الإسم / صلاح الدين جاد عبد الرحيم عبد الرحمن سلام
اسم الشهرة / صلاح جاد سلام
شريف حسينى .
تاريخ الميلاد / 25 / 9 / 1956 م
محل الميلاد / جرجا ــ سوهاج .
الحالة اإجتماعية / متزوج ،،
أولادى : محمد ( محام ) ،، إسلام ( معيد بمعهد الدراسات المتطورة بالهرم ) ،، آية ( محاسبة ) ،، سعود ( إعلامى ، مجند فى القوات المسلحة ) .
المؤهلات الدراسية /
1 ــ بكالوريوس العلوم التعاونية الزراعية ــ المعهد العالى للتعاون الزراعى بالقاهرة 1982 م ، تقدير جيد .
2 ــ دبلوم الدراسات العليا الإسلامية ــ معهد الدراسات الإسلامية بالقاهرة 1985 م ، تقدير جيد .
3 ــ تمهيدى ماجستير اقتصاد اسلامى ــ معهد الدراسات الإسلامية بالقاهرة 1989 م ، تقدير جيد .
4 ـ حاصل على دورة إعداد مأذون شرعى من كلية دار العلوم ـ جامعة القاهرة 2007 م .
5 ــ طالب بالسنة النهائية ( الرابعة ) بمدرسة الخطوط بالمعادى بالقاهرة ،،
العمل / صاحب مكتب استيراد وتصدير .
النشاط / باحث إسلامى ،،
النشاط الصحافى / نشر لى فى أكثر من صحيفة ومجلة ودورية فى مصر، وكنت أول من كتب ( حدث فى مثل هذا اليوم ) فى جريدة الوفد اليومية على مدار معظم سنة 2009 م .
لى من المؤلفات والمصنفات ما يأتى :
مؤلفاتي ومصنفاتي
بقلم
صلاح جاد سلام
دراسات عليا إسلامية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين المبعوث رحمة للعالمين ، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وعلى من اتبعه على ملته ، واستن بسنته إلى يوم يقوم الناس فيه لرب العالمين .
وبـعــــــــــــــــــــد
فهذه مذكرة أسجل فيها مؤلفاتي ومصنفاتي ، والتي أدعو المولى عز وجل أن تطبع وتنشر وينتفع بها القارئ الكريم ، وأن يجعلها الله تعالى في ميزان حسناتي يوم الدين ، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
وقبل أن أبدا في سرد عناوينها ، مع نبذ مختصرة للتعريف بكل منها ، أسجل أن مصادري فيها كلها موثقة ، وكذا كل ما يقع تحت يدي من كتابات ومطالعات ، أعمل جاهدا على الإستيثاق من صحتها وقوتها وتوثيقها ما استطعت إلي ذلك سبيلا ،
فتلك أمانة القلم ، التي يجب أن تكون دائما نصب العين ، وموضع التحقق والتحقيق والتوثيق .
1 ـ مسلمون يخلدهم التاريخ :
تراجم موجزة مستوفاة لشخصيات إسلامية كان لها آثارخالدة في التاريخ ، إذ غيرت بصماتها مجراه ، وذلك على مدى التاريخ الإسلامي كله ، منذ الخليفة الراشد عتيق أبى بكر الصديق رضى الله عنه وأرضاه إلى الآن ، في أكثر من مائة وخمسين شخصية إسلامية خالدة.
2 ـ موسوعة الأمثال والحكم العربية :
والتي لا غنى لمتحدث عن الاستشهاد ببعضها ، مما ورد في القرآن الكريم ، والأحاديث النبوية الشريفة ، والأمثال العامية ، والعربية الفصحى ، والشعر العربي ،، تربو على (50000) خمسين ألفا .
3 ـ الدعاء :
تعريفه ، وأهم الأدعية ، مما ورد في القرآن الكريم ، والحديث النبوي الشريف ، وعلى لسان بعض الصالحين ، وأهم الأزمنة مظنة الاستجابة ، وأهم الأمكنة مظنة الاستجابة ..
ولكل مشكلة أو حالة خاصة دعاء مخصوص .
4 ـ الذكـر:
تعريفه ، فوائده ، أنواعه ، أهم الأذكار ، وأوقاتها .
5 ـ معلومات عامة :
متعددة ومتنوعة ، وفي كل المجالات المختلفة ، تزيد على (20000) عشرين ألف معلومة عامة
6 ـ طرائف عربية :
تجمع بين تنمية المعرفة التاريخية واللغوية في علم العربية وتاريخها ، فضلا عما بها من التسلية الشائقة والممتعة والمفيدة ، تزيد على (10000) عشرة آلاف طرفة .
7 ـ الحج أشهر معلومات :
بحث مبسط وميسرعن فريضة الحج :
تعريفه ، شروطه ( شروط الوجوب وشروط الصحة ) ، أركانه ، واجباته ، سننه ، مندوباته ، وما إلى ذلك ،، مما يحتاجه كل من ينوى أداء هذا الركن العظيم .
8 ـ المجددون على رؤوس القرون :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن الله يقيض في رأس كل مائة سنة من يعلم الناس دينهم "
وفي رواية أخرى :
" إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها "
وعلى هذا ، فهم أربعة عشر :
أولهم عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه ، على رأس المائة الهجرية ( 1 ) .
وآخرهم الإمام الشعراوى رضي الله عنه ، على رأس المائة الهجرية ( 14 ) . وهى تراجم لهم موجزة ، كافية شافية موثقة .
9 ـ في رحاب أسماء الله الحسنى :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو هريرة رضى الله عنه :
" إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة " .
وفي رواية أخرى عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضى الله عنهما :
" إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة" .
وتوجد في أحد الحديثين أسماء حسنى لا توجد في الحديث الآخر، كما توجد في القرآن الكريم أسماء حسنى لا توجد في أي من الحديثين . والامر في هذا كله مصداق لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" اللهم بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتاب أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك . . . . " . الحديث .
ثم إن كل اسم من هذه الأسماء الحسنى له معنى يلائم تعريفه ، وله عدد من الذكر به ، خاص له ، وكل شخص له ما يناسبه من هذه الأسماء الحسني للذكر به ، يتناسب مع اسمه .
ثم التعريج على البحث في الاسم الأعظم ، وما قيل بصدده .
10 ـ القرآن الكريم وكتابة المصحف الشريف :
الجمعة البكرية في عهد الصديق أبى بكر رضى الله عنه وأرضاه ، ثم جمع القرآن في عهد ذي النورين عثمان بن عفان رضى الله عنه وأرضاه ، والمصحف الإمام .
مع الإشارة إلى دور زيد بن ثابت رضى الله عنه في الجمعتين ، الأولى والثانية ،،
وكذا الإشارة الموجزة إلي القراءات في القرآن الكريم وأصحابها ، رحمة الله عليهم أجمعين .
11 ـ في رحاب شهر رمضان :
أطروحة تبسط القول في إسمه وفضائله وليلة القدر فيه ، وعادات المسلمين في أيامه ولياليه ، والسحور والمسحراتي ، وفتاوي رمضانية ، وأخطاء تقع فيه ، والأحداث التي وقعت في أيامه .
12 ـ لقمان الحكيم :
وقد خير بين الحكمة والنبوة ، فاختار الحكمة ،،
قال تعالى : { ولقد آتينا لقمان الحكمة } . لقمان 12
تعريف موجز به ، وسرد لبعض أقواله الحكيمة .
13 ـ غزوة بدر الكبرى :
وتفصلها سورة ( الأنفال ) ،،،، ولذا كان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول عند قراءة هذه السورة :
طوبى لجيش قائدهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وجهادهم طاعة الله ، ومددهم ملائكة الله ومبارزهم عدو الله .
مع ذكر أسماء أهل بدر ، وأسماء الشهداء منهم ،،، بحث موجز موثق .
14 الأنبياء والرسل والإسلام في القرآن الكريم :
قال تعالى : { إن الدين عند الله الإسلام } . آل عمران 19
وتشهد أقوال الأنبياء والمرسلين جميعهم بأنهم مسلمون ..
والصفات المشتركة بينهم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ،
على تفصيل شائق مفيد في ذلك .
15 ـ نسب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ومولده الشريف :
وذلك حتى تصل سلسلة النسب الشريف إلى عدنان ، كما هو ثابت بإجماع الأئمة ، ثم ما بعده موضع خلاف ، فجملة أجداده عشرون عدا أبيه عبد الله .
ثم التعريج علي تحقيق ميلاده صلي الله عليه وسلم ، و الإقرار المحقق بمشروعية الإحتفال السنوي به .
16 ـ الإمام جعفر الصادق والجفر :
بحث فيما جاء في الجفر ، وذلك عن الذين تشيعوا للإمام جعفر الصادق رضي الله عنه وأرضاه ، إذ لا يكتفون بما تلقى من علم ، وما انصرف إليه من بحوث ، بل يضيفون إليه علما آخر ، لم يؤت بكسب دراسة ، ولكن أوتى بوصية من النبي صلى الله عليه وسلم ، أودعها عليا كرم الله وجهه ، ثم أودعها الإمام علي من جاء بعده من الأوصياء الإثنى عشر رضي الله عنهم جميعا .
ويعد الإمام جعفر الصادق سادسهم ، و قد سموا ذلك النوع من العلم جفرا .
17 ـ فرعون :
بحث في الفرعون المعاصرلإبراهيم الخليل صلى الله عليه وسلم ، والفرعون المعاصر ليوسف عليه السلام ( الملك على الصحيح ) ، وفرعوني موسى عليه السلام .. بحث موجز .
18 ـ المرأة والزواج :
بحث فيما جاء عن المرأة ، وصفاتها ، وكناها ، و الزوجة ، واختيارها ، وخطبتها ، ومعاشرتها في ظل منهج إسلامي ، وهدي نبوي قويم ، بما في ذلك من نصائح عربية حكيمة وهامة ،
ثم التعريج علي بعض أحكام الزواج ، و ما يتعلق به ، وحقوق كل منهما وواجباته تجاه الآخر، مع سرد بعض الفتاوى الإسلامية في شأن الزواج ، ثم بسط بعض عادات الشعوب في الزواج ، وكذا سرد بعض الطرائف في الزواج .
