ثمار الأوراق



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ثمار الأوراق

ثمار الأوراق

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ثمار الأوراق

منتدى تعليمي يهتم باللغة العربية علومها وآدابها.


    اسم التفضيل

    أحمد
    أحمد
    إدارة ثمار الأوراق
    إدارة ثمار الأوراق


    عدد الرسائل : 16801
    الموقع : القاهرة
    نقاط : 39133
    تاريخ التسجيل : 17/09/2008

    اسم التفضيل Empty اسم التفضيل

    مُساهمة من طرف أحمد الثلاثاء ديسمبر 25, 2012 12:18 pm


    اسم التفضيل

    تعريفـه :

    اسم مشتق من الفعل على وزن " أفعل " للدلالة على أن شيئين اشتركا في صفة معينة وزاد أحدهما على الآخر في تلك الصفة .

    مثل : أكرم ، أحسن ، أفضل ، أجمل .

    تقول : علي أكرم من محمد ، والعصير أفضل من القهوة .

    ومنه قوله تعالى : { إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا } 8 يوسف .



    صوغ اسم التفضيل

    يصاغ اسم التفضيل بالشروط التي يصاغ بها أفعل التعجب وهي كالتالي :

    1 ـ أن يكون الفعل ثلاثياً ، مثل : كرم ، ضرب ، علم ، كفر ، سمع .

    نحو : أخوك أعلم منك .

    ومنه قوله تعالى : { هو أفصح مني لساناً } 34 القصص .

    وقوله تعالى : { ذلك أقسط عند الله وأقوم للشهادة } 282 البقرة .

    2 ـ أن يكون تاماً غير ناقص ، فلا يكون من أخوات كان أو كاد وما يقوم مقامهما .

    3 ـ أن يكون مثبتاً غير منفي ، فلا يكون مثل : ما علم ، ولا ينسى .

    4 ـ أن يكون مبنياً للمعلوم ، فلا يكون مبنياً للمجهول ، مثل : يُقال ، ويُعلم .

    5 ـ أن يكون تام التصرف غير جامد ، فلا يكون مثل :

    عسى ، ونعم ، وبئس ، وليس ، ونحوها .

    6 ـ أن يكون قابلاً للتفاوت ، بمعنى أن يصلح الفعل للمفاضلة بالزيادة أو النقصان ، فلا يكون مثل : ملت ، وغرق ، وعمي ، وفني ، وما في مقامها .

    7 ـ ألا يكون الوصف منه على وزن أفعل التي مؤنثها على وزن فعلاء ، مثل : عرج ، وعور ، وحول ، وحمر ، فالوصف منها على وزن أفعل : أعرج ومؤنثه عرجاء ، وأعور ومؤنثه عوراء ، وأحول ومؤنثه حولاء ، وأحمر ومؤنثه حمراء .

    فإذا استوفي الفعل الشروط السابقة صغنا اسم التفضيل منه على وزن " أفعل " مباشرة .

    نحو : أنت أصدق من أخيك .

    ومنه قوله تعالى : { والفتنة أكبر من القتل } 217 البقرة .

    وغيرها من الأمثلة السابقة .

    أما إذا افتقد الفعل شرطاً من الشروط السابقة فلا يصاغ اسم التفضيل منه مباشرة ، وإنما يتوصل إلى التفضيل منه بذكر مصدره الصريح مع اسم تفضيل مساعد .

    مثل : أكثر ، وأكبر ، وأفضل ، وأجمل ، وأحسن ، وأشد ، وأولى ، ونظائرها ، ويعرب المصدر بعدها تمييزاً .

    نحو : المملكة أكثر إنتاجاً للبترول من غيرها .

    والطائف ألطف هواءً من جدة .

    والبلح أشد حمرةً من التفاح .

    ومنه قوله تعالى : { والله أشد بأساً وأشد تنكيلاً } 84 النساء .



    حالات اسم التفضيل

    لاسم التفضيل في الاستعمال أربع حالات هي :

    أولاً : أن يكون مجرداً من أل التعريف والإضافة ـ" نكرة " ـ وحينئذ يكون حكمه وجوب الإفراد والتذكير ، ويذكر بعده المفضل عليه مجروراً بمن وقد يحذف ، ولا يطابق المفضل .

    مثل : محمد أكبر من أخيه ، أو محمد أكبر سناً .

    ومنه قوله تعالى : { ولعذاب الآخرة أشد وأبقى } 127 طه .

    هند أكبر من أختها .

    ومنه قوله تعالى : { وإثمهما أكبر من نفعهما } 219 البقرة .

    البنتان أكبر من أختيهما .

    الأولاد أكبر من إخوانهم .

    ومنه قوله تعالى : { هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلاً } 51 النساء .

