قال هتلر في كتاب له بعنوان كفاحي :
لقد كان بوسعي أن أقضي على كل اليهود في العالم .. لكن تركت بعضاً منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم !! . فلماذا قال ذلك يا تُرى ؟ .
اقرأ أخي وتمعّن في كل كلمة صدرت من أفواههم ، وفي كتبهم ووثائقهم حتى نهاية الموضوع ، لتعرف من هم اليهود فأسفل الموضع أهم من أعلاه :
= = = = = = =
1- بعد انتصار اليهود عام (1948) وإعلان دولة إسرائيل اجتمع (بن غوريون) - أول رئيس لإسرائيل بعد قيامها - بجنوده لا ليوزع عليهم النياشين ، أو الأوسمة أو يزعم انتصارا ، ويأمر بإذاعة الأغاني الحماسية ، وإنما جمعهم ليقول لهم : «أيها الجنود إنكم لم تنتصروا بفضل كفاءتكم ومجهودكم بل لأنكم محظوظون ؛ لأن عدوكم متهور وليس له كلمة أو رأي واحد ، ولا يتعلم أبدا من أخطائه ، لذلك أطلب منكم ومن الآن أن تتدربوا أكثر وتتسلحوا أكثر ، وتدرسوا خططكم بشكل أدق وأشمل ؛ حتى إذا عاد عدوكم للقتال تكون لكم الغلبة عليهم دائما«.
2- دعوة جون بولتون السفير الأمريكي السابق في الأمم المتحدة ، والتي دعا فيها إلى ضم الضفة الغربية إداريا وسياسيا وعسكريا إلى سيادة المملكة الأردنية الهاشمية ، وضم قطاع غزة إداريا وسياسيا وعسكريا إلى سيادة جمهورية مصر العربية ؛ وذلك لكي لا يضيع مزيد من الأراضي ؛ ولملء الفراغ الذي يمكن أن ينشأ بعد الانتصار الإسرائيلي على حماس ، والذي يمكن أن تسارع جمهورية إيران الفارسية إلى ملئه سياسيا ودينيا وعسكريا ، وقد نشرت صحيفة واشنطن بوست نقلا عن (جون بولتون) قوله: »إن حل النزاع الإسرائيلي العربي بناء على حل الدولتين ، أصبح غير قابل للتطبيق ، وبدلا من ذلك ينبغي التفكير في مقاربة على أساس ثلاث دول بدلا من دولتين ، توضع بموجبها غزة مجددا تحت سيطرة مصر ، فيما تعود الضفة الغربية وفق صيغة معينة تحت السيادة الأردنية«.
3- أبا إيبان أبو الدبلوماسية الإسرائيلية ، عرف الدبلوماسية بأنها أن تقول كلاما معقولا يقبله الجميع ، دون أن يترتب عليه أي عمل ، وشامير رئيس الوزراء الأسبق قال في مؤتمر مدريد : إنهم مستعدون للتفاوض لعشرة أو عشرين سنة .
4- اعترف بيرس بعد سنوات : (غير مهم الحلول السياسية ، فالأهم هو المصالح الاقتصادية المشتركة).
5- ليفني : إسرائيل دولة يهودية والذين لا يعجبهم ليشربوا مياه البحر) .
6- سُئل اسحق رابين في آذار 1985، وكان وزير حرب الكيان : ما الحل لمواجهة الانتفاضة ؟قال : ـ الحل هو أن أطرد 600 ألف فلسطيني من الضفة الغربية إلى الأردن . ثم سُئل : ولكن هذا سيطيل الصراع خمسين سنة أخرى . قال : ليكن ، عندها تكون هذه مسؤولية من يحكم إسرائي حينها.
7- موشيه يعالون قال : على الفلسطينيين أن يفهموا وفي أعمق أعماق وعيهم بأنهم شعب مهزوم . وهو بهذا كان يعيد تكرار مقولات فلاديمير جابوتنسكي ، أحد أهم آباء الصهيونية الحديثة في عشرينيات القرن الماضي . جابوتنسكي ابتدع نظرية "الجدار الحديدي" التي أسست للعقيدة العسكرية الصهيونية في العقود التالية .
8- إيهود باراك، قال في آذار 1998 : يتفهم رغبة الشبان الفلسطينيين في الانضمام إلى منظمات المقاومة "المتطرفة"، وانه لو كان ولدا فلسطينيا ، وعاش الظروف الفلسطينية المأساوية ، لما اختار أن يكون معلما في مدرسة ، وأنه كان سينخرط في تلك المنظمات. "
9- انظر أخي ما قالته النخبة الحاكمة ، وصاحبة القرار في دولة الاحتلال الصهيوني :
مناحيم بيغن : العرب بهائم تسير على قدمين
رفائيل إيتان : صراصير
ايهود باراك : تماسيح
رحبعام زئيفي : عقارب
عوفاديا يوسف : أفاعي يجب قتلها .
