طرق كتابة المقالات
نقاط أولىأ.مهارة الكتابة : تحديدها وتبسيط مفهومها . أنواع الكتابة وتقسيماتها :
1.الكتابات الوظيفية أو الإجرائية ، ومن أهمها :
الرسالة التجارية ، الخطاب الرسمي ، الرسالة الإدارية ، التقرير ، التلخيص ، محاضر الجلسات ، السيرة الذاتية أو ملف الأعمال الشخصية
2.الكتابات الإبداعية، ومن أبرزها: المقالة بأنواعها، القصة ، الشعر ، المسرحية ، البحث العلمي بأنواعه
ب.أهمية الكتابة ودورها في عملية البناء الفكري والتطوير الحضاري ، مجالات الكتابة ، طالب الجامعة والكتابة
ج.كيف نطور مهارة الكتابة ؟
مقومات الكتابة وأسسها
1.تنمية الرصيد المعرفي أو الفكري بالطرق والأساليب المختلفة ومن خلال كل المصادر المتوفرة . والرصيد المعرفي أو الفكري هو : مجموع المعلومات والخبرات والتجارب والمشاعر التي يتعلمها أو يكتسبها الفرد في حياته من مصادرها المختلفة وتتشكل منها ثقافته ويحتاج أو يرغب في التعبير عنها وإيصالها إلى الآخرين . ومن أهم مصادر الرصيد المعرفي
أ ـــ الاختلاط بالآخرين وتبادل المعلومات والخبرات معهم . ويبدأ هؤلاء الآخرون من أفراد الأسرة إلى جميع أفراد المجتمع بمختلف طبقاته . وتعتمد ثقافة الفرد ومعارفه المكتسبة من هذا المصدر في العادة على مدى اختلاطه بالآخرين ومرونته في التعامل معهم ، ثم على طموحه وقدرته الذهنية على الاكتساب والتعلم منهم وعلى أهداف الاختلاط عامة ، وعلى نوعية الذين يتم الاختلاط بهم والتعامل معهم ، وعلى توجهات هؤلاء ومستوياتهم العلمية أو المعرفية ، هذا إلى جانب قدراتهم الطبيعية على التوصيل والتوجيه والتأثير والعطاء وإرادة الفرد المختلط نفسه واستعداده للاستجابة
ب ـــ مشاهدة المعالم والأشياء في الطبيعة والتعرف عليها وملاحظة مجرياتها وتفاعلاتها في الحياة .حيث الطبيعة هي المعلم الأول كما يقولون ، فمن خلال المشاهدة للأشياء ومواجهتها يتم التعرف على طبيعة تكوينها وطبيعة العلاقات بينها والنتائج المترتبة على هذه العلاقات. ثم التعرف على طرق التعامل معها أو الاستفادة منها وتسخيرها لتحقيق أغراض الحياة ومصالح العيش. وهكذا تتكون الخبرات عنها وتتزايد وتتطور مع مرور الزمن وتواتر المشاهدات وتنوعها، ويعتمد في الاستفادة من الخبرات والمعارف المكتسبة عن طريق المشاهدة وفي تحويلها إلى عناصر إيجابية مؤثرة فاعلة في بلورة الذهن وتطويره وتمكينه من العطاء المثمر على قدرات المشاهد العقلية وإمكانياته الذهنية والشعورية، أي على قدرته على التمييز والربط الذهني وعلى التفكير والتحليل والاستنتاج والالتقاط والتحسس المستمر لما حوله .
ج ـــ التلقي من وسائل التثقيف والإعلام بمختلف أشكالها، كالتلفاز والمذياع وبرامج الحاسب الآلي ...
ويتوقف مقدار الاستفادة من هذه الوسائل على مدى استعمالها ومدى التفاعل معها والتأثر بها . والاستجابة لها ، ثم على مقدار ونوعية ما تبثه أو تحمله إلى المتلقين المستفيدين منها ومدى ارتباطه بالحياة والفكر وقابليته للتحول إلى عناصر فاعلة في فكر المتلقي حافزه له على الإنجاز والعطاء .
