أحمد الفراهيدي
1 فبراير، 2012
1 فبراير، 2012
عيسى بن مريم
أم
عيسى ابن مريم ؟
أم
عيسى ابن مريم ؟
أعجبنيأعجبني ·
وائل يونس وTourath Manuscripts وحسن معوض و7 آخرين معجبون هذا.
عبدالرحمن إبراهيم عيسى ابن مريم ؟
1 فبراير، 2012، الساعة 11:41 مساءً · إلغاء إعجابي · 3
أحمد الفراهيدي الأستاذ عبد السلام هارون قال : عيسى بن مريم .
2 فبراير، 2012، الساعة 12:02 صباحاً · أعجبني · 2
أسرار البلاغة عيسى ابن مريم لقول الله سبحانه وتعالى فى سورة المائدة(قال عيسى ابن مريم اللهم ربناانزل علينا مائدة من السماء)
2 فبراير، 2012، الساعة 12:15 صباحاً · إلغاء إعجابي · 5
أحمد الفراهيدي رسم المصحف و رسم العروض لا يقاس عليهما أخي الحبيب محمد
2 فبراير، 2012، الساعة 06:11 صباحاً · أعجبني · 4
Hamada Obaid ما أعرفه في هذه المسألة، أنه إذا نسب الإنسان لأمه يضعون الألف فرقا بينه وبين من نسب لأبيه، فيقولون (عيسى ابن مريم)، (إسماعيل ابن علية) وهو راو ينسب إلى أمه، وهكذا، وهي لفتة طيبة خصوصا عندما يكون اسم الأب محتملا أن يكون مذكرا أو مؤنثا، فإن وجود الألف ينبه إلى أن الإنسان منسوب لأمه لا لأبيه.
2 فبراير، 2012، الساعة 07:39 صباحاً · تم تعديل · إلغاء إعجابي · 11
أحمد الفراهيدي و هل كتابتها بغير الألف يكون من الخطأ ؟
2 فبراير، 2012، الساعة 07:43 صباحاً · أعجبني · 2
Hamada Obaid الإملاء أمر اتفاقي تواضعي، فما اتفقت عليه جماعة اللغة في الكتابة هو الصواب وما دونه خطأ، لكن لو اتفقت الجماعة بعد ذلك على عكس ما اتفقت عليه، تحول الحكم مرة أخرى، بحيث يصبح الصواب دائما ما اتفقت عليه الجماعة، فالإملاء وظيفتها التوصل إلى نطق اللغة (الصوت) على الوجه الصحيح، انظر (الرحمن) تكتب بلا ألف ولا ضير لأن الجماعة اتفقت على ذلك وغيرها (هذا، هذه هؤلاء ... إلخ)، وكلمة (مائة) تكتب بألف زائدة ولا تنطق ولا ضير، وهكذا.
2 فبراير، 2012، الساعة 07:48 صباحاً · إلغاء إعجابي · 6
أحمد الفراهيدي سئل أخوك هذا السؤال
و كانت معلومتي القديمة هي ما تفضلتم بذكره (الإثبات)
و جدت عندي معلومة الأستاذ عبد السلام هارون (الحذف)...رؤية المزيد
2 فبراير، 2012، الساعة 07:51 صباحاً · أعجبني · 2
Hamada Obaid هههههههههه، الأولى عندي أن نتفق أولا، وبعد الاتفاق يخطأ من خالف المتفق عليه، ونحن في الإملاء لم نتفق على أشياء كثيرة (مائة، مئة، ثلاث مائة ثلاثمائة، مسؤول مسئول، هيئة هيأة) إلخ، واللغة أساسها الصوت، فإن أنت كتبتها (عيسى ابن مريم) أو كتبتها (عيسى بن مري...رؤية المزيد
2 فبراير، 2012، الساعة 07:57 صباحاً · إلغاء إعجابي · 5
أحمد الفراهيدي المشكلة أنه ضاعت عليّ وظيفة المراجع اللغوي في إحدى المكتبات التي تقدمت لها أول أمس بسبب إجابتي هذه !
2 فبراير، 2012، الساعة 07:59 صباحاً · أعجبني · 2
Hamada Obaid أخي ندعو الله أن يعوضك خيرا منها، وما كان ينبغي أن يكون سبب ضياعها إجابتك هذه، وليتك إذ أجبت بعد ذلك فصلت، حتى يعلم السامع أنك عالم بالمسألة ولك فيها اجتهاد في اختيار الصواب، لكن كل شيء بقدر، ورزقك آت إليك لا محالة إن شاء الله.
2 فبراير، 2012، الساعة 08:02 صباحاً · إلغاء إعجابي · 4
Dr-Ragab Ibrahim كنت قد سألت فيها من أظنه على علم فقال إذا جاءت خبرا تكتب بألف،وإذا جاءت صفة تكتب دون ألف.
2 فبراير، 2012، الساعة 10:24 صباحاً · إلغاء إعجابي · 4
Hamada Obaid دكتور رجب، بارك الله فيك ما ذكرته لا خلاف فيه، في المثال المذكور وغيره، ف (ابن) إن كانت خبرا خرجت من مسألتنا، وإنما الكلام على إتيانها صفة.
2 فبراير، 2012، الساعة 10:33 صباحاً · إلغاء إعجابي · 3
الخياط محمد بوركتم
مشكورين
معلومة جديدة الى رصيدي المعرفي
2 فبراير، 2012، الساعة 02:14 مساءً · إلغاء إعجابي · 2
أحمد الفراهيدي ..
18 يناير، الساعة 10:23 مساءً · أعجبني
عبد الرحمن بن شيبة ويُورِد السيوطي في (هَمْع الهوامع)فيقول: ( وشرط بعضُهم في المُضافِ إليهِ (ابْنٌ) التذكيرَ ، لأنّهم لا ينسبون الرجل إلى أمه، فلا يُحذف التنوين مِن مثل (زيدٌ ابن علية)).
ويقول السيوطي في (هَمْع الهوامع)، في سياق حديثه عن مواضع حذف ألف الوصل رسْمًا:
( الخامس: من (ابن) الواقع بين علَمَيْن صِفةً مُفْرَدا، سواء كانا اسمَيْن أم كُنيتَيْن أم لقبَيْن أم مختلفَيْن، نحو: (هذا زيدُ بن عمرو) و(هذا أبو بكْرِ بنُ أبي عبد الله) و(هذا بَطّةُ بنُ قُفّة)، ويُتصوّر في المختلفَيْن ستةُ أمثلة
18 يناير، الساعة 10:24 مساءً · إلغاء إعجابي · 4
أيمن العوامري صرح الصبان بأن نحو: زيد بن محمد مثل زيد بن فاطمة وأن العلماء غلطوا من اشترط تذكير العلمين ونص عباس حسن على عدم اشتراط تذكير أحد العلمين لإثبات ألف ابن
19 يناير، الساعة 11:59 صباحاً · إلغاء إعجابي · 4
ابوالفضل الأزهرى وردت فى القرآن بالالف وهو الحجة
19 يناير، الساعة 12:12 مساءً · أعجبني
عبد الرحمن بن شيبة كنت قرأت ل سيبويه عدم اشتراط التذكير في العلم الثاني.
19 يناير، الساعة 12:25 مساءً · إلغاء إعجابي · 1
أيمن العوامري اختيار القرآن وجها من الأوجه الجائزة لا يعني وجوبه بل إن القرآن استعمل _في بعض المواضع لدواع سياقية_ ما يعرف عند النحاة بالمرجوح أو غير المختار واستعمل أيضا الشاذ قياسا الفصيح استعمالا.