قال أبو عمرو بن العلاء رحمه الله تعالي :
أنكح ضرار بن عمرو الضبي ابنته معبد بن زرارة ، فلما أخرجها إليه ، قال لها :
يا بنية ،،، امسكي عليك الفضلين .
قالت : وما الفضلان يا أبت ؟
قال : فضل الغلمة ، وفضل الكلام .
19 ـ مشكلة الفقر :
أسباب ومظاهر ومحاولة علاج ..
قال أمير المؤمنين على بن أبى طالب كرم الله وجهه لابنه محمد بن الحنفية رضى الله عنه :
يا بنى . إني أخاف عليك الفقر ، فاستعذ بالله منه ، فإن الفقر منقصة للدين ، مدهشة للعقل ، داعية للمقت .
وقال :
إن الله سبحانه وتعالى فرض في أموال الأغنياء أقوات الفقراء ، فما جاع فقير إلا بما متع به غنى ، والله تعالى سائلهم عن ذلك . آهـ
وقد سأل ابن أباه : يا أبت . ما المقصود بالطبقة الوسطى من الناس ؟
فأجاب الأب :
هي الطبقة التي لا يبلغ الفقر بأفرادها حدا يقبلون معه الصدقة ، كما لا يبلغ الثراء بهم حدا يجودون معه بالصدقة .
مع إيراد إحصائيات هامة بصدد مشكلة الفقر ، على المستوى العربي . وملاحظة أن عوائد النفط المستخرج في الدول العربية ، لو وزع فرض الله تعالى منه "2,5% " ، صدقات على فقراء المسلمين في العالم العربي ، لأغنت أفرادهم أجمعين ،،،،، فضلا عما لو كان هذا الموزع هو نسبة ال "20% " ( الخمس ) ، باعتبار أن النفط مما يستخرج من باطن الأرض ، وهو المسمى بالركاز في الشريعة الإسلامية .
20 ـ الـربــا :
ربا الفضل ، وربا النسيئة ، وأقوال العلماء في ذلك ..
والربا من السبع الموبقات ..وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عنه فيه :
" الربا تسعة وتسعون بابا ، أدناها كإتيان الرجل أمه "..
أعاذنا الله منه ، ومن الاضطرار إليه دائما أبدا . اللهم آمين .
21 ـ الكتاب والكتابة :
والكتاب هو قطب الرحى في عملية التعليم والثقافة ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" قيدوا العلم بالكتاب "
وهذا البحث يؤرخ للكتابة ، وبما يتعلق بها من نواح شتى ، ويدرج بعض أقوال العلماء والمفكرين السابقين في أهمية الكتاب وفوائده الكثيرة الجليلة ، من مثل كتابات الجاحظ رحمه الله تعالى فيه ، مما جاء في كتابه القيم "البيان والتبين " وغيره ...
وكذا من مثل قول أبى الطيب رحمه الله تعالى ، حين بلغ غاية البلاغة في وصف الكتاب بشطرة من بيت ، إذ قال : ......
وخير جليس في الزمان كتاب .
( جعلت هذه الشطرة عنوانا لمدونتي في مدونات " مكتوب " )
قال مصعب بن الزبير رضى الله عنهما :
إن الناس يتحدثون بأحسن ما يحفظون ، ويحفظون أحسن ما يكتبون ، ويكتبون أحسن ما يسمعون .
22 ـ حجة الوداع :
وهى الحجة الوحيدة التي حجها رسول الله صلى الله عليه وسلم مع ما يزيد على (140) ألف حاج ، في بعض الأقوال ، وتفصيلاتها ، وذلك منذ أن قدم خيف بنى كنانة على مشارف مكة المكرمة ، حتى قضى حجه صلوات الله وسلامه عليه .
23 ـ الجار والجوار :
بحث في الجار والجوار ، وما أمر به الشرع الحنيف ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه "
وقال بعضهم في شطر بيت :
........ بجيرانها تغلو الديار وترخص .
وقال آخر :
وكيف يشبع المرء زادا وجاره *** خفيف المعي بادي الخصاصة والجهد .
24 ـ السابقون في الإسلام : من هم وإشارات موجزة إلي بعضهم .
25 ــ إبليس :
مبحث موجز عن إبليس وأصله وعصيانه وغوايته هو وذريته ، وتزاوجهم ، وصورته في نظر الإسلام ، نعوذ بالله منه .
26 ـ قراءات عن النصرانية والمسيحية :
يشتمل على تعريفات متنوعة ومختلفة لمسميات كثيرة ، وكتابات عنها –في كثير من النواحي –صدرت عن كتاب وعلماء ومحققين عظام ، منهم المسلمون ، ومنهم المسيحيون .
27 ـ { وما قتلوه وما صلبوه } . النساء 157 :
بنصوص الكتاب ( المقدس ) ، وبنصوص المخطوطات الآثارية ، وبكتابات علماء ومفكرين مسيحيين .
28 ـ مصر أم الدنيا :
أطروحة عن مصر ، لا تعصبا لها لأنني مصري ، ولكن لأنها تستحق ذلك ، فقد ذكرت صراحة في القرآن الكريم عدة مرات ..
قال عنها الهراوى رحمه الله تعالي :
إن يكن للخلود أم ، فمصر أم الخلود حسا ومعنى .
وقال عنها مصطفي كامل باشا رحمه الله تعالي :
إني لو لم أولد مصريا لوددت أن أولد مصريا .
وقد صنف أحد شيوخ المحققين ( الإمام السيوطى رحمه الله تعالى ) شروطا للمجددين على رؤوس القرون ، وكان من بين هذه الشروط ، أن يكون المجدد مصريا ، أو عاش في مصر بعضا من الوقت ....إلى غير ذلك من وصف لمصر على سبيل المدح والثناء ، مما ورد على ألسنة الواصفين الصادقين ، وعلى رأسهم الصحابي الجليل عمرو بن العاص رضى الله عنه وأرضاه .
29 ـ اليهود والجزيرة العربية :
وعلاقة النبي صلى الله عليه وسلم بهم ، وأسماؤهم ، وأماكنهم ، وما آلت إليه أحوالهم ،،،
وقد كانوا في يثرب سبعة :
بنو قينقاع ، وبنو النضير ، وبنو قريظة ، وبنو خيبر ، ويهود فدك ، ويهود وادى القرى ، ويهود تيماء ، مع تعريج مبسط على التوراة ، والتلمود ، وبروتوكولات حكماء صهيون . . . وقد استقبل اليهود المغرب لأن النداء لموسى عليه السلام جاء منه :
{ وما كنت بجانب الغربي } . القصص 44
واستقبل النصارى المشرق لأن جبريل عليه السلام إنما ذهب إلى السيدة مريم عليها السلام من المشرق :
{ واذكر في الكتاب مريم اذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا } . مريم 16
واما المؤمنون : فقد استقبلوا الكعبة ، لأنها قبلة خليل الله أبى الأنبياء إبراهيم عليه الصلاة والسلام ، وهى موضع حرم الله ، ومولد حبيب الله وخاتم الأنبياء والمرسلين ، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
30 ـ لكل داء دواء ومن عند الله الشفاء :
يقول النبي صلى الله عليه وسلم :
" عباد الله تداووا فان الله تعالى لم يضع داء إلا وضع له دواء " . الترمذي .
والأمثلة كثيرة ومتنوعة للعديد من الأمراض وعلاجها ، بل والوقاية منها ،
السواك يثبت الأضراس .
والملح إذا وضع على النار مع الخل ثم وضع في الفم سكن وجع الضرس .
وبذر الليمون مفيد جدا في طرد الديدان .
وعصارة الشلجم (اللفت ) تجلو الكلف (النمش) .
والثوم علاج واق وفعال في مرض تصلب الشرايين وضغط الدم .
وأوراق الزيتون إذا مضغت كانت علاجا لأمراض اللثة والحلق .
وأوراق الخرشوف وسيقانه ، تفيد بعد طبخها في علاج الروماتيزم .
ونصف درهم من القرنفل مسحوقا مع الحليب يشد القلب شربا .
والجمار (قلب النخلة ) ينفع من الصفراء .
وإذا أحرق أصل القصب ، وخلط بمثله من الحناء ، وخضب به الشعر ، قواه وأعان على إنباته
والبقدونس صيدلية متكاملة في المنزل ..
31 ـ الإيمان والعمل الصالح :
تعريف الإيمان ، وتعريف العمل الصالح ، والارتباط بينهما ارتباطا وثيقا ، وكأنهما يمثلان جناحي طائر ، لايستغنى عن أحدهما ، ولا يطير بأحدهما بدون الآخر .
ثم تتبع الآيات القرآنية ــ على سبيل الحصر ــ الواردة بذلك في المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم للشيخ محمد فؤاد عبد الباقي رحمه الله تعالي .
ثم الإشارة إلى ذيل كل آية من هذه الآيات المقدسة ، و التي يقترن فيها الإيمان بالعمل الصالح ، بما يمثل البشارة العظيمة بجزيل الثواب ، وخير الأجر من رب العالمين .
32 ـ في رحاب الهجرة النبوية المباركة :
على صاحبها صلوات الله وسلامه ، بداية من إرهاصاتها ،، إبان قول ورقة بن نوفل له :
( إذ يخرجك قومك ،،، ) ، ثم مرورا بأسبابها ، والاستعداد لها ، ومراحل تنفيذها خطوة خطوة ،
مع تضمين البحث خريطة جغرافية لرحلة الهجرة ، حتى الوصول إلى قباء ، وآثارها المباركة ، والإشارة إلى أبطال هذه الرحلة الميمونة في صحبته صلى الله عليه وسلم .
