هذه الآية من أبلغ آيات القرآن الكريم
حتى أنه يروى فيها قصة (و الله أعلم بما إذا كانت صحيحة أم لا) ، و هي أن ابن المقفع (الأديب البليغ) مترجم (كليلة و دمنة) كان قد عزم على معارضة القرآن الكريم (بمعنى أن يأتي بمثله ، و العياذ بالله) ، فبدأ يعارض آيات القرآن حتى وصل إلى هذه الآية ( و هي في سورة هود) ، فلما أدرك قوة إعجازها البياني قام بتمزيق كل الأوراق التي كتبها !!
و الله أعلم .
حتى أنه يروى فيها قصة (و الله أعلم بما إذا كانت صحيحة أم لا) ، و هي أن ابن المقفع (الأديب البليغ) مترجم (كليلة و دمنة) كان قد عزم على معارضة القرآن الكريم (بمعنى أن يأتي بمثله ، و العياذ بالله) ، فبدأ يعارض آيات القرآن حتى وصل إلى هذه الآية ( و هي في سورة هود) ، فلما أدرك قوة إعجازها البياني قام بتمزيق كل الأوراق التي كتبها !!
و الله أعلم .