د ـــ القراءة ، بمختلف أشكالها ومستوياتها. وتعد أهم مصدر لثقافة الفرد، وتشمل قراءة الكتب
والمجلات والدوريات العلمية والموسوعات بكل مجالاتها المعرفية وكل ما ينقل منها أو من غيرها عبر شبكات الانترنت وبرامج الحاسب الآلي .
و تتصف المواد المقروءة عادة بسعة المعارف المكتسبة منها وبتنوع هذه المعارف وإمكانية الاختيار منها بحسب الرغبة والميل أو المستوى ، كما تتميز بعدم ارتباطها بحدود مكانية أو زمانية معينة. وتتوقف الاستفادة من القراءة في العادة على مدى إتقانها أو المهارة في ممارستها. ثم على مقدارها وطريقة أدائها، وأخيراً على البراعة في اختيار النافع منها أو توفر التوجيه الصحيح لهذا الاختيار .
2. تنمية الرصيد اللغوي بالطرق والأساليب المختلفة ومن خلال كل المصادر المتوفرة أيضاً.. والرصيد اللغوي يشمل الرصيد اللغوي العام المكون من كل ما يصلح للعصر ويتناسب مع ظروفه ومتطلباته من ألفاظ اللغة العامة وصيغها وتراكيبها ، والرصيد اللغوي الخاص المكون من المصطلحات والتعبيرات الاصطلاحية العلمية والفنية ، والتي يلزم المتخصص في علم أو مجال معرفي معين الإلمام بها
ومصادر الرصيد اللغوي هي مصادر الرصيد المعرفي أو معظمها. والتي من أهمها الاختلاط بالناس ومعاشرتهم ضمن الأسرة ثم المدرسة ثم المجتمع كله بنحو عام . هذا بالإضافة إلى القراءة بكل أشكالها وأنواعها ومصادرها ولاسيما الأدبية منها . وبالإضافة إلى وسائل الإعلام على اختلاف أجهزتها . أنظر : د. أحمد المعتوق ، كتاب " الحصيلة اللغوية : أهميتها ـــ مصادرها ـــ وسائل تنميتها " سلسلة عالم المعرفة ، عدد (212)، الكويت 1996
3. مراعاة قواعد النحو والإعراب وتصريف الكلمات واشتقاقاتها . تم بيان ذلك في المحاضرة والحديث عن النحو الوظيفي وتفعيل ما تقدمت دراسته في مراحل التعليم السابقة .
4.مراعاة قواعد الإملاء وعلامات الترقيم . تم توضيح ذلك في المحاضرة .
5. معرفة أدوات الربط اللغوي المكونة من الحروف والكلمات والعبارات والتقيد باستعمالها وفق الأصول
والقواعد السليمة . أنظر الملحق الخاص بأدوات الربط اللغوي .
6. الإلمام الجيد بما للكلمات من أبعاد دلالية لغوية حقيقية ومجازية وسياقية والسعي للاستفادة منها في تقوية الرصيد اللغوي
7. ممارسة الكتابة بنحو مستمر وبأشكالها المختلفة. تم توضيح ذلك في المحاضرة وبيان أشكال الممارسة .
