ذكر ابن الأنباري في نزهة الألباء في طبقات الأدباء (ص61-62) :
أن الكسائي اجتمع واليزيدي عند الرشيد , فحضرت صلاة الجهر فقدموا الكسائي فصلى بهم , فأرتج عليه في قراءة (قل يا أيها الكافرون) فلما سلم قال اليزيدي: قارئ الكوفة يرتج عليه في (قل يا أيها الكافرون)
فحضرت صلاة الجهر فتقدم اليزيدي فصلى , فأرتج عليه سورة الحمد , فلما سلم قال :
احفظ لسانك لا تقول فتبتلى***إن البلاء موكل بالمنطق
وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
يرى أحدكم القذى في عين أخيه ولا يرى الجذع في عينه
أن الكسائي اجتمع واليزيدي عند الرشيد , فحضرت صلاة الجهر فقدموا الكسائي فصلى بهم , فأرتج عليه في قراءة (قل يا أيها الكافرون) فلما سلم قال اليزيدي: قارئ الكوفة يرتج عليه في (قل يا أيها الكافرون)
فحضرت صلاة الجهر فتقدم اليزيدي فصلى , فأرتج عليه سورة الحمد , فلما سلم قال :
احفظ لسانك لا تقول فتبتلى***إن البلاء موكل بالمنطق
وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
يرى أحدكم القذى في عين أخيه ولا يرى الجذع في عينه