قد روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: من طلب العلم ليماري به السفهاء أو يكاثر به العلماء أو يصرف به وجوه الناس إليه أدخله الله النار. أخرجه الترمذي.
وعنه - صلى الله عليه وسلم -: من تعلم علمًا لغير الله أو أراد به غير وجه الله فليتبوأ مقعده من النار. رواه الترمذي.
وروي من تعلم علمًا مما يبتغى به وجه الله تعالى لا يتعلمه إلا ليصيب به غرضًا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة. أخرجه أبو داود.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أن أول الناس يقضى عليه يوم القيامة, وذكر الثلاثة، وفيه رجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرآن فأتي به فعرفه نعمه فعرفها قال: فما عملت فيها قال: تعلمت فيك العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن، قال: كذبت؛ ولكن تعلمت ليقال عالم، وقرأت ليقال قارئ فقد قيل، ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار. أخرجه مسلم والنسائي.
وعن حماد بن سلمة: من طلب الحديث لغير الله تعالى مكر به.
وعن بشر: أوحى الله إلى داود لا تجعل بيني وبينك عالمًا مفتونًا فيصدك بشك عن محبتي أولئك قطاع الطريق على عبادي.
وعنه - صلى الله عليه وسلم -: من تعلم علمًا لغير الله أو أراد به غير وجه الله فليتبوأ مقعده من النار. رواه الترمذي.
وروي من تعلم علمًا مما يبتغى به وجه الله تعالى لا يتعلمه إلا ليصيب به غرضًا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة. أخرجه أبو داود.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أن أول الناس يقضى عليه يوم القيامة, وذكر الثلاثة، وفيه رجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرآن فأتي به فعرفه نعمه فعرفها قال: فما عملت فيها قال: تعلمت فيك العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن، قال: كذبت؛ ولكن تعلمت ليقال عالم، وقرأت ليقال قارئ فقد قيل، ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار. أخرجه مسلم والنسائي.
وعن حماد بن سلمة: من طلب الحديث لغير الله تعالى مكر به.
وعن بشر: أوحى الله إلى داود لا تجعل بيني وبينك عالمًا مفتونًا فيصدك بشك عن محبتي أولئك قطاع الطريق على عبادي.