التلخيص
1. مفهوم التلخيص :
هو التعبير عن مضمون النص الأساسي بأقل ما يمكن من الألفاظ مع الحفاظ على جوهره والحفاظ على الوضوح التام ، أو هو التعبير بوضوح تام عن الأفكار الأساسية لموضوع النص بألفاظ قليلة ، دون الإخلال بمضمونه وجوهره الأصلي
2. ارتباط التلخيص بالإيجاز 1.تعريف الإيجاز، تعريف الإطناب ، المساواة ، الحشو ، الاختصار ،
3.أهمية التلخيص
ا.التعويد على التركيز وعلى قوة الالتقاط ، وعلى دقة الملاحظة وسرعة الاستيعاب . يين كيفية حصول ذلك
ب.تعويد القارئ أو الملخص على الكتابة ، وإعانته على اكتشاف أسلوبه الخاص في الكتابة . يبين كيفية حصول ذلك
ج.تعويد القارئ أو الملخص على التفكير السليم وعلى استرجاع ما اختزنه في ذاكرته من أفكار وخبرات ومعلومات
وعناصر لغوية . يين كيفية حصول ذلك
د. توفير الجهد والوقت للقارئ الملخص نفسه ولمن يستعين بقراءة تلخيصه . . يبين كيفية حصول ذلك
4.خطوات التلخيص وإجراءاته :
ا. القراءة الاستكشافية، كيف تتم ، ما هو دورها في التلخيص ، لماذا سميت بالاستكشافية ؟
ب.القراءة الاستيضاحية ، ماذا تعني ، لم سميت بهذا الاسم ، كيف تتم ، كيف تؤدي دورها بنجاح
ما الذي تفضل أن تعمله في القراءة الاستيضاحية ، ولماذا ؟
1.وضع خط بقلم الرصاص تحت الأفكار الرئيسة في النص 2ـــ تظليل الجمل التي تشتمل على الأفكار الرئيسة.
3.وضع إشارات أمام الأسطر التي تشتمل على الأفكار الرئيسة في النص
4.تدوين الأفكار الرئيسة المستخلصة من النص في ورقة مستقلة .
ج.صياغة الأفكار الرئيسة بأسلوب الملخص نفسه ، ما هو الوجه الأصح فيها ؟
5.ما يجب مراعاته من شروط في التلخيص :
ا.الأمانة التامة في نقل الأفكار الأساسية للنص الملخص . كيف تتم ؟
تتم بعدم التحريف أو التغيير في أي من أفكار النص وعناصره الأساسية ، وإذا كان هناك اعتراض عليها أو تصحيح لها
أو إضافة إليها فيجب أن تكون في إطار التعقيب عليها بعد الانتهاء من التلخيص ، أي يجب أن لا يدخل الملخص أي من أفكاره أو آراءه ضمن التلخيص ولا يمزج موقفه بموقف صاحب النص ، وله الحق في التعقيب عليه بعد الانتهاء من التلخيص .
ب.ترتيب الأفكار الأساسية بحسب الأهمية ، أي تقديم الأهم فالمهم فالأقل أهمية على نحو متسلسل مترابط واضح.
ج.تجنب الاستطراد في التلخيص ، والاستغناء عن ذكر الهوامش ، إلا ما كان ضرورياً منها ، والاكتفاء بالقليل من الأمثلة والشواهد ، والاقتصار على ما كان مهماً أو ضرورياً منها فقط.
د.يمكن الإشارة إلى بعض المراجع المهمة التي استفاد منها أو اعتمد عليها صاحب النص الأصلي ، لاحتمال رجوع القارئ إليها واستفادته منها .
كتابة المقالة
تعريف المقالة : أهمية المقالة في عصرنا الحاضر وأهمية التعرف على قواعد وأصول كتابتها .
أنواع المقالة : المقالة الذاتية : تعريفها ، موضوعاتها. المقالة الموضوعية : تعريفها ، موضوعاتها .
أنواع المقالة الذاتية : المقالة الأدبية ، الخاطرة الأدبية ، السيرة الذاتية ، السيرة التاريخية ، مقالة الرحلات
المقالة الصحفية وتشمل : ( مقالة الرأي ، الافتتاحية ، العمود الصحفي ، التحقيق الصحفي)
أنواع المقالة الموضوعية : البحث العلمي ، تحقيق المخطوطات , الصلة بين البحث العلمي والمقالة ، الصلة بين المقالة الموضوعية وتحقيق المخطوطات .
خطوات وأصول كتابة المقالة الموضوعية والبحث العلمي .
