[color=green]
يقول الجاحظ :
ا ألحَّت عليه السحائب بالأمطار في أيام الشتاء لقي جِنة (أي أصابه نوع جنون) فمتى أبصر غيماً نبحه ، لأنه قد عرف ما يلقى من مثله .
وفي المثل : (( لا يضر السحابَ نبحُ الكلاب )) . فقال الشاعر :
ومالي لا أغزو وللدهر كرةٌ * * * وقد نبحت نحو السماء كلابها
قال الأفوه الأودي في نبح الكلاب السحاب وذلك من وصف الغيم :
له هيدب دان ورعد ولــــــــجة * * * وبرق تـــراه ساطـــعاً يتبلـــجُ
فباتت كلاب الحي ينبحن مزنه * * * وأضحت بنات الماء فيها تعمجُ
يقول الجاحظ :
ا ألحَّت عليه السحائب بالأمطار في أيام الشتاء لقي جِنة (أي أصابه نوع جنون) فمتى أبصر غيماً نبحه ، لأنه قد عرف ما يلقى من مثله .
وفي المثل : (( لا يضر السحابَ نبحُ الكلاب )) . فقال الشاعر :
ومالي لا أغزو وللدهر كرةٌ * * * وقد نبحت نحو السماء كلابها
قال الأفوه الأودي في نبح الكلاب السحاب وذلك من وصف الغيم :
له هيدب دان ورعد ولــــــــجة * * * وبرق تـــراه ساطـــعاً يتبلـــجُ
فباتت كلاب الحي ينبحن مزنه * * * وأضحت بنات الماء فيها تعمجُ