قول الرسول الكريم : " نحن ـ معاشر الأنبياء ـ لا نورث " .

    وقول الشاعر بلا نسبة :

    لنا معشر الأنصار مجد مؤثل بإرضائنا خير البرية أحمدا

    وقول بشامة بن حزن النهشلي كما في حماسة أبي تمام :

    إنّا ـ بني نهشل ـ لا ندعي لأب عنه ولا هو بالأبناء يشرينا

    2 ـ أن يكون بلفظ " أيها ، أو أيتها " ، ويستعملان في هذا الموضع كما يستعملان في النداء ، فيبنيان على الضم في محل نصب مفعول به لفعل محذوف ، ويليهما اسم معرفة يكون مرفوعا باعتباره وصفا لهما ، أو بدلا ، أو عطف بيان .

    نحو : أنا ـ أيها الأصدقاء ـ أقدر المخلص في عمله .

    نحن ـ أيتها الفتيات ـ نعمل من أجل مستقبلكن .

    أنا : ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .

    أيها : اسم مبني على الضم في محل نصب مفعول به على الاختصاص بفعل محذوف تقديره أخص ، والهاء للتنبيه .

    الأصدقاء : بدل أو عطف بيان مرفوع بالضمة ، ويصح أن تكون صفة .

    ولكن الأفضل في حال إعرابها صفة أن تكون مشتقة .

    أقدر : فعل مضارع مرفوع بالضمة ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنا .

    المخلص : مفعول به منصوب .

    في عمله : جار ومجرور ، وعمل مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه ، والجملة الفعلية من الفعل أقدر وما في حيزه في محل رفع خبر .

    أغراض الاسم المنصوب على الاختصاص :

    1 ـ يأتي للفخر . نحو : عليَّ ـ أيها الجواد ـ يعتمد الفقير .

    2 ـ للتواضع . نحو : أنا ـ أيها المسيء ـ ملتمس عفو الله .

    3 ـ للبيان والتوضيح . نحو : نحن ـ العرب ـ نكرم الضيف .



    فوائد وتنبيهات :



    1 ـ يغلب في الضمير الذي يسبق الاسم المختص أن يكون للمتكلم .

    نحو : أنا ، أو نحن ـ المعلمين ـ نعمل على تربية النشء .

    غير أنه قد يأتي للمخاطب ، وهو قليل .

    نحو : أنتم ـ الأطباء ـ تسهرون على راحة المرضى .

    ويندر أن يكون للغائب .

    2 ـ من أنواع الاسم المنصوب على الاختصاص أن يكون علما ، ولكنه على قلة .

    نحو : أنا ـ عليّا ـ أعطف على المساكين .

    3 ـ في أعراب أيها ، وأيتها الواقعة في الاختصاص وجوه من الإعراب هي :

    أ ـ عند الجمهور أنهما مبنيان على الضم في محل نصب بفعل محذوف وجوبا كما ذكره ابن هشام في شذور الذهب .

    ب ـ وذهب الأخفش إلى أنهما مناديان بحرف نداء محذوف ، تقديره : يا أيها ، ويا أيتها ، وليس ببدع أن ينادي الإنسان نفسة ، كما لا يستنكر أن يخاطب الإنسان نفسه .

    ومنه قول عمر بن الخطاب : " كل الناس أفقه منك يا عمر " .

    ج ـ وقال السيرافي : أيها أو أيتها مبتدأ حذف خبره ، والتقدير : أيها الرجل المخصوص أنا . أو هما خبر لمبتدأ محذوف .

    والأرجح عندي ما قال به الجمهور ، وهو أقرب للمنطق ، وأبعد عن التكلف .



    نماذج من الإعراب



    ومنه قول الشاعر :

    نحن بني ضبة أصحاب الجمل ننعى ابن عفان بأطراف الأسل

    نحن : ضمير منفصل مبني على الضم في محل رفع مبتدأ .

    بني ضبة : بني اسم منصوب على الاختصاص بفعل محذوف وجوبا ، وبني مضاف ، وضبة مضاف إليه مجرور بالفتحة لمنعه من الصرف للعلمية والتأنيث .

