القاهرة - دنيا الوطن
اكد الكاتب المصري جمال البنا أن الجماعات الإسلامية المتطرفة والمتشددة كجماعة "التكفير والهجرة" لم تظهر إلا في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر كرد طبيعي عن التعذيب الشديد والوحشي الذي تعرضوا له بالسجون والمعتقلات.
وقال البنا لقناة "دريم" الفضائية: إن عصر عبد الناصر شهد أيضًا وضع البذرة الأولى للفتنة الطائفية في مصر بسبب بعده عن الليبرالية، على الرغم من أن الإسلام دين يقر بالتعددية، ويطالب بتقبل الآخر، كما يدعو لتعايش الأديان في سلام وليس في تناحر كما يحدث الآن.
وأضاف: الإيمان والكفر قضية شخصية، فلو شخص خرج عن ديانته، واعتنق ديانة أخرى لا يحق لأحد أن يهدر دمه، ولا على الدولة أن ترجعه لعقيدته مرة أخرى، فكلمة "الكافرون" ليست كلمة سيئة ولا يقصد بها الشرك بالله كما يفسرها الشيوخ، ولكن المقصود منها في هذه "الذين لا يؤمنون بالعقيدة التي يؤمن بها الآخر"، فالمسلم بالنسبة للمسيحي كافر والمسيحي بالنسبة للمسلم كافر، وليس المقصود من كلمة "الكفر" إنكار وجود الله.
وتابع: المسيحيون الذين ليسوا على ملة الإسلام لن يدخلون النار، وما يقوله الشيوخ في هذا الموضوع خطأ كبير منهم وعليهم أن يرجعوا لكتاب الله وسنة نبيه، فكل الأديان والطوائف سيحكم الله فيما كانوا يختلفون وليس نحن الذين سنحكم عليهم ، والله رحمته واسعة، وعمت كل شيء، وأعظم كثيراً من رحمة البشر.
وأشار إلى أنه لن يدخل النار إلا "المارد المتمرد"، حتى أن امرأة سألت رسول الله "صلى الله علي وسلم": أليس الله أقرب للبشر وعاطفته أكثر من الشر، فقال لها نعم، فردت ، قائلةً: لكن الأم لا تلقي بأبنائها بالنار، فقال صلى الله عليه وسلم: "الله لا يدخل النار إلا المارد المتمرد".
وأكد أن الإسلام دين الفطرة، فهو يخلو من "اللاهوت والألواح"، لكن هناك شيوخ وضعوا العقد في ديننا ويفسروه على هواهم، بينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم متسامحًا فالمدينة المنورة شهدت وجود ثلاث فئات "الأنصار من أهل المدينة"، و"المهاجرين من أهل مكة، وفروا إلى المدينة بسبب الاضطهاد، و"اليهود الذين ارتبطوا مع الأنصار بمعاهدات"، والرسول أعتبرهم جميعاً أمة واحدة حتى اليهود، كما كتب وثيقة أعطت صفة المواطنة للمهاجرين واليهود والأنصار بدون تفرقة على أساس الدين، فالكل أهل المدينة وإن اختلفت الديانة ، فالرسول "صلى الله عليه وسلم" وضع أساس للمواطنة من أكثر من 1400 عام قبل كل المواثيق والقوانين الدولية، في حين أن القوانين الحالية لا تعطي صفة المواطنة للمهاجرين
اكد الكاتب المصري جمال البنا أن الجماعات الإسلامية المتطرفة والمتشددة كجماعة "التكفير والهجرة" لم تظهر إلا في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر كرد طبيعي عن التعذيب الشديد والوحشي الذي تعرضوا له بالسجون والمعتقلات.
وقال البنا لقناة "دريم" الفضائية: إن عصر عبد الناصر شهد أيضًا وضع البذرة الأولى للفتنة الطائفية في مصر بسبب بعده عن الليبرالية، على الرغم من أن الإسلام دين يقر بالتعددية، ويطالب بتقبل الآخر، كما يدعو لتعايش الأديان في سلام وليس في تناحر كما يحدث الآن.
وأضاف: الإيمان والكفر قضية شخصية، فلو شخص خرج عن ديانته، واعتنق ديانة أخرى لا يحق لأحد أن يهدر دمه، ولا على الدولة أن ترجعه لعقيدته مرة أخرى، فكلمة "الكافرون" ليست كلمة سيئة ولا يقصد بها الشرك بالله كما يفسرها الشيوخ، ولكن المقصود منها في هذه "الذين لا يؤمنون بالعقيدة التي يؤمن بها الآخر"، فالمسلم بالنسبة للمسيحي كافر والمسيحي بالنسبة للمسلم كافر، وليس المقصود من كلمة "الكفر" إنكار وجود الله.
