سبب تأليف كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
سئل الإمام العالم العلامة الحافظ الناقد :شمس الدين أبو عبد الله
محمد بن الشيخ الصالح أبي بكر الذي عرف " بابن قيم الجوزية"
رحمه الله ما تقول العلماء أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين : في رجل ابتلى ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل الطرق فما يزداد إلا توقداً وشدة فما الحيلة في دفعها؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلي والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه أفتونا مأجورين
فجلس الشيخ ما بين صلاة العصر إلى صلاة المغرب مستعرضا ما قد يطرأ على القلب من أنواع الشهوات والفتن والمعاصي فألف الكتاب.
سئل الإمام العالم العلامة الحافظ الناقد :شمس الدين أبو عبد الله
محمد بن الشيخ الصالح أبي بكر الذي عرف " بابن قيم الجوزية"
رحمه الله ما تقول العلماء أئمة الدين رضي الله عنهم أجمعين : في رجل ابتلى ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت دنياه وآخرته وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل الطرق فما يزداد إلا توقداً وشدة فما الحيلة في دفعها؟ وما الطريق إلى كشفها ؟ فرحم الله من أعان مبتلي والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه أفتونا مأجورين
فجلس الشيخ ما بين صلاة العصر إلى صلاة المغرب مستعرضا ما قد يطرأ على القلب من أنواع الشهوات والفتن والمعاصي فألف الكتاب.