    أصحاب الجمل : خبر مرفوع بالضمة ، وأصحاب مضاف ، والجمل مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة ، وسكن من أجل الوقف .

    ننعى : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : نحن ، وجملة ننعى في محل رفع خبر ثان .

    ابن عفان : ابن مفعول به منصوب ن وهو مضاف ، وعفان مضاف إليه مجرور بالفتحة لمنعه من الصرف للعلمية زيادة الألف والنون .

    بأطراف : جار ومجرور متعلقان بننعى ، واطراف مضاف .

    الأسل : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة ، وسكن من أجل الوقف .

    الشاهد قوله : بني ضبة ، حيث نصبه على الاختصاص بفعل محذوف تقديره : نخص .



    ـ وقول الشاعر :

    لنا معشر الأنصار مجد مؤثل بإرضائنا خير البرية أحمدا

    لنا : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم .

    معشر الأنصار : معشر اسم منصوب على الاختصاص بفعل محذوف تقديره : أخص ، ومعشر مضاف ، والأنصار مضاف إليه مجرور بالكسرة .

    مجد : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة .

    مؤثل : صفة مرفوعة بالضمة .

    بإرضائنا : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع صفة ثانية لمجد ، وإرضاء مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

    خير البرية : خير مفعول به للمصدر إرضاء ، وخير مضاف ، والبرية مضاف إليه مجرور بالكسرة .

    أحمدا : بدل ، أو عطف بيان مجرور من خير ، وعلامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف على وزن الفعل ، والألف للإطلاق .

    الشاهد قوله : معشر الأنصار حيث نصبه على الاختصاص لإفادة الفخر .



    وقول بشامة بن حزن النهشلي كما في حماسة أبي تمام :

    إنّا بني نهشل لا ندعي لأب عنه ولا هو بالأبناء يشرينا

    أنا : إن حرف توكيد ونصب ، والضمير المتصل في محل نصب اسمها .

    بني نهشل : بني منصوب على الاختصاص بفعل محذوف تقديره : نخص ، وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم ، وبني مضاف ، ونهشل مضاف إليه مجرور .

    لا ندعي : لا نافية لا عمل لها ، وندعي فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها الثقل ، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : نحن ، والجملة الفعلية في محل رفع خبر إنّ .

    لأب : جار ومجرور متعلقان بندعي .

    عنه : جار ومجرور متعلقان بندعي أيضا .

    ولا هو : الواو حرف عطف ، ولا نافية لا عمل لها ، وهو ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ .

    بالأبناء : جار ومجرور متعلقان بيشري .

    يشرينا : يشري فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل ، والفعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .

    وجملة يشرينا في محل رفع خبر .

    ______________
    منقول (مع بعض التعديلات من أخيكم)

    و أعدكم إن شاء الله بتعليقات مفيدة على الاختصاص مع ملخص موجز له
    avatar
    سمآء الحجاز
    محبة لغة الضاد ، لغة القرآن
    محبة لغة الضاد ، لغة القرآن


    عدد الرسائل : 226
    نقاط : 380
    تاريخ التسجيل : 29/07/2009

    أسلوب الاختصاص Empty رد: أسلوب الاختصاص

    مُساهمة من طرف سمآء الحجاز الأحد أغسطس 16, 2009 11:58 am

    أنا ـ أيها الأعضاء ـ أشكر الأُستاذ لإهتمامهِ باللغةِ العربيةِ
    أحمد
    أحمد
    إدارة ثمار الأوراق
    إدارة ثمار الأوراق


    عدد الرسائل : 16801
    الموقع : القاهرة
    نقاط : 39133
    تاريخ التسجيل : 17/09/2008

