إذا كان التابعي كوفيا فهو ابن مسعود .
إذا كان التابعي مدنيا فهو ابن عمر .
إذا كان التابعي مصريا فهو ابن عمرو بن العاص .
إذا كان التابعي بصريا فهو ابن عباس .
سمعتُ هذه الفائدة من شيخنا المحدِّث أبي إسحاق الحويني في شريط (مجالس في فن تخريج الحديث)
عند تخريجه لحديث (المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده) باختلاف و تعدد طرقه
جزاه الله عنا خيرا