10- كشفت صحيفة "هآرتس" النقاب عن أن أيهود باراك ، بدأ بمغازلة المستقدمين الجدد من روسيا ؛ في محاولة للحصول على قسم من أصواتهم على حساب (إسرائيل بيتنا) والليكود ، وزادت الصحيفة قائلة : إن باراك يتوجه إلى الناخب الروسي مستخدما كلمات وشعارات كان قد استخدمها رئيس حكومة روسيا فلاديمير بوتين ضد من أسمتهم بالإرهابيين في الشيشان ، والتي تحمل كلمات اغتيال ما وصفهم بالإرهابيين ، حتى لو كانوا في المراحيض ، ووفق الصحيفة الإسرائيلية ، فان الهدف من هذه الحملة العدائية الحربية ضد العرب ، هو كسب ولو مقعد واحد من وراء دعم شريحة الناخبين الروس له
11- تتحدث لفني على أنها استخدمت ورقة السلام والمفاوضات لكي تواجه ما يسمى بالإرهاب .
12- من أول يوم في الحرب قال بن إليعازر: خلال يومين سنحتل غزة ، فيما قال إيهود باراك : استعادت إسرائيل قوة الردع .
13- الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر يقول في مقابلة مع شبكة "إن بي سي" التلفزيونية الأمريكية: "إسرائيل" تقتل 49 فلسطينياً كل شهر".
14- موشي دايان قال : إن تسمية جيشه بجيش الدفاع هي مجرد تمويه وتضليل .
15- إسحاق رابين عند مناقشة تداعيات ونتائج اتفاقيات أوسلو قال : اتفاقيات أوسلو لا تعني مطلقاً التخلي عن أي حق إسرائيلي تاريخي ، وأن القدس ستظل العاصمة الموحدة والأبدية لإسرائيل ، وأن الانسحاب من كل مناطق 1967 لن يتم أبدا،وأن التجمعات الاستيطانية الكبرى ستظل في الضفة الغربية وستلحق بإسرائيل.
هذا جزء من الحوار ولا اريد ان اطيل عليكم واليكم اللينك الذى به باقى الحوار
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-159135.html
لقد كان بوسعي أن أقضي على كل اليهود في العالم .. لكن تركت بعضاً منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم !! . فلماذا قال ذلك يا تُرى ؟ .
اقرأ أخي وتمعّن في كل كلمة صدرت من أفواههم ، وفي كتبهم ووثائقهم حتى نهاية الموضوع ، لتعرف من هم اليهود فأسفل الموضع أهم من أعلاه :
= = = = = = =
1- بعد انتصار اليهود عام (1948) وإعلان دولة إسرائيل اجتمع (بن غوريون) - أول رئيس لإسرائيل بعد قيامها - بجنوده لا ليوزع عليهم النياشين ، أو الأوسمة أو يزعم انتصارا ، ويأمر بإذاعة الأغاني الحماسية ، وإنما جمعهم ليقول لهم : «أيها الجنود إنكم لم تنتصروا بفضل كفاءتكم ومجهودكم بل لأنكم محظوظون ؛ لأن عدوكم متهور وليس له كلمة أو رأي واحد ، ولا يتعلم أبدا من أخطائه ، لذلك أطلب منكم ومن الآن أن تتدربوا أكثر وتتسلحوا أكثر ، وتدرسوا خططكم بشكل أدق وأشمل ؛ حتى إذا عاد عدوكم للقتال تكون لكم الغلبة عليهم دائما«.
2- دعوة جون بولتون السفير الأمريكي السابق في الأمم المتحدة ، والتي دعا فيها إلى ضم الضفة الغربية إداريا وسياسيا وعسكريا إلى سيادة المملكة الأردنية الهاشمية ، وضم قطاع غزة إداريا وسياسيا وعسكريا إلى سيادة جمهورية مصر العربية ؛ وذلك لكي لا يضيع مزيد من الأراضي ؛ ولملء الفراغ الذي يمكن أن ينشأ بعد الانتصار الإسرائيلي على حماس ، والذي يمكن أن تسارع جمهورية إيران الفارسية إلى ملئه سياسيا ودينيا وعسكريا ، وقد نشرت صحيفة واشنطن بوست نقلا عن (جون بولتون) قوله: »إن حل النزاع الإسرائيلي العربي بناء على حل الدولتين ، أصبح غير قابل للتطبيق ، وبدلا من ذلك ينبغي التفكير في مقاربة على أساس ثلاث دول بدلا من دولتين ، توضع بموجبها غزة مجددا تحت سيطرة مصر ، فيما تعود الضفة الغربية وفق صيغة معينة تحت السيادة الأردنية«.