وكذا الإشارة إلى أول المهاجرين ، وإلى آخرهم رضى الله عنهم ، وعن الصحابة والتابعين أجمعين .
33 ـ اللغة العربية عظمة وثراء وخلود :
بحث مطول ممتع وشائق ومفيد وموثق في عظمة لغتنا العربية ، وثرائها ، و قد ورد قديما أن بها أكثر من (12) مليون كلمة ، وأن بعض الأسماء له أكثر من اسم .
فالعسل له ثمانون اسما ،، والداهية لها أربع مائة اسم ،، والأصوات متعددة ودقيقة ،، واللبن له عشرات الأسماء ، ولكل شيء اسم محدد لصوته ،،
بل إن اليد إذا لمست شيئا من الملموسات ، صارت توصف باسم خاص بها ، دقيق ومحدد . ومناسبات الأطعمة ، لها أسماء مختلفة بحسب كل مناسبة ، مما يمثل دليلا دامغا على ثراء هذه اللغة العظيمة .
وإذا أردنا أن نقارن بين ثراء لغتنا ، وبين غيرها من اللغات الأخرى ــ إذا جاز لنا ذلك بدون الدخول في إطار ( إذا قارنت العصا بالسيف فقد أهنت السيف) – فإن أقرب دليل على ذلك أن الأسد له في الإنجليزية إسم واحد ( LION)
في حين ذكر عن بعض الأقدمين من شيوخ اللغة العربية أن للأسد (500 ) خمسمائة اسم ... ويجدر بي أن أذكر هنا أمرا هاما ، ألا وهو أنني اضطررت ــ لسعة هذا الفصل ( ثراء اللغة العربية ) ــ أن أفرد له جزءا خاصا به ، بعنوان (من صور الثراء في اللغة العربية ) .
ثم عن خلودها .. يقول ربنا تبارك وتعالى :
{ إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون } . يوسف 2
ويقول جل جلاله : { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } . الحجر 9
وهذا في حد ذاته تشريف لها ــ بإنزال القرآن الكريم عربيا ــ كما أنه شهادة لها بأنه
لا توجد لغة أخرى من لغات جميع البشر ، تستطيع تحمل إعجاز القرآن الكريم إلا هذه اللغة الفريدة العظمى .
ثم الأمر الثالث ــ وقد تكلف المولى عز وجل بحفظ القرآن الكريم فهو ــ حفظ للغة العربية ، وتخليد لها في هذه الحياة الدنيا ..... خلود بخلود .
بل إن خبرا ورد بأن اللغة العربية ، هي لغة تخاطب أهل الجنة في الجنة .
ويشتمل هذا البحث على التعريف بالعرب ، و بأصلهم ، وبلغاتهم ( لهجاتهم ) ، وقول الشعر عندهم ( الشعر ديوان العرب ) ، وهم أهل الفصاحة والبيان ، إذ كانت أهم بضائعهم الرئيسة
لذلك أقاموا الأسواق ليعرضوا فيها هذه البضاعة ( أسواق عكاظ والمجنة وذي المجاز والمربد وغيرها ) ...
مع الإشارة إلى المعلقات ، والأصمعيات ، والمفضليات ، والحماسة ، و هي من أغلى ما وصل إلينا مما يحفظ عن العرب من الشعر العربي ..
كما يشتمل هذ البحث على تراجم موجزة لشخصيات متعددة ، ومختلفة التخصصات من شعراء ، ولغويين ، وعلماء ، وأعلام نوابغ في كل العلوم والفنون والآداب ، وهم جلهم عرب ، وكتاباتهم بالعربية ،، وذلك منذ العصر الجاهلي حتى الآن .
وإذن ،، فهى دعوة إلى التعريب في كل المجالات ، لاسيما محاريب العلم والثقافة ، بل وفي حياتنا اليومية قدرالإمكان والإستطاعة .
وقد قال شاعر النيل رحمه الله بلسانها :
وسعت كتـاب الله لفظـا و غـاية *** و ما ضقت عن آي به وعظات
فكيف أضيق اليوم عن وصف آله *** و تنسيــق أسمــاء لمختــرعات
أنا البحر في أحشائه الدر كامن *** فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي
ولا يخلو هذا البحث ــ إلى جوار هدفه الأول ــ من معلومة تاريخية ، أو لغوية ، أو طرفة أدبية ، لا غنى عنها لقارئ أو دارس أو مثقف أو مستزيد . فلله الحمد والمنة .
34 ـ مع الأعــداد والأرقام :
من مثل ما جاء في ( واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة )...وهكذا .
ففي ( اثنان ) :
" عينان لا تمسهما النار ، عين بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله " . حديث شريف .
وفي ( ثلاثة ) قيل :
ثلاث يسرع إليهن الخلف : الحريق والتزويج والحج ..
وقال لقمان : لا تعرف ثلاثة إلا عند ثلاثة ،،،، الحليم عند الغضب ، والشجاع عند الحرب ، والأخ عند الحاجة إليه .
وفي ( خمسة ) : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" مفاتيح الغيب خمس لا يعلمهن إلا الله تعالى : { إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ،،،، } . لقمان 34
وهكذا مع بقية الأرقام . . .
35 ـ عمرو بن العاص السهمىّ رضى الله عنه وأرضاه :
قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أسلم الناس وآمن عمرو بن العاص "
وقال في معرض آخر :
" ابنا العاص مؤمنان هشام وعمرو " .
ولذلك فقد أفردت لهذا الصحابي الجليل مبحثا خاصا ، ثوهمت في البداية إمكان الانتهاء منه في وقت وجيز ، وبجهد لابأس به ،
ولكنني وجدت أن هذا الرجل العظيم ، صاحب شخصية عظيمة ، متعددة الجوانب ، ثرية ثراء واسعا ، وبذا كان جديرا بان يفرد بكتاب مستقل ، بل وكتب وأسفار كثيرة .
36 ـ من طرائف الصحابة والتابعين رضى الله عنهم أجمعين :
عشرات الطرائف ذات المعانى الجليلة فى هذا العهد الأعظم على صاحبه صلوات الله وسلامه ، ورضي الله عنهم جميعا .
37 ـ مستجابو الدعوة : ( ملوك أهل الجنة )
" وإن أحدهم لو أقسم على الله لأبره ، منهم أويس بن عامر (القرنى ) " رضي الله عنه وأرضاه
38 ـ القرآن الكريم مأدبة الله :
معلومات طيبة كثيرة ونافعة عن كتاب الله تعالي ،
39 ـ أول من ... ( أوائل ) :
وقد كتب فيه شيوخ كبار منذ القدم ، فأردت أن أدلي بدلوي ، فكان توفيق الله تعالي ،،،،، جمعت مئات من الأوائل في مصنف شائق ، استحق أن أفرده فى مصنف مستقل .
40 ـ آخر من ... ( أواخر ) :
ومع أنني قرأت كثيرا علي مدي عدة عقود ، إلا أنني لم أقرأ كتابا بعنوان الأواخر ، فانتبهت لذلك ، وصنفت هذا المصنف الطريف المفيد .
41 ـ وجعلنا من الماء كل شيء حي :
قال تعالي : { وجعلنا من الماء كل شيء حى } . الأنبياء 30 . ولذا فعن الماء حدث ولاحرج ، وهو عمل يقبل الزيادة فى كل يوم ، كتبت عن أهمية الماء للكائن الحى ، وعن تركيبه ، وعن أنواعه ، ، وأسماء الماء في القرآن الكريم وما يتعلق منه بالطهارة عندنا نحن المسلمين ، وذكرت أسماء كثير من الأنهار والبحار والمحيطات وما يتعلق بها في كثير من النواحى ، وأدرجت لطيفة بعنوان الثلاثية فى الماء : ( ماء ، يد 2 أ ، عطش ، شرب ، سقي ، غسل ، بحر ، نهر ، يمّ ، شط ّ ، عين ، رىّ ، صرف ، بلل ، مطر ، نتح ، غيث ، سمك ، حوت ، ، ، ، ) .
42 ـ صوفيات :
تعريفات هامة ، وأقوال بليغة ، وحكم جامعة ، ومواقف خالدة ، وأوراد نافعة ، وتراجم موجزة لبعض سادتنا قادة هذه القافلة الميمونة المباركة .
43 ــ فضليات النساء في حياة الأنبياء :
تراجم موجزة لبعضهن ، ممن كانت لهن تأثيرات عظيمة في الأنبياء عليهم السلام ، من ولادة أوتربية ، او مؤازرة ،، الخ .
44 ـ العين :
مصنف ممتع في العين ومعانيها المتعددة ، وما قيل فيها .
45 ـ السحر :
تعريفه ، أنواعه ، مظاهره ، محاولات علي طريق الوقاية والعلاج والرقي الشرعية .
46 ـ تعريفات لأعلام : من عرب وعجم .
47 ـ حول تاريخ الحملات الصليبية :
قراءة باصرة بصيرة متأنية في تلك الحملات المتكررة علي مدي التاريخ .
48 ـ رحلة النقود :
تأريخ لها ، وتطورها وأنواعها وأماكنها .
49 ـ الفروق بين الألفاظ :
بحث شائق نافع ، هام ومهم ، يمثل إحدي صور الثراء العجيب المدهش في لغتنا العربية ، لازم لكل ناطق بها من قبيل قل ولاتقل ، ( الحلم ،، كلمة واحدة يختلف معناها بتشكيل حرف الحاء علي ثلاثة أوجه ،،،،، الغلط والغلت ، الأولي خطأ في الكلام ، والثانية خطأ في الحساب ،،، القَبْصُ ( بالصاد ) : الأخذُ بأطراف الأنامل ، والقَبْضُ ( بالضاد ) : الأخذ بالكفِّ كلّها ،،، الغيث : المطر ،، والغوث : النجدة ، وهكذا .
50 ـ نباتات مفيدة :
وذلك بذكر اسم النبات ، وذكر منافعه للإنسان ،، ( البقدونس صيدلية شبه متكاملة في منزلك ) .
