الحكم على المدين المماطل بالتعويض للدائن
أكدت دراسة فقهية أن مبدأ تعويض الدائن عن ضرره نتيجة لتأخير المدين " المماطل" عن وفاء الدين في موعده هو مبدأ مقبول فقهًا، ولا يوجد في نصوص الشريعة وأصولها ومقاصدها العامة ما يتنافى معه، بل بالعكس يوجد ما يؤيده ويوجبه.
وشرطت الدراسة التي أعدها الباحث مصطفي أحمد الزرقاء استحقاق هذا التعويض على المدين بأن لا يكون له معذرة شرعية في هذا التأخير، بل يكون مليئًا مماطلاً يستحق الوصف بأنه ظالم كالغاصب.
المزيد..........
مستقبل المالية الإسلامية.. في ظل الجدل حول مشروعيتها
د.صلاح بن فهد الشلهوب
المالية الإسلامية اليوم أصبحت رقما لا يستهان به في الاقتصاد العالمي، فبعد النمو الكبير الذي شهدته خلال الفترة القصيرة لنشأتها، أصبحت حديث الماليين في الشرق والغرب، بل حتى على المستوى السياسي أخذت نصيبا لا بأس به من الاهتمام، خصوصا أنه وبعد الأزمة المالية العالمية، والتي من شأنها أن تعوق نمو المالية الإسلامية المتوالي، إلا أن الواقع خالف ذلك تماما، حيث إن بعض التقارير ذكرت أن أصول المالية الإسلامية نمت خلال العام الماضي في حدود 28 في المائة، ويتوقع التقرير أن يقفز حجم المالية الإسلامية خلال عام إلى ما يزيد على التريليون دولار، في ظل التدفق الكبير للسيولة على هذا القطاع، الذي يرى فيه البعض أنه خيار أفضل من الأدوات المالية التقليدية.
المزيد..........
د.فياض يتحدث عن دور الفقهاء في التصدي لبدع الكريسماس
القاهرة : عبدالحكيم بحيري
تناول الدكتور عطية فياض ـ أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة بجامعة الأزهر ـ في حواره مع الفقه الإسلامي دور العلماء في التصدي للبدع المنتشرة والتي تصاحب عاشوراء و أعياد الميلاد "الكريسماس" كاشفا أن العلم هو الأساس الذي يجب أن تنطلق منه الأمة نحو استعادة الوعي وتبؤ المكانة اللائقة بها باعتبارها "خير أمة أخرجت للناس" .
وأكد فياض في حواره أن الأزهر مليء بالعلماء كأمثال السابقين مثل الشيخ شلتوت وعبدالحليم محمود وجاد الحق وغيرهم إلا أنهم تواروا لأسباب يعلمها الجميع على حد وصفه .
المزيد..........
حكم الاحتفال بالكريسماس
القاهرة : عبدالحكيم بحيري
على عادة الشعوب المقهورة والمهزومة يشارك كثير من المسلمين ـ جهلا منهم ــ في احتفالات رأس السنة الميلادية "الكريسماس" ؛ وذلك لما تحظى به تلك الاحتفالات من صخب ودعاية وتغطية إعلامية جبارة تملكها تلك الدول صاحبة النفوذ والقوة سياسيا وعسكريا وإعلاميا في أوقاتنا الراهنة فيما تعاني الشعوب الإسلامية من ردة حضارية وثقافية وروحية فتسللت الهزيمة النفسية إلى كثير من أبنائها في ظل سيطرة كثير من الجاهلين ودعاة الفتنة على مفاتيح الإعلام في بلادنا فبتنا في ليل طويل لما تشرق شمسه بعد
المزيد..........
أكدت دراسة فقهية أن مبدأ تعويض الدائن عن ضرره نتيجة لتأخير المدين " المماطل" عن وفاء الدين في موعده هو مبدأ مقبول فقهًا، ولا يوجد في نصوص الشريعة وأصولها ومقاصدها العامة ما يتنافى معه، بل بالعكس يوجد ما يؤيده ويوجبه.
وشرطت الدراسة التي أعدها الباحث مصطفي أحمد الزرقاء استحقاق هذا التعويض على المدين بأن لا يكون له معذرة شرعية في هذا التأخير، بل يكون مليئًا مماطلاً يستحق الوصف بأنه ظالم كالغاصب.
المزيد..........
مستقبل المالية الإسلامية.. في ظل الجدل حول مشروعيتها
د.صلاح بن فهد الشلهوب
المالية الإسلامية اليوم أصبحت رقما لا يستهان به في الاقتصاد العالمي، فبعد النمو الكبير الذي شهدته خلال الفترة القصيرة لنشأتها، أصبحت حديث الماليين في الشرق والغرب، بل حتى على المستوى السياسي أخذت نصيبا لا بأس به من الاهتمام، خصوصا أنه وبعد الأزمة المالية العالمية، والتي من شأنها أن تعوق نمو المالية الإسلامية المتوالي، إلا أن الواقع خالف ذلك تماما، حيث إن بعض التقارير ذكرت أن أصول المالية الإسلامية نمت خلال العام الماضي في حدود 28 في المائة، ويتوقع التقرير أن يقفز حجم المالية الإسلامية خلال عام إلى ما يزيد على التريليون دولار، في ظل التدفق الكبير للسيولة على هذا القطاع، الذي يرى فيه البعض أنه خيار أفضل من الأدوات المالية التقليدية.
المزيد..........
د.فياض يتحدث عن دور الفقهاء في التصدي لبدع الكريسماس
القاهرة : عبدالحكيم بحيري
تناول الدكتور عطية فياض ـ أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة بجامعة الأزهر ـ في حواره مع الفقه الإسلامي دور العلماء في التصدي للبدع المنتشرة والتي تصاحب عاشوراء و أعياد الميلاد "الكريسماس" كاشفا أن العلم هو الأساس الذي يجب أن تنطلق منه الأمة نحو استعادة الوعي وتبؤ المكانة اللائقة بها باعتبارها "خير أمة أخرجت للناس" .
وأكد فياض في حواره أن الأزهر مليء بالعلماء كأمثال السابقين مثل الشيخ شلتوت وعبدالحليم محمود وجاد الحق وغيرهم إلا أنهم تواروا لأسباب يعلمها الجميع على حد وصفه .
المزيد..........
حكم الاحتفال بالكريسماس
القاهرة : عبدالحكيم بحيري
على عادة الشعوب المقهورة والمهزومة يشارك كثير من المسلمين ـ جهلا منهم ــ في احتفالات رأس السنة الميلادية "الكريسماس" ؛ وذلك لما تحظى به تلك الاحتفالات من صخب ودعاية وتغطية إعلامية جبارة تملكها تلك الدول صاحبة النفوذ والقوة سياسيا وعسكريا وإعلاميا في أوقاتنا الراهنة فيما تعاني الشعوب الإسلامية من ردة حضارية وثقافية وروحية فتسللت الهزيمة النفسية إلى كثير من أبنائها في ظل سيطرة كثير من الجاهلين ودعاة الفتنة على مفاتيح الإعلام في بلادنا فبتنا في ليل طويل لما تشرق شمسه بعد
المزيد..........