موجز لخطوات كتابة المقالة
1.تحديد الهدف أو الغرض من كتابة المقالة وتحديد الجهة الموجهة لها ونوعية المتلقي. وربما الزمان والمكان أيضاً
2.تحديد الموضوع بدقة وفصله عما قد يلتبس به، ليمكن تغطيته والإحاطة بجوانبه في حدود الوقت والجهد المتوفر
ولابد للموضوع المختار أن يكون جديداً ومثمراً ومناسباً لمتلقيه وللظرف الذي يطرح فيه وللجهد والوقت المتاحين لكاتبه، وأن تكون المصادر التي يستعان بها في كتابته والإمكانات اللازمة لاستكماله متوفرة .
3.التفكير في الوقت والجهد المتاح وجميع الإمكانيات اللازمة لاستكمال كتابته بكل ما يرتبط به من عناصر، ويتبع ذلك التفكير في مدى توافر المصادر اللازمة وجميع طرق الإثراء وتوفير المعلومات .
4.اختيار عنوان أولي ووضع تخطيط مبدئي للموضوع، يوضح أبرز ما يستحضره الذهن من جوانبه وفروعه .
5.البدء في عملية جمع مادة المقال الأساسية ، أي إثراء الموضوع وجمع الأفكار والمعلومات اللازمة لفهمه وإدراكه من مختلف جوانبه، ويتم ذلك عن طريق أربعة طرق ، وهي : (1) القراءة لكل ما يتصل بالموضوع وما يعين على فهمه واستيعابه وجمع ما يتصل به من معلومات (2) التأمل والتفكير في الموضوع وتقليبه بمختلف جوانبه على الذهن ومحاولة استرجاع ما يتعلق به في الذاكرة . (3) سؤال أهل الخبرة في الموضوع ومناقشتهم فيه. (4) التحدث حول الموضوع
6.وضع المخطط الثابت أو الثانوي للموضع أو تعديل المخطط السابق على ضوء ما توافر عليه الكاتب من الخبرات والمعلومات والأفكار الجديدة خلال فترة الإثراء . ويفترض أن يتضمن الموضوع ثلاثة أجزاء
رئيسة : وهي : ا.المقدمة ، ب.العرض أو صلب الموضوع، ج.الخاتمة.. والعرض أو صلب الموضوع هو جوهر المقال وأساسه حيث يجب أن يشتمل على جميع العناصر الرئيسة التي يفترض أن يتضمنها المقال
7.رصد المادة الخام ، أي المعلومات والأفكار المتوافرة ، وتصنيفها وتوزيعها على أجزاء المخطط الموضوع .
8.اختيار وقت مناسب للبدء في الكتابة : أي مناسب نفسياً وذهنياً وصحياً ومن حيث الزمن أيضاً .
9.البدء في كتابة المسودة الأولى للمقالة، مع مراعاة التركيز على جوهر الموضوع وعلى عناصره الأساسية
10.العودة إلى رصيد المعلومات المصنف للاستزادة مما يمكن أن يعمق الأفكار أو يبلورها أو يدعمها أو يوسع منها
11.مراجعة نص المقالة وتنقيحها وتهذيبه وتنقيته من الأخطاء اللغوية والتعبيرية والإملائية وغيرها .
12.كتابة الخاتمة، ويجب أن تكون موجزة، توازي المقدمة من حيث الحجم، أو أكثر إيجازاً منها. وتتضمن خلاصة مكثفة لما توصل إليه كاتب المقال من نتائج . أو تذكير القارئ بأهم ما تحقق من أهداف أو نتائج.
13.كتابة المقدمة : ويجب أن تكون موجزة : وتتضمن بيان أهمية الموضوع ، والمنهج المتبع في عرضه وسبب اختياره ، ثم أهم النتائج التي توصل إليها الكاتب، وأهم المصادر التي استعين بها .