51 ـ أصنام العرب :
بحث في أحوال العرب في العصر الجاهلي ، لاسيما أحوالهم دينيا ، ثم ذكر أصنامهم وأوثانهم وكعباتهم ، وأماكنها وسدنة كل صنم أو وثن أو كعبة ،، بتتبع يكاد يكون شاملا .
52 ـ غزوات النبى صلى الله عليه وسلم :
سرد ميسر للغزوات ، وإيراد بعض الأحداث الهامة فى كل غزوة ،
53 ـ الأنبياء والرسل :
ذكر القرآن الكريم 25 نبيا ، تراجم لهم ، موجزة ميسرة صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين .
54 ـ حدث في مثل هذا اليوم : علي مدي الأيام من السنة الميلادية .ٍ [ نشر جزء كبير منه فى جريدة الوفد اليومية على مدار أيام سنة 2009 م ] .
55 ـ حدث في مثل هذا اليوم : علي مدي الأيام من السنة الهجرية ،
وكلا البحثين استلزما جهدا كبيرا جدا ووقتا طويلا ، وبحثا شاقا ، يقدره حق قدره من ذاقه وتذوقه وتعاطاه .
56 ـ من فقه الصلاة :
" صلوا كما رأيتموني أصلى " . حديث شريف . بحث فقهى ميسر ، موثق .
57 ـ ملحوظات على الموسوعة الإسلامية العامة :
التي أصدرها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمصر فى سنة 2003 م والوقوف على بعض أخطاء فيها .
58 ـ ملحوظات على كتاب ( محمد الرسالة والرسول ) :
تأليف د. نظمى لوقا .
59 ـ أبو سليمان خالد بن الوليد ( سيف الله المسلول ) : ترجمت له بإيجاز غير مخل ، وبإطناب غير ممل ،، ومع ذلك قارب الكتاب ( 300 ) صفحة . رضي الله عنه وأرضاه .
60 ـ في رحاب نهج البلاغة : مما جمع من خطب وأقوال الإمام أبى الحسن علي بن أبى طالب كرم الله وجهه .
61 ـ ـ مشروعية إهداء ثواب قراءة القرآن الكريم إلي الميت :
بحث يفند أقوال المانعين ، ويرجح علي الصحيح هذا العمل الطيب الكريم .
62 ـ أسماء كتب ومؤلفيها.
63 ـ قطوف دانية :
موضوعات متعددة ، ومقالات متنوعة هادفة ، جمعتها في مصنف واحد ، في أكثر من جزء .
64 ــ هذا هو نبينا محمد صلي الله عليه وسلم ،،، يا أيها الآخر :
الآخر ( غير المسلم ) يخاطب بداية بحقائق لايختلف عليها إثنان ، من مثل الوقائع والأحداث التاريخية الموثقة ، ( نخاطب عقله قبل وجدانه ، ونصحح له ما تراكم لديه من أخطاء وافتراءات مقصودة متعمدة عن رسول الله صلي الله عليه وسلم وعن رسالته ، فنعرفه به ،، بأقلامنا نحن المسلمين ، إذ نحن الأولي والأجدر بذلك ) ،،، وهذا هو مضمون البحث ، وهدفه الرائد ، فضلا عن إيراد كثير من أقوال أعلام الفكر وأساطين المؤرخين ( غير المسلمين ) في نبينا محمد صلي الله عليه وسلم ،،،، شهادات له ، ومدحا فيه .
65 ـ أعلام التصوف فى الإسلام : تراجم لبعضهم ولأعمالهم الطيبة وتراثهم العظيم .
66 ـ أهرامات مصرية :
هي بالفعل أهرامات مصرية ، قل ــ بل يندر ــ أن يجود الزمان بمثلها ، فمصر أم الدنيا ولادة معطاءة ، ومن أبنائها :
الأستاذ الإمام محمد عبده ، ومحمد فؤاد عبد الباقي ، والإمام الشعراوي ، وعباس العقاد ، واحمد شوقي ، وطه حسين ، ونجيب محفوظ ، ومصطفي مشرفة ، وعبد الرازق السنهورى ، وسليم حسن ، وأنور السادات ، ومصطفى كامل ، وأم كلثوم ، ومحمد عبد الوهاب ، ويوسف وهبي ، ونجيب الريحانى ، والآن ،، أحمد زويل ، وفاروق الباز ، ومجدي يعقوب ، وغيرهم كثير وكثير .
ولم يشتمل هذا البحث إلا على المعاصرين منهم للقرن الميلادي العشرين ، ممن انتقلوا إلى رحمة الله تعالى ، ولم يستثن من هذا الأساس إلا زويل والباز ويعقوب ، الذين ندعو الله عز وجل أن يبارك في أعمارهم وأعمالهم ، والجميع أهل عن جدارة ، أن يخلد ذكر كل منهم في كتاب ، بل وفي كتب وأسفار كثيرة .
67 ـ عجائب الرقم 7 :
قال عنه وهب بن منبه الصنعانى التابعي رضى الله عنه :
[ كادت الأشياء أن تكون سبعا سبعا ، أيام الأسبوع سبعة ، والطواف حول الكعبة سبعة أشواط . السعي بين الصفا والمروة سبعة ، والسموات سبع ، والأرضون سبع ، وخلقتم من سبع ، ورزقتم من سبع ، وكلمة التوحيد سبع كلمات .....الخ ] . جمعت ــ بتوجيه هذا الحديث ــ مئات السبعات ،،،،، ومن ثم ،، حق لهذا الرقم العجيب أن أفرد له مصنفا خاصا به .
68 ـ أسئلة وأجوبة ( إسلامية ) :
مئات الأسئلة والأجوبة السهلة الميسرة فى كثير من العلوم والفنون الإسلامية ،، 3 أجزاء .
69 ـ من معاني الأسماء العربية :
كل اسم له معنى ، يجب أن نعرفه ،، حتي لانعق أبناءنا عند تسمياتهم .
70 ــ نكت للضحك ، ترويحا للقلوب :
مئات النكت التي تطرد الكآبة والهموم ، وتبعث في النفوس البهجة والسرور . من غير إثم ولا وزر .
71 ــ وفيات أعيان :
يشتمل على تواريخ وفيات كثير من السادة الأعيان من الصحابة والتابعين و العلماء والفقهاء والشعراء والمفكرين وغيرهم ، على مدى التاريخ الإسلامى .
أبحـاث متنـوعـــة
وهي كتابات وأبحاث وأطروحات ، لاتزال تقبل مزيدا من الإضافات حتى الآن ، من مثل :
• السبحة ( مشروعيتها ، تاريخها ، أنواعها وأشكالها ) .
• في رحاب الإسراء والمعراج .
• من فضائل مكة المكرمة والمدينة المنورة .
• القصواء . ( الناقة المباركة المأمورة ) .
• خصوصيات ربانية لخير البرية صلي الله عليه وسلم ..
• المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم أجمعين ..
• النخلة : ( أنواعها وأسماؤها ونتاجها ومنافعها )
• الخيل : ( معقود بنواصيها الخير) ،،
• الأدب عند العرب . ( تاريخ ، وصور ، ودلالات ) .
• قصة مثل .
• شهر المحرم أحد الأشهر الحرم ..
• مع ذكريات شهر صفر ..
• شهر رجب الأصم أحد الأشهر الحرم ..
• مع ذكريات شهر شوال ..
• مع ذكريات الشهر الحرام ذي القعدة [ بفتح القاف على الصحيح ] ..
• مع ذكريات الشهر الحرام ذي الحجة ..
• من أقوال الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه وأرضاه البليغة :
( علي غرار نهج البلاغة للإمام علي كرم الله وجهه ) .
• مع رحلة الصحافة العربية . • أبو سفيان بن حرب رضي الله عنه .
• نفيسة العلم رضي الله عنها وأرضاها .
• الإمام البخاري رضي الله عنه .
• الإمام الشافعي رضي الله عنه .
• الإمام السيوطي رضي الله عنه .
• الأصمعي : عبد الملك بن قريب .
• الفرزدق .
• أطباء مسلمون : ( تراجم موجزة ) .
• من أعداء الإسلام : ( أسماء وأقوال وأفعال ) .
• إحصاء بعض الحروف في القرآن الكريم ، مما لم يسـجلها الشيخ الجليل طيب الذكر / محمد فؤاد عبد الباقي رحمه الله تعـالي في كتابه القيم الخـالد ( المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم )
والله أعلي وأعلم .
أما بعد ،،،
فليس ثمة فخر بذكر وإحصاء ما صنفت وألفت ، مما سبق بيانه من هذه الكتابات المتعددة المتنوعة .
وإنما هو من قبيل التحدث بنعم ربنا تبارك وتعالى اللانهائية على ّ، والتي تحتم وتستوجب ما يناسبها من الحمد و الشكر ،،،،، فأنّي لي الطاقة والقدرة على كل ذلك ؟؟؟
إلا أن من رحمته سبحانه وتعالي ، التي وسعت كل شيء ، أنه يقبل منا قول الحمد لله وكفى على كل نعمه وآلائه التي لا تعد ولا تحصى .
فاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك وسابغ نعمك ..
ثم ،،،
اللهم علمنا ما ينفعنا ، وانفعنا بما علمتنا ، واجعل كل الذي علمناه وعملناه خالصا لوجهك الكريم ، وتقبله منا بفضلك وكرمك ، واجعله في ميزان حسناتنا ،
واغفر لنا ولآبائنا ولأهلينا ولذرياتنا ولمشايخنا ولأصحاب الحقوق علينا وللمسلمين أجمعين ، وارحمنا ، واقبلنا ، واجعلنا من المقبولين المكرمين الفائزين يوم الدين ، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
وصل اللهم وسلم وبارك على خاتم الأنبياء والمرسلين ، المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان على ملته وسنته إلى يوم يقوم الناس فيه لرب العالمين ،،، اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين ..
ويحسن في كل آخر الحمد لله رب العالمين .
