هذه القصة أدرسها هذا العام ضمن غيرها من عشرات القصص القصيرة في مادة الأدب
حاولت جاهدا أن أجد القصة على النت لأنقلها لكم ، فلم أجد إلا هذا الملخص :
القصة بطلها الشيخ (علي) الذي كان من كثرة حديثه عن الفقراء أطلق عليه أهل القرية (الشيخ فقر) وكان يعتاد المساجد ويحظى باحترام أهل القرية وكان خفيف الظل قليل البنية وذات يوم خرج الشيخ (علي) من صلاة العشاء و قال لأهل القرية (إن لم تنزل طبلية من السماء خلال ثلاثة أيام سأكفر بالله ، فخاف أهل القرية مما قاله الشيخ علي وخافوا من الله أن ينزل عليهم غضبه بسبب كفر الشيخ فمَّر اليوم الأول ثم اليوم الثاني وفي اليوم الثالث اجتمع أهل القرية وأحضروا طبلية ووضعوا فيها أطيب الطعام ووضعوا الطبلية أمام المسجد وعندما خرج الشيخ وجد الطبلية أمام المسجد فحمد الله على هذه النعمة وحمد الله أنه لم يكفر.
تتناول هذه القصة أن الفرد لايستطيع أن يعيش بمعزل عن الجماعة وواجب الجماعة اتجاه الفرد بأن يقدموا الصدقة والذكاة للمحتاج منهم ، , أن الجوع كافر حتى و لو كان الجائع شيخا .
القصة مكتوبة بأسلوب فني (أدبي) رائع (رغم اختلافي فكريا مع الكاتب في أمور مهمة) ، و اعذروني على هذا الاختصار ، فالأعمال الأدبية لا تختصر! (أخوكم أحمد)
حاولت جاهدا أن أجد القصة على النت لأنقلها لكم ، فلم أجد إلا هذا الملخص :
القصة بطلها الشيخ (علي) الذي كان من كثرة حديثه عن الفقراء أطلق عليه أهل القرية (الشيخ فقر) وكان يعتاد المساجد ويحظى باحترام أهل القرية وكان خفيف الظل قليل البنية وذات يوم خرج الشيخ (علي) من صلاة العشاء و قال لأهل القرية (إن لم تنزل طبلية من السماء خلال ثلاثة أيام سأكفر بالله ، فخاف أهل القرية مما قاله الشيخ علي وخافوا من الله أن ينزل عليهم غضبه بسبب كفر الشيخ فمَّر اليوم الأول ثم اليوم الثاني وفي اليوم الثالث اجتمع أهل القرية وأحضروا طبلية ووضعوا فيها أطيب الطعام ووضعوا الطبلية أمام المسجد وعندما خرج الشيخ وجد الطبلية أمام المسجد فحمد الله على هذه النعمة وحمد الله أنه لم يكفر.
تتناول هذه القصة أن الفرد لايستطيع أن يعيش بمعزل عن الجماعة وواجب الجماعة اتجاه الفرد بأن يقدموا الصدقة والذكاة للمحتاج منهم ، , أن الجوع كافر حتى و لو كان الجائع شيخا .
القصة مكتوبة بأسلوب فني (أدبي) رائع (رغم اختلافي فكريا مع الكاتب في أمور مهمة) ، و اعذروني على هذا الاختصار ، فالأعمال الأدبية لا تختصر! (أخوكم أحمد)