صلاح الدين قضى على الدولة العبيدية (الفاطمية) من غير إراقة نقطة دم واحدة (بالسياسة فقط) حيث كان وزيرا لآخر حكامهم ، و لنرجع إلى التاريخ .
صلاح الدين لم يشغل نفسه بقتال الشيعة الإسماعيلية النزارية (الحشاشين) بعد أن فعل و وجد أن ذلك لن يجدي و وجه جهوده إلى تحرير بيت المقدس من الصليبيين .
صلاح الدين لو كان يعيش في زماننا لبدّعوه و فسّقوه و كفروه و لربما اغتالوه ؛ لعقيدته الأشعرية و لإبرامه صلح الرملة مع الصليبيين !
صلاح الدين لم يشغل نفسه بقتال الشيعة الإسماعيلية النزارية (الحشاشين) بعد أن فعل و وجد أن ذلك لن يجدي و وجه جهوده إلى تحرير بيت المقدس من الصليبيين .
صلاح الدين لو كان يعيش في زماننا لبدّعوه و فسّقوه و كفروه و لربما اغتالوه ؛ لعقيدته الأشعرية و لإبرامه صلح الرملة مع الصليبيين !