الإمام الشافعي - رحمه الله - إمام في اللغة لا ينازع في ذلك أحد وهو حجة في اللغة بشهادة العلماء بل بشهادة كبار علماء اللغة :
1 - قال الأصمعي (ت: 216هـ) : "صححت أشعار الهذليين على فتى من قريش، يقال له محمد بن إدريس".
2 - وقال عبد الملك بن هشام اللغوي صاحب المغازي (ت: 213هـ) : "الشافعي حجة في اللغة " .
وقال : " جالست الشافعي زمانًا فما سمعته تكلم بكلمة إلا اعتبرها المعتبر لا يجد كلمة في العربية أحسن منها " .
وكان إذا شك فى شىء من اللغة بعث إلى الشافعى فسأله عنه .
3 - وقال أبو عثمان المازني (ت: 249هـ) : "الشافعي حجة عندنا في النحو".
4 - وقال ثعلب (ت: 291هـ) ( وهو مذكور في طبقات الحنابلة ) : "العجب أن بعض الناس يأخذون اللغة عن الشافعي، وهو من بيت اللغة! والشافعي يجب أن يؤخذ منه اللغة، لا أن يؤخذ عليه اللغة".
5 - وقال الفراء ( 207هـ ) : " الشافعي لغة ؛ هو قرشي مطَّلبي عربي فقيه، وقولُه حُجَّة يُعْتَمَد عليها، واللغة من مثله أوثق لعلمه وفقهه وفصاحته، وإنه من القوم الذين تغلب لغاتهم على سائر اللغات "
6 - وقال أحمد بن حنبل إمام المذهب الحنبلي ( ت 241هـ ) : " لسان الشافعي لغة فأخبتوه، فما رأيته إلا فصيحاً ".
7 - وقال أبو عبيد القاسم بن سلام ( ت 224هـ ) ( وهو مذكور في طبقات الشافعية وطبقات الحنابلة ) : " كان الشافعى ممن تؤخذ عنه اللغة "
8 - وقال أبو حاتم السجستاني اللغوي ( ت 250هـ ) : " كان الشافعي أعلم بلغة العرب منا "
9 - وألف الزمخشري اللغوي الحنفي المعتزلي ( 538هـ ) كتابا سماه " شافي العي من كلام الشافعي " وذكر أنه شاهد على كون الشافعي أعلى كعبا وأطول باعا في علم كلام العرب .
10 - وقال الأزهري ( 370هـ ) في تهذيب اللغة : " والشافعى فصيح، وقوله حجة فى اللغة "
11 - وقال الصاغاني الحنفي اللغوي ( 650هـ ) في كتابه العباب الزاخر عن الشافعي : " وهو فصيح حُجة في اللغة ".
12 - وقال الشنقيطي إمام الأصول واللغة في هذا العصر وهو مالكي : " والشافعي من أدرى الناس باللغة العربية " .
13 - وقيل لمحمد بن عبد الله بن عبد الحكم ( من المالكية ) ( ت 268 هـ ) : يا أبا عبد الله كان الشافعي حجة في اللغة ؟ فقال : إن كان أحد من أهل العلم حجة في شئ فالشافعي حجة في كل شئ ".
14 - وقال إلكيا الهراسي : " الشافعي رضي الله عنه حجة في اللغة .
15 - وقال الزبير بن بكار ( ت 256هـ ) ( مذكور طبقات المالكية ) : " أخذت شعر هذيل ووقائعها وأيامها من عمى مصعب، وقال: أخذتها من الشافعى حفظًا ".
16 - وقال أبو الوليد بن أبي الجارود : " كان يقال إن الشافعي لغة وحده يحتج بها ".
17 - وقال الزعفراني ( ت 260هـ ) عن الشافعي : " ما رأيته لحن قط " .
18 - وقال يونس بن عبد الاعلى ( ت 264هـ ) -( مذكور في طبقات المالكية وطبقات الشافعية ) : " كان إذا أخذ في العربية قال هذه صناعته ".
19 - روى مصعب بن عبد الله الزبيري - ( مذكور في طبقات المالكية ) - قال : كان أبي والشافعي يتناشدان فأتى الشافعي على شعر هذيل حفظًا، وقال : لا تعلم بهذا أحدًا من أهل الحديث، فإنهم لا يحتملون هذا ".
20 - وقال ابن عبد الحكم من المالكية : " ما رأينا مثل الشافعي كان أصحاب الحديث ونقاده يجيئون إليه فيعرضون عليه فربما أعل نقد النقاد منهم ويوقفهم على غوامض من علل الحديث لم يقفوا عليها فيقومون وهم يتعجبون منه ويأتيه أصحاب الفقه المخالفون والموافقون فلا يقومون إلا وهم مذعنون له بالحذق والدراية ويجئ أصحاب الأدب فيقرؤون عليه الشعر فيفسره ولقد كان يحفظ عشرة آلاف بيت شعر من أشعار هذيل بإعرابها وغريبها ومعانيها وكان من أضبط الناس للتاريخ وكان يعينه على ذلك شيئان وفور عقل وصحة دين وكان ملاك أمره إخلاص العمل لله ".
21 - وقال الجاحظ ( 255هـ ) - وهو شيخ البيان - : " نظرت في كتب هؤلاء النبغة الذين نبغوا في العلم فلم أرَ أحسن تأليفاً من المطلبي كأن فاه نظم دراً إلى در " .