صــلاح جـــاد ســـلام
اسم الشهرة / صلاح جاد سلام
شريف حسينى .
تاريخ الميلاد / 25 / 9 / 1956 م
محل الميلاد / جرجا ــ سوهاج .
الحالة اإجتماعية / متزوج ،،
أولادى : محمد ( محام ) ،، إسلام ( معيد بمعهد الدراسات المتطورة بالهرم ) ،، آية ( محاسبة ) ،، سعود ( إعلامى ، مجند فى القوات المسلحة ) .
المؤهلات الدراسية /
1 ــ بكالوريوس العلوم التعاونية الزراعية ــ المعهد العالى للتعاون الزراعى بالقاهرة 1982 م ، تقدير جيد .
2 ــ دبلوم الدراسات العليا الإسلامية ــ معهد الدراسات الإسلامية بالقاهرة 1985 م ، تقدير جيد .
3 ــ تمهيدى ماجستير اقتصاد اسلامى ــ معهد الدراسات الإسلامية بالقاهرة 1989 م ، تقدير جيد .
4 ـ حاصل على دورة إعداد مأذون شرعى من كلية دار العلوم ـ جامعة القاهرة 2007 م .
5 ــ طالب بالسنة النهائية ( الرابعة ) بمدرسة الخطوط بالمعادى بالقاهرة ،،
العمل / صاحب مكتب استيراد وتصدير .
النشاط / باحث إسلامى ،،
النشاط الصحافى / نشر لى فى أكثر من صحيفة ومجلة ودورية فى مصر، وكنت أول من كتب ( حدث فى مثل هذا اليوم ) فى جريدة الوفد اليومية على مدار معظم سنة 2009 م .
لى من المؤلفات والمصنفات ما يأتى :
مؤلفاتي ومصنفاتي
بقلم
صلاح جاد سلام
دراسات عليا إسلامية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين المبعوث رحمة للعالمين ، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، وعلى من اتبعه على ملته ، واستن بسنته إلى يوم يقوم الناس فيه لرب العالمين .
وبـعــــــــــــــــــــد
فهذه مذكرة أسجل فيها مؤلفاتي ومصنفاتي ، والتي أدعو المولى عز وجل أن تطبع وتنشر وينتفع بها القارئ الكريم ، وأن يجعلها الله تعالى في ميزان حسناتي يوم الدين ، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
وقبل أن أبدا في سرد عناوينها ، مع نبذ مختصرة للتعريف بكل منها ، أسجل أن مصادري فيها كلها موثقة ، وكذا كل ما يقع تحت يدي من كتابات ومطالعات ، أعمل جاهدا على الإستيثاق من صحتها وقوتها وتوثيقها ما استطعت إلي ذلك سبيلا ،
فتلك أمانة القلم ، التي يجب أن تكون دائما نصب العين ، وموضع التحقق والتحقيق والتوثيق .
1 ـ مسلمون يخلدهم التاريخ :
تراجم موجزة مستوفاة لشخصيات إسلامية كان لها آثارخالدة في التاريخ ، إذ غيرت بصماتها مجراه ، وذلك على مدى التاريخ الإسلامي كله ، منذ الخليفة الراشد عتيق أبى بكر الصديق رضى الله عنه وأرضاه إلى الآن ، في أكثر من مائة وخمسين شخصية إسلامية خالدة.
2 ـ موسوعة الأمثال والحكم العربية :
والتي لا غنى لمتحدث عن الاستشهاد ببعضها ، مما ورد في القرآن الكريم ، والأحاديث النبوية الشريفة ، والأمثال العامية ، والعربية الفصحى ، والشعر العربي ،، تربو على (50000) خمسين ألفا .
3 ـ الدعاء :
تعريفه ، وأهم الأدعية ، مما ورد في القرآن الكريم ، والحديث النبوي الشريف ، وعلى لسان بعض الصالحين ، وأهم الأزمنة مظنة الاستجابة ، وأهم الأمكنة مظنة الاستجابة ..
ولكل مشكلة أو حالة خاصة دعاء مخصوص .
4 ـ الذكـر:
تعريفه ، فوائده ، أنواعه ، أهم الأذكار ، وأوقاتها .
5 ـ معلومات عامة :
متعددة ومتنوعة ، وفي كل المجالات المختلفة ، تزيد على (20000) عشرين ألف معلومة عامة
6 ـ طرائف عربية :
تجمع بين تنمية المعرفة التاريخية واللغوية في علم العربية وتاريخها ، فضلا عما بها من التسلية الشائقة والممتعة والمفيدة ، تزيد على (10000) عشرة آلاف طرفة .
7 ـ الحج أشهر معلومات :
بحث مبسط وميسرعن فريضة الحج :
تعريفه ، شروطه ( شروط الوجوب وشروط الصحة ) ، أركانه ، واجباته ، سننه ، مندوباته ، وما إلى ذلك ،، مما يحتاجه كل من ينوى أداء هذا الركن العظيم .
8 ـ المجددون على رؤوس القرون :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن الله يقيض في رأس كل مائة سنة من يعلم الناس دينهم "
وفي رواية أخرى :
" إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها "
وعلى هذا ، فهم أربعة عشر :
أولهم عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه ، على رأس المائة الهجرية ( 1 ) .
وآخرهم الإمام الشعراوى رضي الله عنه ، على رأس المائة الهجرية ( 14 ) . وهى تراجم لهم موجزة ، كافية شافية موثقة .
9 ـ في رحاب أسماء الله الحسنى :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو هريرة رضى الله عنه :
" إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة " .
وفي رواية أخرى عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضى الله عنهما :
" إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة" .
وتوجد في أحد الحديثين أسماء حسنى لا توجد في الحديث الآخر، كما توجد في القرآن الكريم أسماء حسنى لا توجد في أي من الحديثين . والامر في هذا كله مصداق لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" اللهم بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتاب أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك . . . . " . الحديث .
ثم إن كل اسم من هذه الأسماء الحسنى له معنى يلائم تعريفه ، وله عدد من الذكر به ، خاص له ، وكل شخص له ما يناسبه من هذه الأسماء الحسني للذكر به ، يتناسب مع اسمه .
ثم التعريج على البحث في الاسم الأعظم ، وما قيل بصدده .
10 ـ القرآن الكريم وكتابة المصحف الشريف :
الجمعة البكرية في عهد الصديق أبى بكر رضى الله عنه وأرضاه ، ثم جمع القرآن في عهد ذي النورين عثمان بن عفان رضى الله عنه وأرضاه ، والمصحف الإمام .
مع الإشارة إلى دور زيد بن ثابت رضى الله عنه في الجمعتين ، الأولى والثانية ،،
وكذا الإشارة الموجزة إلي القراءات في القرآن الكريم وأصحابها ، رحمة الله عليهم أجمعين .
11 ـ في رحاب شهر رمضان :
أطروحة تبسط القول في إسمه وفضائله وليلة القدر فيه ، وعادات المسلمين في أيامه ولياليه ، والسحور والمسحراتي ، وفتاوي رمضانية ، وأخطاء تقع فيه ، والأحداث التي وقعت في أيامه .
12 ـ لقمان الحكيم :
وقد خير بين الحكمة والنبوة ، فاختار الحكمة ،،
قال تعالى : { ولقد آتينا لقمان الحكمة } . لقمان 12
تعريف موجز به ، وسرد لبعض أقواله الحكيمة .
13 ـ غزوة بدر الكبرى :
وتفصلها سورة ( الأنفال ) ،،،، ولذا كان الحسن البصري رحمه الله تعالى يقول عند قراءة هذه السورة :
طوبى لجيش قائدهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وجهادهم طاعة الله ، ومددهم ملائكة الله ومبارزهم عدو الله .
مع ذكر أسماء أهل بدر ، وأسماء الشهداء منهم ،،، بحث موجز موثق .
14 الأنبياء والرسل والإسلام في القرآن الكريم :
قال تعالى : { إن الدين عند الله الإسلام } . آل عمران 19
وتشهد أقوال الأنبياء والمرسلين جميعهم بأنهم مسلمون ..
والصفات المشتركة بينهم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ،
على تفصيل شائق مفيد في ذلك .
15 ـ نسب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ومولده الشريف :
وذلك حتى تصل سلسلة النسب الشريف إلى عدنان ، كما هو ثابت بإجماع الأئمة ، ثم ما بعده موضع خلاف ، فجملة أجداده عشرون عدا أبيه عبد الله .
ثم التعريج علي تحقيق ميلاده صلي الله عليه وسلم ، و الإقرار المحقق بمشروعية الإحتفال السنوي به .
16 ـ الإمام جعفر الصادق والجفر :
بحث فيما جاء في الجفر ، وذلك عن الذين تشيعوا للإمام جعفر الصادق رضي الله عنه وأرضاه ، إذ لا يكتفون بما تلقى من علم ، وما انصرف إليه من بحوث ، بل يضيفون إليه علما آخر ، لم يؤت بكسب دراسة ، ولكن أوتى بوصية من النبي صلى الله عليه وسلم ، أودعها عليا كرم الله وجهه ، ثم أودعها الإمام علي من جاء بعده من الأوصياء الإثنى عشر رضي الله عنهم جميعا .
ويعد الإمام جعفر الصادق سادسهم ، و قد سموا ذلك النوع من العلم جفرا .
17 ـ فرعون :
بحث في الفرعون المعاصرلإبراهيم الخليل صلى الله عليه وسلم ، والفرعون المعاصر ليوسف عليه السلام ( الملك على الصحيح ) ، وفرعوني موسى عليه السلام .. بحث موجز .
18 ـ المرأة والزواج :
بحث فيما جاء عن المرأة ، وصفاتها ، وكناها ، و الزوجة ، واختيارها ، وخطبتها ، ومعاشرتها في ظل منهج إسلامي ، وهدي نبوي قويم ، بما في ذلك من نصائح عربية حكيمة وهامة ،
ثم التعريج علي بعض أحكام الزواج ، و ما يتعلق به ، وحقوق كل منهما وواجباته تجاه الآخر، مع سرد بعض الفتاوى الإسلامية في شأن الزواج ، ثم بسط بعض عادات الشعوب في الزواج ، وكذا سرد بعض الطرائف في الزواج .