    أسلوب الاختصاص Empty أسلوب الاختصاص

    مُساهمة من طرف أحمد الجمعة مارس 22, 2013 1:52 am

    تعريفه : ــ
    هو في اللغة : مصدر اختصَّ أي قصر الحكم على بعض أفراد المذكور أولا , فإذا قيل لا عالم إلا محمد فقد قصرنا الحكم و هو ثبوت العلم على محمد و هو بعض أفراد المذكور أولا و هو عالم .
    و في الاصطلاح : تخصيص حكم علق بضمير بما تأخر عنه من اسم ظاهر معمول لـ ( أخص ) واجب الحذف . أو هو قصر حكم مسند لضمير على اسم ظاهر يُذكر بعده معمول لـ ( أخص ) المحذوف وجوبا .
    و توضيح ذلك أننا حين نقول نحن ــ المسلمين ـــ نحافظ على ديننا . فقد خصصنا حكم المحافظة على الدين المتعلق بالضمير نحن الصالح لكل مجموعة متكلمة مجموعةً خاصة هم المسلمون فكأننا خصصنا عموم الضمير نحن بذكر المقصود به في تعلق الحكم و هو الاسم الظاهر و المسلمين مفعول به لفعل محذوف و جوبا تقديره أخص أو أعني أو أقصد . وجملة الاختصاص معترضة بين المبتدأ و الخبر

    الباعث على الاختصاص و الغرض منه : ــ
    الذي يدفع المتكلم إلى استعمال أسلوب الاختصاص أحد ثلاثة أشياء
    1/ الفخر مثل عليَّ ــ أيها الجواد ــ يعتمد الفقير .
    2 / التواضع مثل إنٍّي ــ أيها العبد ــ فقير إلى عفو ربي.
    3 / بيان المقصود بالضمير مثل نحن ــ العربَ ــ أقرى الناس للضيف .

    العلاقة بينه و بين النداء : ــ
    يشبه الاختصاص النداء في أشياء و يفارقه في أشياء .
    أوجه الشبه :
    1 / انه جاء على صورة النداء لفظا فأي و أية يُستعملان في الاختصاص كاستعمالهما في النداء فيُبنيان على الضم لفظا و يُنصبان محلا و تتصل بهما (ها) التنبيه وجوبا و يوصفان لزوما باسم لازم الرفع مراعاة للفظهما محلى بأل الجنسية مثل أنا أفعل كذا أيها الرجل فأنا مبتدأ و جملة أفعل في محل رفع خبره و أيها مفعول به لفعل محذوف وجوبا تقديره أخص و الرجل نعت مرفوع على لفظ أيها .
    2 / أن كلا منهما من فصيلة المفعول به المحذوف عاملة و جوبا .
    3 / أن المفعول فيهما تارة يكون منصوب المحل مبني اللفظ و تارة يكون منصوب اللفظ و المحل .
    4 / أن كلا منهما يفيد الاختصاص بنوع من المعنى فالنداء مختص بالمخاطب و الاختصاص بالمتكلم ؟
    أوجه المفارقة و الاختلاف : ــ
    من الناحية المعنوية :
    1 / أن الكلام في الاختصاص خبر و في النداء إنشاء.
    2 / أن الغرض من الاختصاص تخصيص مدلوله بما نسب إليه دون أمثاله و النداء بخلاف ذلك .
    3 / الاختصاص يفيد الفخر أو التواضع أو بيان المقصود بالضمير بخلاف النداء فالغرض منه طلب الإقبال أو التنبيه لأمر ما .
    ما يختلفان فيه من الأحكام اللفظية :
    1 / الاختصاص لا يُستعمل معه أدوات النداء بخلاف النداء فلا يكون إلا بها ظاهرة أو مقدرة.
    2 / أن المختص لا يقع في أول الكلام بل في أثنائه أو بعده مثل أنا ــ طالب العلم ــ ينبغي أن أجتهد بخلاف المنادى فإنه يقع في أول جملته دائما .
    3 / أنه يُشترط أن يكون المقدم عليه اسما بمعناه و هو الضمير إذ المراد منه و من المختص واحد .
    4 / أنه يقل كونه علما بخلاف المنادى فالأكثر كونه علما؟
    5 / أنه ينصب مع كونه علما بخلاف المنادى المفرد فأكثر ما يكون مبنيا على علامة رفعه و القليل يكون منصوبا و هو النكرة غير المقصودة .
    6 / أنه يكون بـ ( أل ) قياسا بخلاف المنادى فالأصل فيه أن لا يقترن بـ ( أل ) .
    7 / أن المختص لا يكون نكرة و لا اسم إشارة بخلاف المنادى فيجوز فيه كل منهما .
    8 / أن العامل المحذوف في باب الاختصاص أخص أو ما في معناه بخلاف النداء فهو أدعو.
    9 / أن العامل في باب الاختصاص لم يعوض عنه شيء بخلافه في النداء فقد عُوض عنه حرف النداء .