1 - قال الأصمعي (ت: 216هـ) : "صححت أشعار الهذليين على فتى من قريش، يقال له محمد بن إدريس".
2 - وقال عبد الملك بن هشام اللغوي صاحب المغازي (ت: 213هـ) : "الشافعي حجة في اللغة " .
وقال : " جالست الشافعي زمانًا فما سمعته تكلم بكلمة إلا اعتبرها المعتبر لا يجد كلمة في العربية أحسن منها " .
وكان إذا شك فى شىء من اللغة بعث إلى الشافعى فسأله عنه .
3 - وقال أبو عثمان المازني (ت: 249هـ) : "الشافعي حجة عندنا في النحو".
4 - وقال ثعلب (ت: 291هـ) ( وهو مذكور في طبقات الحنابلة ) : "العجب أن بعض الناس يأخذون اللغة عن الشافعي، وهو من بيت اللغة! والشافعي يجب أن يؤخذ منه اللغة، لا أن يؤخذ عليه اللغة".
5 - وقال الفراء ( 207هـ ) : " الشافعي لغة ؛ هو قرشي مطَّلبي عربي فقيه، وقولُه حُجَّة يُعْتَمَد عليها، واللغة من مثله أوثق لعلمه وفقهه وفصاحته، وإنه من القوم الذين تغلب لغاتهم على سائر اللغات "
6 - وقال أحمد بن حنبل إمام المذهب الحنبلي ( ت 241هـ ) : " لسان الشافعي لغة فأخبتوه، فما رأيته إلا فصيحاً ".
7 - وقال أبو عبيد القاسم بن سلام ( ت 224هـ ) ( وهو مذكور في طبقات الشافعية وطبقات الحنابلة ) : " كان الشافعى ممن تؤخذ عنه اللغة "
8 - وقال أبو حاتم السجستاني اللغوي ( ت 250هـ ) : " كان الشافعي أعلم بلغة العرب منا "
9 - وألف الزمخشري اللغوي الحنفي المعتزلي ( 538هـ ) كتابا سماه " شافي العي من كلام الشافعي " وذكر أنه شاهد على كون الشافعي أعلى كعبا وأطول باعا في علم كلام العرب .
10 - وقال الأزهري ( 370هـ ) في تهذيب اللغة : " والشافعى فصيح، وقوله حجة فى اللغة "
11 - وقال الصاغاني الحنفي اللغوي ( 650هـ ) في كتابه العباب الزاخر عن الشافعي : " وهو فصيح حُجة في اللغة ".
12 - وقال الشنقيطي إمام الأصول واللغة في هذا العصر وهو مالكي : " والشافعي من أدرى الناس باللغة العربية " .
13 - وقيل لمحمد بن عبد الله بن عبد الحكم ( من المالكية ) ( ت 268 هـ ) : يا أبا عبد الله كان الشافعي حجة في اللغة ؟ فقال : إن كان أحد من أهل العلم حجة في شئ فالشافعي حجة في كل شئ ".
14 - وقال إلكيا الهراسي : " الشافعي رضي الله عنه حجة في اللغة .
15 - وقال الزبير بن بكار ( ت 256هـ ) ( مذكور طبقات المالكية ) : " أخذت شعر هذيل ووقائعها وأيامها من عمى مصعب، وقال: أخذتها من الشافعى حفظًا ".
16 - وقال أبو الوليد بن أبي الجارود : " كان يقال إن الشافعي لغة وحده يحتج بها ".
17 - وقال الزعفراني ( ت 260هـ ) عن الشافعي : " ما رأيته لحن قط " .
18 - وقال يونس بن عبد الاعلى ( ت 264هـ ) -( مذكور في طبقات المالكية وطبقات الشافعية ) : " كان إذا أخذ في العربية قال هذه صناعته ".
19 - روى مصعب بن عبد الله الزبيري - ( مذكور في طبقات المالكية ) - قال : كان أبي والشافعي يتناشدان فأتى الشافعي على شعر هذيل حفظًا، وقال : لا تعلم بهذا أحدًا من أهل الحديث، فإنهم لا يحتملون هذا ".
20 - وقال ابن عبد الحكم من المالكية : " ما رأينا مثل الشافعي كان أصحاب الحديث ونقاده يجيئون إليه فيعرضون عليه فربما أعل نقد النقاد منهم ويوقفهم على غوامض من علل الحديث لم يقفوا عليها فيقومون وهم يتعجبون منه ويأتيه أصحاب الفقه المخالفون والموافقون فلا يقومون إلا وهم مذعنون له بالحذق والدراية ويجئ أصحاب الأدب فيقرؤون عليه الشعر فيفسره ولقد كان يحفظ عشرة آلاف بيت شعر من أشعار هذيل بإعرابها وغريبها ومعانيها وكان من أضبط الناس للتاريخ وكان يعينه على ذلك شيئان وفور عقل وصحة دين وكان ملاك أمره إخلاص العمل لله ".
21 - وقال الجاحظ ( 255هـ ) - وهو شيخ البيان - : " نظرت في كتب هؤلاء النبغة الذين نبغوا في العلم فلم أرَ أحسن تأليفاً من المطلبي كأن فاه نظم دراً إلى در " .