قال أبو عمرو بن العلاء رحمه الله تعالي :
أنكح ضرار بن عمرو الضبي ابنته معبد بن زرارة ، فلما أخرجها إليه ، قال لها :
يا بنية ،،، امسكي عليك الفضلين .
قالت : وما الفضلان يا أبت ؟
قال : فضل الغلمة ، وفضل الكلام .
19 ـ مشكلة الفقر :
أسباب ومظاهر ومحاولة علاج ..
قال أمير المؤمنين على بن أبى طالب كرم الله وجهه لابنه محمد بن الحنفية رضى الله عنه :
يا بنى . إني أخاف عليك الفقر ، فاستعذ بالله منه ، فإن الفقر منقصة للدين ، مدهشة للعقل ، داعية للمقت .
وقال :
إن الله سبحانه وتعالى فرض في أموال الأغنياء أقوات الفقراء ، فما جاع فقير إلا بما متع به غنى ، والله تعالى سائلهم عن ذلك . آهـ
وقد سأل ابن أباه : يا أبت . ما المقصود بالطبقة الوسطى من الناس ؟
فأجاب الأب :
هي الطبقة التي لا يبلغ الفقر بأفرادها حدا يقبلون معه الصدقة ، كما لا يبلغ الثراء بهم حدا يجودون معه بالصدقة .
مع إيراد إحصائيات هامة بصدد مشكلة الفقر ، على المستوى العربي . وملاحظة أن عوائد النفط المستخرج في الدول العربية ، لو وزع فرض الله تعالى منه "2,5% " ، صدقات على فقراء المسلمين في العالم العربي ، لأغنت أفرادهم أجمعين ،،،،، فضلا عما لو كان هذا الموزع هو نسبة ال "20% " ( الخمس ) ، باعتبار أن النفط مما يستخرج من باطن الأرض ، وهو المسمى بالركاز في الشريعة الإسلامية .
20 ـ الـربــا :
ربا الفضل ، وربا النسيئة ، وأقوال العلماء في ذلك ..
والربا من السبع الموبقات ..وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عنه فيه :
" الربا تسعة وتسعون بابا ، أدناها كإتيان الرجل أمه "..
أعاذنا الله منه ، ومن الاضطرار إليه دائما أبدا . اللهم آمين .
21 ـ الكتاب والكتابة :
والكتاب هو قطب الرحى في عملية التعليم والثقافة ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" قيدوا العلم بالكتاب "
وهذا البحث يؤرخ للكتابة ، وبما يتعلق بها من نواح شتى ، ويدرج بعض أقوال العلماء والمفكرين السابقين في أهمية الكتاب وفوائده الكثيرة الجليلة ، من مثل كتابات الجاحظ رحمه الله تعالى فيه ، مما جاء في كتابه القيم "البيان والتبين " وغيره ...
وكذا من مثل قول أبى الطيب رحمه الله تعالى ، حين بلغ غاية البلاغة في وصف الكتاب بشطرة من بيت ، إذ قال : ......
وخير جليس في الزمان كتاب .
( جعلت هذه الشطرة عنوانا لمدونتي في مدونات " مكتوب " )
قال مصعب بن الزبير رضى الله عنهما :
إن الناس يتحدثون بأحسن ما يحفظون ، ويحفظون أحسن ما يكتبون ، ويكتبون أحسن ما يسمعون .
22 ـ حجة الوداع :
وهى الحجة الوحيدة التي حجها رسول الله صلى الله عليه وسلم مع ما يزيد على (140) ألف حاج ، في بعض الأقوال ، وتفصيلاتها ، وذلك منذ أن قدم خيف بنى كنانة على مشارف مكة المكرمة ، حتى قضى حجه صلوات الله وسلامه عليه .
23 ـ الجار والجوار :
بحث في الجار والجوار ، وما أمر به الشرع الحنيف ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه "
وقال بعضهم في شطر بيت :
........ بجيرانها تغلو الديار وترخص .
وقال آخر :
وكيف يشبع المرء زادا وجاره *** خفيف المعي بادي الخصاصة والجهد .
24 ـ السابقون في الإسلام : من هم وإشارات موجزة إلي بعضهم .
25 ــ إبليس :
مبحث موجز عن إبليس وأصله وعصيانه وغوايته هو وذريته ، وتزاوجهم ، وصورته في نظر الإسلام ، نعوذ بالله منه .
26 ـ قراءات عن النصرانية والمسيحية :
يشتمل على تعريفات متنوعة ومختلفة لمسميات كثيرة ، وكتابات عنها –في كثير من النواحي –صدرت عن كتاب وعلماء ومحققين عظام ، منهم المسلمون ، ومنهم المسيحيون .
27 ـ { وما قتلوه وما صلبوه } . النساء 157 :
بنصوص الكتاب ( المقدس ) ، وبنصوص المخطوطات الآثارية ، وبكتابات علماء ومفكرين مسيحيين .
28 ـ مصر أم الدنيا :
أطروحة عن مصر ، لا تعصبا لها لأنني مصري ، ولكن لأنها تستحق ذلك ، فقد ذكرت صراحة في القرآن الكريم عدة مرات ..
قال عنها الهراوى رحمه الله تعالي :
إن يكن للخلود أم ، فمصر أم الخلود حسا ومعنى .
وقال عنها مصطفي كامل باشا رحمه الله تعالي :
إني لو لم أولد مصريا لوددت أن أولد مصريا .
وقد صنف أحد شيوخ المحققين ( الإمام السيوطى رحمه الله تعالى ) شروطا للمجددين على رؤوس القرون ، وكان من بين هذه الشروط ، أن يكون المجدد مصريا ، أو عاش في مصر بعضا من الوقت ....إلى غير ذلك من وصف لمصر على سبيل المدح والثناء ، مما ورد على ألسنة الواصفين الصادقين ، وعلى رأسهم الصحابي الجليل عمرو بن العاص رضى الله عنه وأرضاه .
29 ـ اليهود والجزيرة العربية :
وعلاقة النبي صلى الله عليه وسلم بهم ، وأسماؤهم ، وأماكنهم ، وما آلت إليه أحوالهم ،،،
وقد كانوا في يثرب سبعة :
بنو قينقاع ، وبنو النضير ، وبنو قريظة ، وبنو خيبر ، ويهود فدك ، ويهود وادى القرى ، ويهود تيماء ، مع تعريج مبسط على التوراة ، والتلمود ، وبروتوكولات حكماء صهيون . . . وقد استقبل اليهود المغرب لأن النداء لموسى عليه السلام جاء منه :
{ وما كنت بجانب الغربي } . القصص 44
واستقبل النصارى المشرق لأن جبريل عليه السلام إنما ذهب إلى السيدة مريم عليها السلام من المشرق :
{ واذكر في الكتاب مريم اذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا } . مريم 16
واما المؤمنون : فقد استقبلوا الكعبة ، لأنها قبلة خليل الله أبى الأنبياء إبراهيم عليه الصلاة والسلام ، وهى موضع حرم الله ، ومولد حبيب الله وخاتم الأنبياء والمرسلين ، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
30 ـ لكل داء دواء ومن عند الله الشفاء :
يقول النبي صلى الله عليه وسلم :
" عباد الله تداووا فان الله تعالى لم يضع داء إلا وضع له دواء " . الترمذي .
والأمثلة كثيرة ومتنوعة للعديد من الأمراض وعلاجها ، بل والوقاية منها ،
السواك يثبت الأضراس .
والملح إذا وضع على النار مع الخل ثم وضع في الفم سكن وجع الضرس .
وبذر الليمون مفيد جدا في طرد الديدان .
وعصارة الشلجم (اللفت ) تجلو الكلف (النمش) .
والثوم علاج واق وفعال في مرض تصلب الشرايين وضغط الدم .
وأوراق الزيتون إذا مضغت كانت علاجا لأمراض اللثة والحلق .
وأوراق الخرشوف وسيقانه ، تفيد بعد طبخها في علاج الروماتيزم .
ونصف درهم من القرنفل مسحوقا مع الحليب يشد القلب شربا .
والجمار (قلب النخلة ) ينفع من الصفراء .
وإذا أحرق أصل القصب ، وخلط بمثله من الحناء ، وخضب به الشعر ، قواه وأعان على إنباته
والبقدونس صيدلية متكاملة في المنزل ..
31 ـ الإيمان والعمل الصالح :
تعريف الإيمان ، وتعريف العمل الصالح ، والارتباط بينهما ارتباطا وثيقا ، وكأنهما يمثلان جناحي طائر ، لايستغنى عن أحدهما ، ولا يطير بأحدهما بدون الآخر .
ثم تتبع الآيات القرآنية ــ على سبيل الحصر ــ الواردة بذلك في المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم للشيخ محمد فؤاد عبد الباقي رحمه الله تعالي .
ثم الإشارة إلى ذيل كل آية من هذه الآيات المقدسة ، و التي يقترن فيها الإيمان بالعمل الصالح ، بما يمثل البشارة العظيمة بجزيل الثواب ، وخير الأجر من رب العالمين .
32 ـ في رحاب الهجرة النبوية المباركة :
على صاحبها صلوات الله وسلامه ، بداية من إرهاصاتها ،، إبان قول ورقة بن نوفل له :
( إذ يخرجك قومك ،،، ) ، ثم مرورا بأسبابها ، والاستعداد لها ، ومراحل تنفيذها خطوة خطوة ،
مع تضمين البحث خريطة جغرافية لرحلة الهجرة ، حتى الوصول إلى قباء ، وآثارها المباركة ، والإشارة إلى أبطال هذه الرحلة الميمونة في صحبته صلى الله عليه وسلم .