    المختص و صوره : ــ
    المختص عبارة عن الاسم الظاهر المذكور بعد ضمير المتكلم غالبا و مخاطب قليلا و لا يكون غائبا توضيحا للمقصود بهذا الضمير بمطابقته إياه في المعنى كما نقول أنا أيها الأزهري أحب ديني . أو بكونه بعض مدلوله مثل نحن المصريين نعتز بإسلامنا .
    ويأتي المختص على أربعة أنواع :
    الأول : أن يكون (أي أو أية ) موصولتين بـ ها التنبيه موصوفين باسم محلى بأل لازم الرفع مثل أنا أخشى الله أيها الفقير و أنا أفعل كذا أيتها المرأة . ووجه بنائهما على الضم مع خروجهما من باب النداء أنهما استصحبا حالهما في النداء فنقلا ببنائهما عن النداء و استعملا في الاختصاص . و جملة الاختصاص هنا في محل نصب حال .
    الثاني : أن يكون معرفا بـ أل مثل نحن العرب أقرى الناس للضيف و نحن العرب أسخى من بذل و العرب هنا منصوب بفعل محذوف و جوبا تقديره أخص و الجملة معترضة لا محل لها من الإعراب .
    الثالث : أن يكون معرفا بالإضافة كقوله صلى الله عليه و سلم نحن معاشرَ الأنبياء لا نورث نحن ضمير مبني في محل رفع مبتدأ و جملة لا نورث في محل رفع خبره و معاشر الأنبياء مختص منصوب بفعل محذوف و جوبا تقديره أخص و الجملة معترضة بين المبتدأ و الخبر لا محل لها من الإعراب قال سيبويه و أكثر الأسماء دخولا في هذا الباب بنو فلان و معشر مضافة و أهل البيت و آل فلان .
    الرابع : أن يكون علما و هو قليل كقول الشاعر بنا تميما يكشف الضباب . حيث وقع تميما مختصا و هو علم على قبيلة و هو قليل مقارنة بأنواع المختص الأخرى .
    أحمد
    أحمد
    إدارة ثمار الأوراق
    إدارة ثمار الأوراق


    عدد الرسائل : 16801
    الموقع : القاهرة
    نقاط : 39133
    تاريخ التسجيل : 17/09/2008

    أسلوب الاختصاص Empty رد: أسلوب الاختصاص

    مُساهمة من طرف أحمد الجمعة أبريل 12, 2013 2:27 am

    الاختصاصٌُِ
    هو اسمٌ منصوبٌ بفعلٍ محذوفٍ تقديرُهُ (أخصُّ) ، يأتي بعدَ ضميرِ تكلُّمٍ ليبيِّنَ المقصودَ منه ، ويسمَّى هذا الاسمُ المنصوبُ بالاسمِ المُختصِّ ، أو المنصوبِ على الاختصاص ،ِ كقولِ البُحتريِّ :

    نحنُ –أبناءَ يعربٍ- أعربُ النـَّـ ـاس لساناً وأنضرُ النَّاِس عُودا


    (أبناءَ) : اسمٌ منصوبٌ على الاختصاصِ ، أو مفعولٌ به منصوبٌ لفعلٍ محذوفٍ تقديرُهُ : أخصُّ ، وقد بيَّنَ المقصودَ بالضّميرِ(نحنُ).

    أنــواعُـهُ


    1- أنْ يأتيَ الاسمُ المختصُّ محلَّى بال : نحنُ – الطّلاّبَ – مجدُّونَ.

    2- مضافاًإلى محلَّى بال : نحنُ - معشرَ الطّلاَّبِ - مجدُّونَ.

    3- مضافاً إلى اسمِ علمٍ : نحنُ - أبناءَ يعربٍ - أعربُ النّاسِ لساناً.

    =========
    المصدر :
    انظر كتاب " قواعد اللغة العربية المبسطة " للأستاذ / عبد اللطيف السعيد.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 12:45 am