    البنات أكبر من أخواتهن .

    ومنه قوله تعالى : { لخلق السموات والأرض أكبر من خلق الناس } 57 غافر .

    ثانياً : أن يكون نكرة مضافاً إلى نكرة ، وحكمه وجوب الإفراد والتذكير ، ولا يطابق المفضل ، ومطابقة المضاف إليه النكرة للمفضل .

    مثل : الكتاب أفضل صديق .

    ومنه قوله تعالى : { وكان الإنسان أكثر شيء جدلاً } 54 الكهف .

    القصة أفضل وسيلة للتخفيف عن النفس .

    وكقوله تعالى : { وللآخرة أكبر درجات } 21 الإسراء .

    الكتابان أفضل صديقين .

    القصتان أفضل قصتين في المكتبة .

    الكتب أفضل أصدقاء للمرء .

    المدرسات أفضل معلمات في المدرسة .

    ومنه قوله تعالى : { ولا تكونوا أول كافر به } 41 البقرة .

    وقوله تعالى : { ثم رددناه أسفل سافلين } 5 التين .

    ثالثاً : أن يكون معرفاً بأل ، وحكمه وجوب مطابقته للمفضل ، ولا يذكر بعده المفضل عليه . مثل : محمد هو الأصغر سناً .

    ومنه قوله تعالى : { يومَ الحج الأكبر } 3 التوبة .

    الطالبة هي الصغرى سناً .

    كقوله تعالى : { حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى } 238 البقرة .

    الطالبان هما الأصغران سناً .

    ومنه قوله تعالى : { من الذين استحق عليهم الأوليان } 107 المائدة .

    الطالبتان هما الصغريان سناً .

    ومنه قوله تعالى : { هل تربصون بنا إلا أحد الحسنيين } 52 التوبة .

    الطلاب هم الأصاغر سناً .

    ومنه قوله تعالى : { ولا تحزنوا وأنتم الأعلون } 139 آل عمران .

    الطالبات هن الصغريات سناً .

    ومنه قوله تعالى : { فأولئك لهم الدرجات العلى } 75 طه .

    رابعاً : أن يكون مضافاً إلى معرفة ، وحكمة جواز الإفراد والتذكير ، وامتناع مجيء مِن والمفضل عليه بعده ، كما يجوز مطابقته لما قبله ، كالمعرف بأل .

    مثل : محمد أفضل الرجال .

    ومنه قوله تعالى : { فتبارك الله أحسن الخالقين } 14 المؤمنون .

    فاطمة أفضل النساء ، أو فاطمة فضلى النساء .

    ومنه قوله تعالى : { وقالت أولاهم لأخراهم } 39 الأعراف .

    المحمدان أفضل الطلاب ، أو المحمدان أفضلا الطلاب .

    الفاطمتان أفضل الطالبات ، أو الفاطمتان فضليا الطالبات .

    المحمدون أفضل الطلاب ، أو المحمدون أفاضل الطلاب .

    ومنه قوله تعالى :{ وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها} 23 الأنعام .

    الفاطمات أفضل الطالبات ، أو الفاطمات فضليات الطالبات .



    فوائـد وتنبيهات :



    1 ـ لا يشتق اسم التفضيل من الفعل المنفي ، ولا من الفعل المبني للمجهول ، لأن مصدرهما مؤول ، والمصدر المؤول معرفة فلا يعرب تمييزاً .

    وقد ورد اسم التفضيل من الفعل المبني للمجهول مباشرة شذوذاً .

    مثل : خالد أهزل من علي ، وهذا القول أخصر من ذاك .

    والطاووس أزهى من البط ، وعدنا والعود أحمر .

    وأفعال أسماء التفضيل الواردة في الأمثلة السابقة هي : هُزل وزُهي وهما من الأفعال الملازمة البناء للمجهول ، واختصر ويُحمد ، من الأفعال التي أخذ منها اسم التفضيل شذوذاً لبنائها للمجهول .

    2 ـ قد ترد صيغة أفعل لغير معنى التفضيل ، فتضمن حينئذ معنى اسم الفاعل ، أو معنى الصفة المشبهة ، ويشترط في التعرية عن معنى التفضيل ألا يكون اسم التفضيل معرفاً بأل أو مضافاً إلى نكرة ، أو متلوا بمن الجارة ، ومثال مجيئه بمعنى اسم الفاعل ، قوله تعالى : { ربكم أعلم بكم } والتقدير : عالم بكم .

    ومعنى الصفة المشبهة ، كقوله تعالى : { وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه } والتقدير :

    وهو هين عليه .