وكذا الإشارة إلى أول المهاجرين ، وإلى آخرهم رضى الله عنهم ، وعن الصحابة والتابعين أجمعين .
33 ـ اللغة العربية عظمة وثراء وخلود :
بحث مطول ممتع وشائق ومفيد وموثق في عظمة لغتنا العربية ، وثرائها ، و قد ورد قديما أن بها أكثر من (12) مليون كلمة ، وأن بعض الأسماء له أكثر من اسم .
فالعسل له ثمانون اسما ،، والداهية لها أربع مائة اسم ،، والأصوات متعددة ودقيقة ،، واللبن له عشرات الأسماء ، ولكل شيء اسم محدد لصوته ،،
بل إن اليد إذا لمست شيئا من الملموسات ، صارت توصف باسم خاص بها ، دقيق ومحدد . ومناسبات الأطعمة ، لها أسماء مختلفة بحسب كل مناسبة ، مما يمثل دليلا دامغا على ثراء هذه اللغة العظيمة .
وإذا أردنا أن نقارن بين ثراء لغتنا ، وبين غيرها من اللغات الأخرى ــ إذا جاز لنا ذلك بدون الدخول في إطار ( إذا قارنت العصا بالسيف فقد أهنت السيف) – فإن أقرب دليل على ذلك أن الأسد له في الإنجليزية إسم واحد ( LION)
في حين ذكر عن بعض الأقدمين من شيوخ اللغة العربية أن للأسد (500 ) خمسمائة اسم ... ويجدر بي أن أذكر هنا أمرا هاما ، ألا وهو أنني اضطررت ــ لسعة هذا الفصل ( ثراء اللغة العربية ) ــ أن أفرد له جزءا خاصا به ، بعنوان (من صور الثراء في اللغة العربية ) .
ثم عن خلودها .. يقول ربنا تبارك وتعالى :
{ إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون } . يوسف 2
ويقول جل جلاله : { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } . الحجر 9
وهذا في حد ذاته تشريف لها ــ بإنزال القرآن الكريم عربيا ــ كما أنه شهادة لها بأنه
لا توجد لغة أخرى من لغات جميع البشر ، تستطيع تحمل إعجاز القرآن الكريم إلا هذه اللغة الفريدة العظمى .
ثم الأمر الثالث ــ وقد تكلف المولى عز وجل بحفظ القرآن الكريم فهو ــ حفظ للغة العربية ، وتخليد لها في هذه الحياة الدنيا ..... خلود بخلود .
بل إن خبرا ورد بأن اللغة العربية ، هي لغة تخاطب أهل الجنة في الجنة .
ويشتمل هذا البحث على التعريف بالعرب ، و بأصلهم ، وبلغاتهم ( لهجاتهم ) ، وقول الشعر عندهم ( الشعر ديوان العرب ) ، وهم أهل الفصاحة والبيان ، إذ كانت أهم بضائعهم الرئيسة
لذلك أقاموا الأسواق ليعرضوا فيها هذه البضاعة ( أسواق عكاظ والمجنة وذي المجاز والمربد وغيرها ) ...
مع الإشارة إلى المعلقات ، والأصمعيات ، والمفضليات ، والحماسة ، و هي من أغلى ما وصل إلينا مما يحفظ عن العرب من الشعر العربي ..
كما يشتمل هذ البحث على تراجم موجزة لشخصيات متعددة ، ومختلفة التخصصات من شعراء ، ولغويين ، وعلماء ، وأعلام نوابغ في كل العلوم والفنون والآداب ، وهم جلهم عرب ، وكتاباتهم بالعربية ،، وذلك منذ العصر الجاهلي حتى الآن .
وإذن ،، فهى دعوة إلى التعريب في كل المجالات ، لاسيما محاريب العلم والثقافة ، بل وفي حياتنا اليومية قدرالإمكان والإستطاعة .
وقد قال شاعر النيل رحمه الله بلسانها :
وسعت كتـاب الله لفظـا و غـاية *** و ما ضقت عن آي به وعظات
فكيف أضيق اليوم عن وصف آله *** و تنسيــق أسمــاء لمختــرعات
أنا البحر في أحشائه الدر كامن *** فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي
ولا يخلو هذا البحث ــ إلى جوار هدفه الأول ــ من معلومة تاريخية ، أو لغوية ، أو طرفة أدبية ، لا غنى عنها لقارئ أو دارس أو مثقف أو مستزيد . فلله الحمد والمنة .
34 ـ مع الأعــداد والأرقام :
من مثل ما جاء في ( واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة )...وهكذا .
ففي ( اثنان ) :
" عينان لا تمسهما النار ، عين بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله " . حديث شريف .
وفي ( ثلاثة ) قيل :
ثلاث يسرع إليهن الخلف : الحريق والتزويج والحج ..
وقال لقمان : لا تعرف ثلاثة إلا عند ثلاثة ،،،، الحليم عند الغضب ، والشجاع عند الحرب ، والأخ عند الحاجة إليه .
وفي ( خمسة ) : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" مفاتيح الغيب خمس لا يعلمهن إلا الله تعالى : { إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ،،،، } . لقمان 34
وهكذا مع بقية الأرقام . . .
35 ـ عمرو بن العاص السهمىّ رضى الله عنه وأرضاه :
قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" أسلم الناس وآمن عمرو بن العاص "
وقال في معرض آخر :
" ابنا العاص مؤمنان هشام وعمرو " .
ولذلك فقد أفردت لهذا الصحابي الجليل مبحثا خاصا ، ثوهمت في البداية إمكان الانتهاء منه في وقت وجيز ، وبجهد لابأس به ،
ولكنني وجدت أن هذا الرجل العظيم ، صاحب شخصية عظيمة ، متعددة الجوانب ، ثرية ثراء واسعا ، وبذا كان جديرا بان يفرد بكتاب مستقل ، بل وكتب وأسفار كثيرة .
36 ـ من طرائف الصحابة والتابعين رضى الله عنهم أجمعين :
عشرات الطرائف ذات المعانى الجليلة فى هذا العهد الأعظم على صاحبه صلوات الله وسلامه ، ورضي الله عنهم جميعا .
37 ـ مستجابو الدعوة : ( ملوك أهل الجنة )
" وإن أحدهم لو أقسم على الله لأبره ، منهم أويس بن عامر (القرنى ) " رضي الله عنه وأرضاه
38 ـ القرآن الكريم مأدبة الله :
معلومات طيبة كثيرة ونافعة عن كتاب الله تعالي ،
39 ـ أول من ... ( أوائل ) :
وقد كتب فيه شيوخ كبار منذ القدم ، فأردت أن أدلي بدلوي ، فكان توفيق الله تعالي ،،،،، جمعت مئات من الأوائل في مصنف شائق ، استحق أن أفرده فى مصنف مستقل .
40 ـ آخر من ... ( أواخر ) :
ومع أنني قرأت كثيرا علي مدي عدة عقود ، إلا أنني لم أقرأ كتابا بعنوان الأواخر ، فانتبهت لذلك ، وصنفت هذا المصنف الطريف المفيد .
41 ـ وجعلنا من الماء كل شيء حي :
قال تعالي : { وجعلنا من الماء كل شيء حى } . الأنبياء 30 . ولذا فعن الماء حدث ولاحرج ، وهو عمل يقبل الزيادة فى كل يوم ، كتبت عن أهمية الماء للكائن الحى ، وعن تركيبه ، وعن أنواعه ، ، وأسماء الماء في القرآن الكريم وما يتعلق منه بالطهارة عندنا نحن المسلمين ، وذكرت أسماء كثير من الأنهار والبحار والمحيطات وما يتعلق بها في كثير من النواحى ، وأدرجت لطيفة بعنوان الثلاثية فى الماء : ( ماء ، يد 2 أ ، عطش ، شرب ، سقي ، غسل ، بحر ، نهر ، يمّ ، شط ّ ، عين ، رىّ ، صرف ، بلل ، مطر ، نتح ، غيث ، سمك ، حوت ، ، ، ، ) .
42 ـ صوفيات :
تعريفات هامة ، وأقوال بليغة ، وحكم جامعة ، ومواقف خالدة ، وأوراد نافعة ، وتراجم موجزة لبعض سادتنا قادة هذه القافلة الميمونة المباركة .
43 ــ فضليات النساء في حياة الأنبياء :
تراجم موجزة لبعضهن ، ممن كانت لهن تأثيرات عظيمة في الأنبياء عليهم السلام ، من ولادة أوتربية ، او مؤازرة ،، الخ .
44 ـ العين :
مصنف ممتع في العين ومعانيها المتعددة ، وما قيل فيها .
45 ـ السحر :
تعريفه ، أنواعه ، مظاهره ، محاولات علي طريق الوقاية والعلاج والرقي الشرعية .
46 ـ تعريفات لأعلام : من عرب وعجم .
47 ـ حول تاريخ الحملات الصليبية :
قراءة باصرة بصيرة متأنية في تلك الحملات المتكررة علي مدي التاريخ .
48 ـ رحلة النقود :
تأريخ لها ، وتطورها وأنواعها وأماكنها .
49 ـ الفروق بين الألفاظ :
بحث شائق نافع ، هام ومهم ، يمثل إحدي صور الثراء العجيب المدهش في لغتنا العربية ، لازم لكل ناطق بها من قبيل قل ولاتقل ، ( الحلم ،، كلمة واحدة يختلف معناها بتشكيل حرف الحاء علي ثلاثة أوجه ،،،،، الغلط والغلت ، الأولي خطأ في الكلام ، والثانية خطأ في الحساب ،،، القَبْصُ ( بالصاد ) : الأخذُ بأطراف الأنامل ، والقَبْضُ ( بالضاد ) : الأخذ بالكفِّ كلّها ،،، الغيث : المطر ،، والغوث : النجدة ، وهكذا .
50 ـ نباتات مفيدة :
وذلك بذكر اسم النبات ، وذكر منافعه للإنسان ،، ( البقدونس صيدلية شبه متكاملة في منزلك ) .
