الدرس الرابع
فتح همزة (إن) وكسرها
تكون همزة (إنّ) مفتوحة أو مكسورة ، والقاعدة العامة التي تقرر فتح همزتها أو كسرها هي : إذا صح أن يُصاغ من إنّ واسمها وخبرها مصدر يكون مرفوعا أو منصوبا أو مجروراً ، فإن همزة إن مفتوحة ، أما إذا لم يَجُزْ تحويلُها هي واسمها وخبرها إلى مصدر ، فإن همزتها مكسورة .
ويصاغ من إن واسمها وخبرها مصدر مرفوع في المواقع التالية
إذا كانت وما بعدها في موقع الفاعل مثل :
سرني أنكّ كريمٌ = سرني كرمُك
إذا كانت وما بعدها في موقع نائب الفاعل مثل :
عُرِف أنَّ الرجلَ محسنٌ = عُرِف إحسانُه
إذا كانت وما بعدها في موقع المبتدأ مثل :
من حسناتك أنّكَ مستبشرٌ = من حسناتك استبشارُك
إذا كانت وما بعدها في موقع الخبر مثل :
حسبُك أنّك مبادرٌ = حسبُك مبادَرَتُك
إذا كانت وما بعدها في موقع التابع لاسم مرفوع بالعطف أو البدل فالعطف ، مثل :
أعجبني سلوكُه وأنّه مخلصٌ = أعجبني سلوكُهُ وإخلاصُهُ
والبدل مثل :
يُفرحني خليلٌ أنّهُ مهذبٌ = يفرحني خليلٌ تهذيبُهُ
وتؤول إن وما بعدها بمصدرٍ منصوبٍ في الحالات التالية
أن تكون هي وما بعدها في موضع المفعول به ، مثل :
عرفتُ أنَّكَ قادم = عرفتُ قدومَكَ
أن تكون هي وما بعدها في موضع خبر كان أو أخواتها ، مثل :
كان ظني أنّك ناجحٌ = كان ظني نَجَاحَكَ
أن تكون هي وما بعدها في موضع تابع المنصوب بالعطف ، مثل:
قوله تعالى " اذكروا نعمتي التي أنعمتُ عليكم ، وأني فضلتكم علىالعالمين " والتقدير اذكروا نعمتي وتفضيلي إياكم
ومثل :
عرفتُ حضورَك وأنَّكَ مُهْتَمٌ : عرفت حضورَك واهتمامَك
أما البدل فمثل :
أكبرتُ مَرْيَمَأنها حَسَنَةُ الخُلْقِ = أكبرت مَرَيَمَ حُسْنَ خُلُقِها
وتؤول بمصدر مجرور
إذا وقعت أنَّ واسمها وخبرها بعد حرف جر مثل :
استغربت منأنك مهمل = استغربت من إهمالك
إذا وقعت في موضع المضاف إليه مثل :
تداركْ الأمرَ قبلَ أنَّالأمْرَ يتفاقمُ = قبلَ تفاقُمِ الأمرِ
إذا وقعت في موضع تابع المجرور بالعطف مثل :
سٌرِرْتُ مِنُ أدبِ الفتاةِ وأنَّها مجتهدةُ = سررتُ مِنْ أدبِ الفتاةِ واجتهادِها
أو البدل مثل :
عَجِبْتُ مِنْ القطارِأنَّهُ بطيءٌ = عجبتُ من القطارِ بُطْئِهِ
فتح همزة (إن) وكسرها
تكون همزة (إنّ) مفتوحة أو مكسورة ، والقاعدة العامة التي تقرر فتح همزتها أو كسرها هي : إذا صح أن يُصاغ من إنّ واسمها وخبرها مصدر يكون مرفوعا أو منصوبا أو مجروراً ، فإن همزة إن مفتوحة ، أما إذا لم يَجُزْ تحويلُها هي واسمها وخبرها إلى مصدر ، فإن همزتها مكسورة .
ويصاغ من إن واسمها وخبرها مصدر مرفوع في المواقع التالية
إذا كانت وما بعدها في موقع الفاعل مثل :
سرني أنكّ كريمٌ = سرني كرمُك
إذا كانت وما بعدها في موقع نائب الفاعل مثل :
عُرِف أنَّ الرجلَ محسنٌ = عُرِف إحسانُه
إذا كانت وما بعدها في موقع المبتدأ مثل :
من حسناتك أنّكَ مستبشرٌ = من حسناتك استبشارُك
إذا كانت وما بعدها في موقع الخبر مثل :
حسبُك أنّك مبادرٌ = حسبُك مبادَرَتُك
إذا كانت وما بعدها في موقع التابع لاسم مرفوع بالعطف أو البدل فالعطف ، مثل :
أعجبني سلوكُه وأنّه مخلصٌ = أعجبني سلوكُهُ وإخلاصُهُ
والبدل مثل :
يُفرحني خليلٌ أنّهُ مهذبٌ = يفرحني خليلٌ تهذيبُهُ
وتؤول إن وما بعدها بمصدرٍ منصوبٍ في الحالات التالية
أن تكون هي وما بعدها في موضع المفعول به ، مثل :
عرفتُ أنَّكَ قادم = عرفتُ قدومَكَ
أن تكون هي وما بعدها في موضع خبر كان أو أخواتها ، مثل :
كان ظني أنّك ناجحٌ = كان ظني نَجَاحَكَ
أن تكون هي وما بعدها في موضع تابع المنصوب بالعطف ، مثل:
قوله تعالى " اذكروا نعمتي التي أنعمتُ عليكم ، وأني فضلتكم علىالعالمين " والتقدير اذكروا نعمتي وتفضيلي إياكم
ومثل :
عرفتُ حضورَك وأنَّكَ مُهْتَمٌ : عرفت حضورَك واهتمامَك
أما البدل فمثل :
أكبرتُ مَرْيَمَأنها حَسَنَةُ الخُلْقِ = أكبرت مَرَيَمَ حُسْنَ خُلُقِها
وتؤول بمصدر مجرور
إذا وقعت أنَّ واسمها وخبرها بعد حرف جر مثل :
استغربت منأنك مهمل = استغربت من إهمالك
إذا وقعت في موضع المضاف إليه مثل :
تداركْ الأمرَ قبلَ أنَّالأمْرَ يتفاقمُ = قبلَ تفاقُمِ الأمرِ
إذا وقعت في موضع تابع المجرور بالعطف مثل :
سٌرِرْتُ مِنُ أدبِ الفتاةِ وأنَّها مجتهدةُ = سررتُ مِنْ أدبِ الفتاةِ واجتهادِها
أو البدل مثل :
عَجِبْتُ مِنْ القطارِأنَّهُ بطيءٌ = عجبتُ من القطارِ بُطْئِهِ