    والمعنى في الآية الأولى أنه لا مشارك لله في علمه ، وفي الآية الثانية لا تفاوت عند الله في النشأتين : الإبداء والإعادة ، فليس لديه هين وأهون بل كل شيء هين عليه سبحانه وتعالى .

    3 ـ هناك ثلاثة ألفاظ في " أفعل التفضيل " اشتهرت بحذف الهمزة من أولها ، وهي : خير ، وشر ، وحب .

    ومنه قوله تعالى : { قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى } 260 البقرة .

    وقوله تعالى : { والآخرة خير وأبقى } 17 الأعلى .

    وقوله تعالى : { قال أنتم شرٌ مكاناً } 77 يوسف .

    ونحو : ابنك حبٌّ من الآخرين .

    4 ـ قد يكون التفضيل بين أمرين في صفتين مختلفتين ، مثل : السل أحلى من الخل .

    والمعنى المراد أن العسل في حلاوته يزيد على الخل في حموضته .

    ونحو : الصيف أحر من الشتاء .

    إذا كان الفعل معتل الوسط بالألف ترد هذه الألف إلى أصلها في التفضيل .

    نحو : قال – أقول ، وعام – أعوم ، وساد – أسود . أي أكثر سيادة .

    وباع – أبيع ، وهام – أهيم ، وسار – أسير . أي أكثر شيوعاً من غيره .



    http://www.drmosad.com/index75.htm



    https://www.youtube.com/watch?v=t9QKEGzNE-Y
    أحمد
    أحمد
    إدارة ثمار الأوراق
    إدارة ثمار الأوراق


    عدد الرسائل : 16801
    الموقع : القاهرة
    نقاط : 39133
    تاريخ التسجيل : 17/09/2008

    اسم التفضيل Empty أفعل التفضيل

    مُساهمة من طرف أحمد الجمعة أبريل 12, 2013 5:25 am

    أفعل التفضيل
    يصاغ من الأفعال التي يجوز التعجب منها للدلالة على التفضيل وصفٌ على وزن "أفعل" ، فتقول : زيد أفضل من عمرو ، وأكرم من خالد ، كما تقول : ما أفضل زيدا وما أكرم خالدا وما امتنع بناء فعل التعجب منه امتنع بناء أفعل التفضيل منه.

    حالات أفعل التفضيل


    لأفعل التفضيل أربع حالات :

    (أ) أن يكون مجرداً من أل والإضافة ، وفى هذه الحال يجب إفراده وتذكيره والإتيان بعده بالمفضَّل عليه مجروراً بمِن ، مثل : العلم أنفع من المال.

    (ب) أن يكون محلى بأل ، وفى هذه الحال تجب مطابقته لموصوفه ، ولا يؤتى بعده بالمُفَضَّل عليه ، مثل : الولد الأكبر ذكىٌّ.

    (جـ) أن يكون مضافاً إلى نكرة ، وفى هذه الحال يجب إفراده وتذكيره ، مثل : الكتاب أفضل سميرٍ.

    (د) أن يكون مضافاً إلى معرفة ، وهنا تجوز فيه المطابقة أو عدمها ، مثل : عائشة أفضل النساء أو فُضلَى النساء.

    عمل أفعل التفضيل


    1- يرفع "أفعل" التفضيل الضمير المستر ، مثل : الحرير أغلى من القطن.

    2- لا يرفع "أفعل" التفضيل الاسم الظاهر قياساً إلا إذا صح أن يقع فى موضعه فعل بمعناه ، وهذا مطرد فى كل موضع يقع فيه "أفعل" التفضيل بعد نفى أو شبهه ، ويكون مرفوعه أجنبياً مفضلاً على نفسه باعتبارين ، مثل : ما من أرض أجودُ فيها القطنُ منه فى أرض مصر ، ومثل : أرأيت رجلاً أولى به الشكرُ منه بمحسن لا يَمُنُّ ؟.

    =============
    المصدر :
    انظر كتاب "شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك" وكتاب "النحو الواضح" لعلى الجارم ومصطفى أمين.

    أحمد
    أحمد
    إدارة ثمار الأوراق
    إدارة ثمار الأوراق


    عدد الرسائل : 16801
    الموقع : القاهرة
    نقاط : 39133
    تاريخ التسجيل : 17/09/2008

    اسم التفضيل Empty رد: اسم التفضيل

    مُساهمة من طرف أحمد الإثنين مارس 02, 2015 12:01 pm

    ****************** ( اسم التفضيل ) *******************
    هو اسم مشتق على وزن ( أفعل للمذكر ، أو فُعْلى للمؤنث ) لفظًا أو تقديرًا ، ليدل على أنََّ شيئين اشتركا في صفةٍ ، وزاد أحدهما على الآخر فيها .
    ومعنى قولي لفظًا كـ أكرم بوزن أفعل ، والتقديري كـ خير وشرّ وحَبّ في قولنا : محمد خيرٌ من زيدٍ مثلا ، فـ خير بوزن أفعل تقديرًا إذ أصله أخير فخفف بحذف الهمزة لكثرة الاستعمال .