موجز لأهم أصول كتابة المقالة الجيدة
ا. البساطة والعفوية والوضوح في التعبير وتجنب كل ما يوجب التعقيد والغموض أو التشويش والالتباس
2.فهم الكاتب فهماً كاملاً للموضوع الذي يكتب فيه بجميع فروعه وجوانبه، فمن لا يفهم لا يستطيع أن يفهم
3.مراعاة القواعد النحوية والإملائية للغة التي يكتب بها
4.تجنب استعمال المصطلحات الخاصة والألفاظ الغريبة التي يمكن أن تعيق القارئ عن فهم ما يكتب
5.عرض الأفكار في تسلسل وتدرج تام وبنحو يجعلها مترابطة ترابطاً دقيقاً في ذهن القارئ
6.التزام الدقة في نقل المعلومات وتدوين الأرقام والحقائق المستمدة .
7.استعمال أدوات الربط اللفظية والتعبيرية اللازمة لتحقيق الترابط المحكم بين الجمل والعبارات والفقرات. ويتبع ذلك التقيد أيضاً بعلامات الترقيم ، لأن مهمتها الإيضاح أو زيادته .
8.الاستعانة بالأمثلة والشواهد التي تعين على تقريب الأفكار والمعلومات إلى ذهن القارئ وتساعده على تصورها
9.مراعاة الأمانة التامة في النقل والاقتباس .
10.عدم التحريف أو التغيير فيما ينقل أو يستشهد به من أقوال والتعبيرات حتى ولو تعارضت مع موقف الكاتب
11.عدم السماح للنزعات والأهواء الشخصية للتدخل في عرض الحقائق ، والإقرار أو التسليم بما توصل إليه الأدلة
والبراهين حتى ولو تعارض مع المصالح والتوجهات الذاتية .
12.إتباع المنهج العلمي الصحيح في توثيق المعلومات ونسبة النصوص والأقوال المقتبسة أو الأفكار المستمدة
إلى أصحابها وبيان مصادر ها على الوجه التام الصحيح .
13.وضع في الاعتبار أن الهدف الرئيس في المقالة الموضوع وفي كل نتاج ينتمي إلى البحث العلمي هو الوصول إلى قناعة القارئ بما يطرح من الأفكار والمرئيات. ومما يحقق ذلك قناعة الكاتب نفسه بموضوعه وأفكاره والتسلسل في عرضها والوضوح في التعبير عنها واستعانته بالأدلة والبراهين والحجج في إثباتها أو دعمها .
14.التزام الموضوعية التامة في طرح الموضوع ومناقشته. مع التزام الدقة والوضوح والأصالة في التعبير عن أفكاره
15.البعد عن التعسف والتمحل والجدل وكل ما يؤدي إلى نفور القارئ وإحساسه بإصرار الكاتب على آرائه
موضوعات الامتحان الأول
1.مفهوم الكتابة. أهمية الكتابة ، ( الكتاب المقرر ، ص 48 ـــــ 57) ، أنواع الكتابة وتقسيماتها، ( الكتاب ص
60ـــ 64) .
2ـــ مقومات الكتابة وأسسها .
3.أدوات الربط اللغوي ، الحروف ، الكلمات ، العبارات . فهم وتمثيل
4.التلخيص، معناه ، حجمه ، أهميته ، خطواته ، شروطه ( مع التعرف على العلاقة بين التلخيص وكل من الإيجاز والاختصار )، ( أنظر الكتاب ، ص 239ـــ 257) .
5.المقالة : تعريف المقالة : أهمية المقالة ، المقالة الذاتية : تعريفها ، موضوعاتها. أنواعها . المقالة الموضوعية : تعريفها ، موضوعاتها . أنواعها .الصلة بين البحث العلمي والمقالة الموضوعية ، الصلة بين المقالة الموضوعية وتحقيق المخطوطات . خطوات وأصول كتابة المقالة الموضوعية والبحث العلمي . ( أنظر الملخصات في الموقع )
6.مفاهيم مختلفة تعرفت عليها خلال المحاضرة منها: ( الإيجاز ، المجاز ، الاستطراد ، الترادف ، الاشتراك المعنوي الحشو ، الإطناب ، الذاتية ، الموضوعية ، الكتابة الإجرائية ، الكتابة الإبداعية ) مع التمثيل على كل منها .
حسين الخزاعي (الفوهرر) - العراق