51 ـ أصنام العرب :
بحث في أحوال العرب في العصر الجاهلي ، لاسيما أحوالهم دينيا ، ثم ذكر أصنامهم وأوثانهم وكعباتهم ، وأماكنها وسدنة كل صنم أو وثن أو كعبة ،، بتتبع يكاد يكون شاملا .
52 ـ غزوات النبى صلى الله عليه وسلم :
سرد ميسر للغزوات ، وإيراد بعض الأحداث الهامة فى كل غزوة ،
53 ـ الأنبياء والرسل :
ذكر القرآن الكريم 25 نبيا ، تراجم لهم ، موجزة ميسرة صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين .
54 ـ حدث في مثل هذا اليوم : علي مدي الأيام من السنة الميلادية .ٍ [ نشر جزء كبير منه فى جريدة الوفد اليومية على مدار أيام سنة 2009 م ] .
55 ـ حدث في مثل هذا اليوم : علي مدي الأيام من السنة الهجرية ،
وكلا البحثين استلزما جهدا كبيرا جدا ووقتا طويلا ، وبحثا شاقا ، يقدره حق قدره من ذاقه وتذوقه وتعاطاه .
56 ـ من فقه الصلاة :
" صلوا كما رأيتموني أصلى " . حديث شريف . بحث فقهى ميسر ، موثق .
57 ـ ملحوظات على الموسوعة الإسلامية العامة :
التي أصدرها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمصر فى سنة 2003 م والوقوف على بعض أخطاء فيها .
58 ـ ملحوظات على كتاب ( محمد الرسالة والرسول ) :
تأليف د. نظمى لوقا .
59 ـ أبو سليمان خالد بن الوليد ( سيف الله المسلول ) : ترجمت له بإيجاز غير مخل ، وبإطناب غير ممل ،، ومع ذلك قارب الكتاب ( 300 ) صفحة . رضي الله عنه وأرضاه .
60 ـ في رحاب نهج البلاغة : مما جمع من خطب وأقوال الإمام أبى الحسن علي بن أبى طالب كرم الله وجهه .
61 ـ ـ مشروعية إهداء ثواب قراءة القرآن الكريم إلي الميت :
بحث يفند أقوال المانعين ، ويرجح علي الصحيح هذا العمل الطيب الكريم .
62 ـ أسماء كتب ومؤلفيها.
63 ـ قطوف دانية :
موضوعات متعددة ، ومقالات متنوعة هادفة ، جمعتها في مصنف واحد ، في أكثر من جزء .
64 ــ هذا هو نبينا محمد صلي الله عليه وسلم ،،، يا أيها الآخر :
الآخر ( غير المسلم ) يخاطب بداية بحقائق لايختلف عليها إثنان ، من مثل الوقائع والأحداث التاريخية الموثقة ، ( نخاطب عقله قبل وجدانه ، ونصحح له ما تراكم لديه من أخطاء وافتراءات مقصودة متعمدة عن رسول الله صلي الله عليه وسلم وعن رسالته ، فنعرفه به ،، بأقلامنا نحن المسلمين ، إذ نحن الأولي والأجدر بذلك ) ،،، وهذا هو مضمون البحث ، وهدفه الرائد ، فضلا عن إيراد كثير من أقوال أعلام الفكر وأساطين المؤرخين ( غير المسلمين ) في نبينا محمد صلي الله عليه وسلم ،،،، شهادات له ، ومدحا فيه .
65 ـ أعلام التصوف فى الإسلام : تراجم لبعضهم ولأعمالهم الطيبة وتراثهم العظيم .
66 ـ أهرامات مصرية :
هي بالفعل أهرامات مصرية ، قل ــ بل يندر ــ أن يجود الزمان بمثلها ، فمصر أم الدنيا ولادة معطاءة ، ومن أبنائها :
الأستاذ الإمام محمد عبده ، ومحمد فؤاد عبد الباقي ، والإمام الشعراوي ، وعباس العقاد ، واحمد شوقي ، وطه حسين ، ونجيب محفوظ ، ومصطفي مشرفة ، وعبد الرازق السنهورى ، وسليم حسن ، وأنور السادات ، ومصطفى كامل ، وأم كلثوم ، ومحمد عبد الوهاب ، ويوسف وهبي ، ونجيب الريحانى ، والآن ،، أحمد زويل ، وفاروق الباز ، ومجدي يعقوب ، وغيرهم كثير وكثير .
ولم يشتمل هذا البحث إلا على المعاصرين منهم للقرن الميلادي العشرين ، ممن انتقلوا إلى رحمة الله تعالى ، ولم يستثن من هذا الأساس إلا زويل والباز ويعقوب ، الذين ندعو الله عز وجل أن يبارك في أعمارهم وأعمالهم ، والجميع أهل عن جدارة ، أن يخلد ذكر كل منهم في كتاب ، بل وفي كتب وأسفار كثيرة .
67 ـ عجائب الرقم 7 :
قال عنه وهب بن منبه الصنعانى التابعي رضى الله عنه :
[ كادت الأشياء أن تكون سبعا سبعا ، أيام الأسبوع سبعة ، والطواف حول الكعبة سبعة أشواط . السعي بين الصفا والمروة سبعة ، والسموات سبع ، والأرضون سبع ، وخلقتم من سبع ، ورزقتم من سبع ، وكلمة التوحيد سبع كلمات .....الخ ] . جمعت ــ بتوجيه هذا الحديث ــ مئات السبعات ،،،،، ومن ثم ،، حق لهذا الرقم العجيب أن أفرد له مصنفا خاصا به .
68 ـ أسئلة وأجوبة ( إسلامية ) :
مئات الأسئلة والأجوبة السهلة الميسرة فى كثير من العلوم والفنون الإسلامية ،، 3 أجزاء .
69 ـ من معاني الأسماء العربية :
كل اسم له معنى ، يجب أن نعرفه ،، حتي لانعق أبناءنا عند تسمياتهم .
70 ــ نكت للضحك ، ترويحا للقلوب :
مئات النكت التي تطرد الكآبة والهموم ، وتبعث في النفوس البهجة والسرور . من غير إثم ولا وزر .
71 ــ وفيات أعيان :
يشتمل على تواريخ وفيات كثير من السادة الأعيان من الصحابة والتابعين و العلماء والفقهاء والشعراء والمفكرين وغيرهم ، على مدى التاريخ الإسلامى .
أبحـاث متنـوعـــة
وهي كتابات وأبحاث وأطروحات ، لاتزال تقبل مزيدا من الإضافات حتى الآن ، من مثل :
• السبحة ( مشروعيتها ، تاريخها ، أنواعها وأشكالها ) .
• في رحاب الإسراء والمعراج .
• من فضائل مكة المكرمة والمدينة المنورة .
• القصواء . ( الناقة المباركة المأمورة ) .
• خصوصيات ربانية لخير البرية صلي الله عليه وسلم ..
• المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم أجمعين ..
• النخلة : ( أنواعها وأسماؤها ونتاجها ومنافعها )
• الخيل : ( معقود بنواصيها الخير) ،،
• الأدب عند العرب . ( تاريخ ، وصور ، ودلالات ) .
• قصة مثل .
• شهر المحرم أحد الأشهر الحرم ..
• مع ذكريات شهر صفر ..
• شهر رجب الأصم أحد الأشهر الحرم ..
• مع ذكريات شهر شوال ..
• مع ذكريات الشهر الحرام ذي القعدة [ بفتح القاف على الصحيح ] ..
• مع ذكريات الشهر الحرام ذي الحجة ..
• من أقوال الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه وأرضاه البليغة :
( علي غرار نهج البلاغة للإمام علي كرم الله وجهه ) .
• مع رحلة الصحافة العربية . • أبو سفيان بن حرب رضي الله عنه .
• نفيسة العلم رضي الله عنها وأرضاها .
• الإمام البخاري رضي الله عنه .
• الإمام الشافعي رضي الله عنه .
• الإمام السيوطي رضي الله عنه .
• الأصمعي : عبد الملك بن قريب .
• الفرزدق .
• أطباء مسلمون : ( تراجم موجزة ) .
• من أعداء الإسلام : ( أسماء وأقوال وأفعال ) .
• إحصاء بعض الحروف في القرآن الكريم ، مما لم يسـجلها الشيخ الجليل طيب الذكر / محمد فؤاد عبد الباقي رحمه الله تعـالي في كتابه القيم الخـالد ( المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم )
والله أعلي وأعلم .
أما بعد ،،،
فليس ثمة فخر بذكر وإحصاء ما صنفت وألفت ، مما سبق بيانه من هذه الكتابات المتعددة المتنوعة .
وإنما هو من قبيل التحدث بنعم ربنا تبارك وتعالى اللانهائية على ّ، والتي تحتم وتستوجب ما يناسبها من الحمد و الشكر ،،،،، فأنّي لي الطاقة والقدرة على كل ذلك ؟؟؟
إلا أن من رحمته سبحانه وتعالي ، التي وسعت كل شيء ، أنه يقبل منا قول الحمد لله وكفى على كل نعمه وآلائه التي لا تعد ولا تحصى .
فاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك وسابغ نعمك ..
ثم ،،،
اللهم علمنا ما ينفعنا ، وانفعنا بما علمتنا ، واجعل كل الذي علمناه وعملناه خالصا لوجهك الكريم ، وتقبله منا بفضلك وكرمك ، واجعله في ميزان حسناتنا ،
واغفر لنا ولآبائنا ولأهلينا ولذرياتنا ولمشايخنا ولأصحاب الحقوق علينا وللمسلمين أجمعين ، وارحمنا ، واقبلنا ، واجعلنا من المقبولين المكرمين الفائزين يوم الدين ، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
وصل اللهم وسلم وبارك على خاتم الأنبياء والمرسلين ، المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان على ملته وسنته إلى يوم يقوم الناس فيه لرب العالمين ،،، اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين ..
ويحسن في كل آخر الحمد لله رب العالمين .
صــلاح جـــاد ســـلام