مخافة الرب رأس المعرفة، أما الجاهلون فيحتقرون الحكمة والأدب .
اسمع يا ابني تاديب ابيك و لا ترفض شريعة امك لانهما اكليل نعمة لراسك و قلائد لعنقك .
يا ابني ان تملقك الخطاة فلا ترض ان قالوا هلم معنا لنكمن للدم لنختف للبريء باطلا .
يا ابني، لا تسلك في الطريق معهم. امنع رجلك عن مسالكهم .
يا ابني، لا تنس شريعتي، بل ليحفظ قلبك وصاياي فإنها تزيدك طول أيام، وسني حياة وسلامة .
لا تكن حكيما في عيني نفسك. اتق الرب وابعد عن الشر .
طوبى للإنسان الذي يجد الحكمة، وللرجل الذي ينال الفهم لأن تجارتها خير من تجارة الفضة، وربحها خير من الذهب الخالص هي أثمن من اللآلئ، وكل جواهرك لا تساويها في يمينها طول أيام ، وفي يسارها الغنى والمجد طرقها طرق نعم، وكل مسالكها سلام .
لا تمنع الخير عن أهله، حين يكون في طاقة يدك أن تفعله.
لا تقل لصاحبك: اذهب وعد فأعطيك غدا وموجود عندك .
لا تخترع شرا على صاحبك، وهو ساكن لديك آمنا .
لا تخاصم إنسانا بدون سبب، إن لم يكن قد صنع معك شرا.
لا تحسد الظالم ولا تختر شيئا من طرقه.
احبوا العدل يا قضاة الارض واعتقدوا في الرب خيرا والتمسوه بقلب سليم فانما يجده الذين لا يجربونه ويتجلى للذين لا يكفرون به لان الافكار الزائغة تقصي من الله واختبار قدرته يثقف الجهال
ان الحكمة لا تلج النفس الساعية بالمكر ولا تحل في الجسد المسترق للخطية لان روح التاديب القدوس يهرب من الغش ويتحول عن الافكار السفيهة وينهزم اذا حضر الاثم
ان روح الحكمة محب للانسان فلا يبرئ المجدف مما نطق لان الله ناظر لكليتيه ورقيب لقلبه لا يغفل وسامع لفمه لان روح الرب ملا المسكونة وواسع الكل عنده علم كل كلمة فلذلك لا يخفى عليه ناطق بسوء ولا ينجو من القضاء المفحم لكن سيفحص عن افكار المنافق وكل ما سمع من اقواله يبلغ الى الرب فيحكم على اثامه لان الاذن الغيرى تسمع كل شيء وصياح المتذمرين لا يخفى عليها
فاحترزوا من التذمر الذي لا خير فيه وكفوا السنتكم عن الثلب فان المنطوق به في الخفية لا يذهب سدى والفم الكاذب يقتل النفس
لا تغاروا على الموت في ضلال حياتكم ولا تجلبوا عليكم الهلاك باعمال ايديكم اذ ليس الموت من صنع الله ولا هلاك الاحياء يسره لانه انما خلق الجميع للبقاء فمواليد العالم انما كونت معافاة وليس فيها سم مهلك ولا ولاية للجحيم على الارض لان البر خالد لكن المنافقين هم استدعوا الموت بايديهم واقوالهم ظنوه حليفا لهم فاضمحلوا وانما عاهدوه لانهم اهل ان يكونوا من حزبه
اسمع يا ابني تاديب ابيك و لا ترفض شريعة امك لانهما اكليل نعمة لراسك و قلائد لعنقك .
يا ابني ان تملقك الخطاة فلا ترض ان قالوا هلم معنا لنكمن للدم لنختف للبريء باطلا .
يا ابني، لا تسلك في الطريق معهم. امنع رجلك عن مسالكهم .
يا ابني، لا تنس شريعتي، بل ليحفظ قلبك وصاياي فإنها تزيدك طول أيام، وسني حياة وسلامة .
لا تكن حكيما في عيني نفسك. اتق الرب وابعد عن الشر .
طوبى للإنسان الذي يجد الحكمة، وللرجل الذي ينال الفهم لأن تجارتها خير من تجارة الفضة، وربحها خير من الذهب الخالص هي أثمن من اللآلئ، وكل جواهرك لا تساويها في يمينها طول أيام ، وفي يسارها الغنى والمجد طرقها طرق نعم، وكل مسالكها سلام .
لا تمنع الخير عن أهله، حين يكون في طاقة يدك أن تفعله.
لا تقل لصاحبك: اذهب وعد فأعطيك غدا وموجود عندك .
لا تخترع شرا على صاحبك، وهو ساكن لديك آمنا .
لا تخاصم إنسانا بدون سبب، إن لم يكن قد صنع معك شرا.
لا تحسد الظالم ولا تختر شيئا من طرقه.
احبوا العدل يا قضاة الارض واعتقدوا في الرب خيرا والتمسوه بقلب سليم فانما يجده الذين لا يجربونه ويتجلى للذين لا يكفرون به لان الافكار الزائغة تقصي من الله واختبار قدرته يثقف الجهال
ان الحكمة لا تلج النفس الساعية بالمكر ولا تحل في الجسد المسترق للخطية لان روح التاديب القدوس يهرب من الغش ويتحول عن الافكار السفيهة وينهزم اذا حضر الاثم
ان روح الحكمة محب للانسان فلا يبرئ المجدف مما نطق لان الله ناظر لكليتيه ورقيب لقلبه لا يغفل وسامع لفمه لان روح الرب ملا المسكونة وواسع الكل عنده علم كل كلمة فلذلك لا يخفى عليه ناطق بسوء ولا ينجو من القضاء المفحم لكن سيفحص عن افكار المنافق وكل ما سمع من اقواله يبلغ الى الرب فيحكم على اثامه لان الاذن الغيرى تسمع كل شيء وصياح المتذمرين لا يخفى عليها
فاحترزوا من التذمر الذي لا خير فيه وكفوا السنتكم عن الثلب فان المنطوق به في الخفية لا يذهب سدى والفم الكاذب يقتل النفس
لا تغاروا على الموت في ضلال حياتكم ولا تجلبوا عليكم الهلاك باعمال ايديكم اذ ليس الموت من صنع الله ولا هلاك الاحياء يسره لانه انما خلق الجميع للبقاء فمواليد العالم انما كونت معافاة وليس فيها سم مهلك ولا ولاية للجحيم على الارض لان البر خالد لكن المنافقين هم استدعوا الموت بايديهم واقوالهم ظنوه حليفا لهم فاضمحلوا وانما عاهدوه لانهم اهل ان يكونوا من حزبه