المفعول لأجله
هو مصدرٌ قلبيٌّ يذكرُ لبيانِ سببِ وقوعِ الفعلِ ، مثل : وقفْتُ احتراماً للمعلّمِ ، (احتراماً) : مفعولٌ لأجلِهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبِهِ الفتحةُ الظّاهرةُ على آخرِهِ.
وقد بيَّنَت كلمةُ (احتراماً) سبب الوقوف.
أحـوالـه
أ - إذا جاءَ المفعولُ لأجلِهِ مجرّداً من ال ومن الإضافةِ ، فينصبُ غالباً ، مثل : جئْتُ إلى المدرسةِ طلباً للعلمِ.
ب- أمّا إذا جاءَ معرّفاً بال فيكونُ مجروراً بمن ، مثالٌ : وقفْتُ للاحترامِ.
جـ- أمّا إذا جاءَ مضافاً ، فيجوزُ نصبُهُ أو جرُّهُ بمن ، مثل : سافرْتُ ابتغاءَ العلمِ ، أو : سافرْتُ لابتغاءِ العلمِ.
==========
المصدر :
انظر كتاب "قواعد اللغة العربية المبسطة" للأستاذ / عبد اللطيف السعيد.
هو مصدرٌ قلبيٌّ يذكرُ لبيانِ سببِ وقوعِ الفعلِ ، مثل : وقفْتُ احتراماً للمعلّمِ ، (احتراماً) : مفعولٌ لأجلِهِ منصوبٌ وعلامةُ نصبِهِ الفتحةُ الظّاهرةُ على آخرِهِ.
وقد بيَّنَت كلمةُ (احتراماً) سبب الوقوف.
أحـوالـه
أ - إذا جاءَ المفعولُ لأجلِهِ مجرّداً من ال ومن الإضافةِ ، فينصبُ غالباً ، مثل : جئْتُ إلى المدرسةِ طلباً للعلمِ.
ب- أمّا إذا جاءَ معرّفاً بال فيكونُ مجروراً بمن ، مثالٌ : وقفْتُ للاحترامِ.
جـ- أمّا إذا جاءَ مضافاً ، فيجوزُ نصبُهُ أو جرُّهُ بمن ، مثل : سافرْتُ ابتغاءَ العلمِ ، أو : سافرْتُ لابتغاءِ العلمِ.
==========
المصدر :
انظر كتاب "قواعد اللغة العربية المبسطة" للأستاذ / عبد اللطيف السعيد.