3- أبا إيبان أبو الدبلوماسية الإسرائيلية ، عرف الدبلوماسية بأنها أن تقول كلاما معقولا يقبله الجميع ، دون أن يترتب عليه أي عمل ، وشامير رئيس الوزراء الأسبق قال في مؤتمر مدريد : إنهم مستعدون للتفاوض لعشرة أو عشرين سنة .
4- اعترف بيرس بعد سنوات : (غير مهم الحلول السياسية ، فالأهم هو المصالح الاقتصادية المشتركة).
5- ليفني : إسرائيل دولة يهودية والذين لا يعجبهم ليشربوا مياه البحر) .
6- سُئل اسحق رابين في آذار 1985، وكان وزير حرب الكيان : ما الحل لمواجهة الانتفاضة ؟قال : ـ الحل هو أن أطرد 600 ألف فلسطيني من الضفة الغربية إلى الأردن . ثم سُئل : ولكن هذا سيطيل الصراع خمسين سنة أخرى . قال : ليكن ، عندها تكون هذه مسؤولية من يحكم إسرائي حينها.
7- موشيه يعالون قال : على الفلسطينيين أن يفهموا وفي أعمق أعماق وعيهم بأنهم شعب مهزوم . وهو بهذا كان يعيد تكرار مقولات فلاديمير جابوتنسكي ، أحد أهم آباء الصهيونية الحديثة في عشرينيات القرن الماضي . جابوتنسكي ابتدع نظرية "الجدار الحديدي" التي أسست للعقيدة العسكرية الصهيونية في العقود التالية .
8- إيهود باراك، قال في آذار 1998 : يتفهم رغبة الشبان الفلسطينيين في الانضمام إلى منظمات المقاومة "المتطرفة"، وانه لو كان ولدا فلسطينيا ، وعاش الظروف الفلسطينية المأساوية ، لما اختار أن يكون معلما في مدرسة ، وأنه كان سينخرط في تلك المنظمات. "
9- انظر أخي ما قالته النخبة الحاكمة ، وصاحبة القرار في دولة الاحتلال الصهيوني :
مناحيم بيغن : العرب بهائم تسير على قدمين
رفائيل إيتان : صراصير
ايهود باراك : تماسيح
رحبعام زئيفي : عقارب
عوفاديا يوسف : أفاعي يجب قتلها .
10- كشفت صحيفة "هآرتس" النقاب عن أن أيهود باراك ، بدأ بمغازلة المستقدمين الجدد من روسيا ؛ في محاولة للحصول على قسم من أصواتهم على حساب (إسرائيل بيتنا) والليكود ، وزادت الصحيفة قائلة : إن باراك يتوجه إلى الناخب الروسي مستخدما كلمات وشعارات كان قد استخدمها رئيس حكومة روسيا فلاديمير بوتين ضد من أسمتهم بالإرهابيين في الشيشان ، والتي تحمل كلمات اغتيال ما وصفهم بالإرهابيين ، حتى لو كانوا في المراحيض ، ووفق الصحيفة الإسرائيلية ، فان الهدف من هذه الحملة العدائية الحربية ضد العرب ، هو كسب ولو مقعد واحد من وراء دعم شريحة الناخبين الروس له
11- تتحدث لفني على أنها استخدمت ورقة السلام والمفاوضات لكي تواجه ما يسمى بالإرهاب .
12- من أول يوم في الحرب قال بن إليعازر: خلال يومين سنحتل غزة ، فيما قال إيهود باراك : استعادت إسرائيل قوة الردع .
13- الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر يقول في مقابلة مع شبكة "إن بي سي" التلفزيونية الأمريكية: "إسرائيل" تقتل 49 فلسطينياً كل شهر".
14- موشي دايان قال : إن تسمية جيشه بجيش الدفاع هي مجرد تمويه وتضليل .
15- إسحاق رابين عند مناقشة تداعيات ونتائج اتفاقيات أوسلو قال : اتفاقيات أوسلو لا تعني مطلقاً التخلي عن أي حق إسرائيلي تاريخي ، وأن القدس ستظل العاصمة الموحدة والأبدية لإسرائيل ، وأن الانسحاب من كل مناطق 1967 لن يتم أبدا،وأن التجمعات الاستيطانية الكبرى ستظل في الضفة الغربية وستلحق بإسرائيل.
هذا جزء من الحوار ولا اريد ان اطيل عليكم واليكم اللينك الذى به باقى الحوار
http://pulpit.alwatanvoice.com/content-159135.html