    .... ( شروط الفعل الذي يصاغ منه اسم التفضيل ) ....

    1 ـ أن يكون الفعل ثلاثياً ، مثل : " هو أفصح مني لسانًا "
    2 ـ أن يكون تاماً غير ناقص ، فلا يكون من أخوات كان أو كاد
    وما يقوم مقامهما .
    3 ـ أن يكون مثبتاً غير منفي ، فلا يكون مثل : ما علم ، ولا يكرم .
    4 ـ أن يكون مبنياً للمعلوم ، فلا يكون مبنياً للمجهول ، مثل : يُقال ، ويُعلم وغيره .
    5 ـ أن يكون تام التصرف غير جامد ، فلا يكون مثل :عسى ، ونعم ، وبئس ، وليس ، ونحوها .
    6 ـ أن يكون قابلاً للتفاوت ، بمعنى أن يصلح الفعل للمفاضلة بالزيادة أو النقصان ، فلا يكون مثل : مات ، وفني ، وما في مقامها .
    7 ـ ألا يكون الوصف منه على وزن أفعل التي مؤنثها على وزن فعلاء ، مثل : عرج ، وعور ، وحول ، وحمر ، فالوصف منها على وزن أفعل : أعرج ومؤنثه عرجاء ، وأعور ومؤنثه عوراء ، وأحول ومؤنثه حولاء ، وأحمر ومؤنثه حمراء .

    فإذا استوفي الفعل الشروط السابقة صغنا اسم التفضيل
    منه على وزن " أفعل " مباشرة كقوله تعالى : " والفتنة أكبر من القتل "
    أما إذا فقد الفعل شرطاً من الشروط السابقة فلا يصاغ اسم التفضيل منه مباشرة ، وإنما يتوصل إلى التفضيل منه بذكر مصدره الصريح ، أو المؤؤل مع اسم تفضيل مساعد .

    =========== ( حالات اسم التفضيل ) ===========

    لاسم التفضيل في الاستعمال أربع حالات هي :

    الأولى :
    أن يكون مجرداً من أل التعريف والإضافة ـ" نكرة " ـ وحينئذ يكون حكمه وجوب الإفراد والتذكير ، ويذكر بعده المفضل عليه مجروراً بمن وقد يحذف ، ولا يطابق المفضل .

    مثل : محمد أكبر من علي .
    : المحمدان أكبر من علي .
    : المحمدون أكبر من علي .
    : هندٌ أكبر من زيبب .
    : الهندان أكبر من زينب .
    : الهندات أكبر من زينب .
    فنلاحظ أنه لما كان مجردًا من ألـ ، والإضافة لزم التذكير والإفراد ، وتأتي من الجارة للمفضول بعده ، وقد تحذف إذا فهمت من السياق كقوله - جَلََّتْ كلمته - : " والآخرة خيرٌ وأبقى " .

    الثانية :
    أن يكون نكرة مضافاً إلى نكرة ، وحكمه وجوب الإفراد والتذكير ، ولا يطابق المفضل ، ومطابقة المضاف إليه النكرة للمفضل .

    مثل : الكتاب أفضل صديق ، وكقوله تعالى : " وللآخرة أكبر درجات "

    هند أفضل امرأة ، والهندات أفضل نسوة .

    الثالثة :
    أن يكون معرفاً بأل ، وحكمه وجوب مطابقته للمفضل ، ولا يذكر بعده المفضل عليه . مثل : محمد هو الأصغر سناً .

    ومنه قوله تعالى: "يومَ الحج الأكبر "

    ومنه قوله تعالى : " ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون "

    هند الفضلى ، الطالبات هن الصغريات سناً .

    ومنه قوله تعالى : " فأولئك لهم الدرجات العلى"

    الرابعة :
    أن يكون مضافاً إلى معرفة ، وحكمة جواز الإفراد والتذكير ، وامتناع مجيء مِن والمفضل عليه بعده ، كما يجوز مطابقته لما قبله ، كالمعرف بأل .

    مثل : زيدٌ أفضل الرجال ، الزيدان أفضل الناس ، الزيدون أفضل الناس
    ، وهند أفضل البنات ، والهندان أفضل البنات ، والهندات أفضل البنات .

    وبالمطابقة :

    : زيدٌ أفضل الرجال ، الزيدان أفضلا الناس ، الزيدون أفضلو الناس
    ، وهند فضلى البنات ، والهندات فضليات البنات .

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 14, 2024 9:37 pm