وتابع: المسيحيون الذين ليسوا على ملة الإسلام لن يدخلون النار، وما يقوله الشيوخ في هذا الموضوع خطأ كبير منهم وعليهم أن يرجعوا لكتاب الله وسنة نبيه، فكل الأديان والطوائف سيحكم الله فيما كانوا يختلفون وليس نحن الذين سنحكم عليهم ، والله رحمته واسعة، وعمت كل شيء، وأعظم كثيراً من رحمة البشر.
وأشار إلى أنه لن يدخل النار إلا "المارد المتمرد"، حتى أن امرأة سألت رسول الله "صلى الله علي وسلم": أليس الله أقرب للبشر وعاطفته أكثر من الشر، فقال لها نعم، فردت ، قائلةً: لكن الأم لا تلقي بأبنائها بالنار، فقال صلى الله عليه وسلم: "الله لا يدخل النار إلا المارد المتمرد".
وأكد أن الإسلام دين الفطرة، فهو يخلو من "اللاهوت والألواح"، لكن هناك شيوخ وضعوا العقد في ديننا ويفسروه على هواهم، بينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم متسامحًا فالمدينة المنورة شهدت وجود ثلاث فئات "الأنصار من أهل المدينة"، و"المهاجرين من أهل مكة، وفروا إلى المدينة بسبب الاضطهاد، و"اليهود الذين ارتبطوا مع الأنصار بمعاهدات"، والرسول أعتبرهم جميعاً أمة واحدة حتى اليهود، كما كتب وثيقة أعطت صفة المواطنة للمهاجرين واليهود والأنصار بدون تفرقة على أساس الدين، فالكل أهل المدينة وإن اختلفت الديانة ، فالرسول "صلى الله عليه وسلم" وضع أساس للمواطنة من أكثر من 1400 عام قبل كل المواثيق والقوانين الدولية، في حين أن القوانين الحالية لا تعطي صفة المواطنة للمهاجرين
المجهول..حسبى الله ونعم الوكيل لهذا الشخص يتفول علي الاسلام بما لا يعلم الم يقرا قول الله تعالى (ومن يبتغى غير الاسلام دينا فلن يقبل منه)
منقووووول(قبحك الله يا شيخ ياديوث يا من ترضى على زوجتك وبناتك السفور وعدم لبس الحجاب والقبلات كمان ، وبالفعل لو وجد الحكم الاسلامي لما راينا مثل هذا الفار يقضم بالعقيده الاسلاميه ، او مثل هذا المخرف الذي اصبحت افكاره منطقه منكوبه بالاوبئه يصعب علاجها ، فاذا كان الكفره في نظرك لايدخلون النار الى المارد منهم على هذا الذين سوف يدخلون النار سوف ينعدوا على الاصابع وما بالك بقول الحق سبحانه وتعالى اذ قال :
(يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ )
( وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ ) صدق الله العظيم ، واليك ايها الجاهل يا صاحب المشاغبات الصبيانيه ووالله مقامك ان تجلس على كرسي في احدى الصفوف ويغنولك شاطر شاطر ، ومساله اخرى عن أي مواطنه تتكلم عن مواطنة اليهود في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم نعم كانوا يعيشون مع المسلمين وكان لهم الحمايه ولكن كان عليهم دفع الجزيه لذلك ، ومهما حسنت صورة اليهود انت وامثالك فلسوف يبقى اليهود هو اليهودي والذي اوصى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال : اخرجوهم من ارض العرب ،وعلى فكره قناة دريم قناه اتفه منك لانها وللمره الثانيه تعمل معك
(يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ )
( وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ ) صدق الله العظيم ، واليك ايها الجاهل يا صاحب المشاغبات الصبيانيه ووالله مقامك ان تجلس على كرسي في احدى الصفوف ويغنولك شاطر شاطر ، ومساله اخرى عن أي مواطنه تتكلم عن مواطنة اليهود في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم نعم كانوا يعيشون مع المسلمين وكان لهم الحمايه ولكن كان عليهم دفع الجزيه لذلك ، ومهما حسنت صورة اليهود انت وامثالك فلسوف يبقى اليهود هو اليهودي والذي اوصى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال : اخرجوهم من ارض العرب ،وعلى فكره قناة دريم قناه اتفه منك لانها وللمره الثانيه تعمل معك
لقاء وكانه لايوجد غيرك على الساحه ايها العجوز الخـــــرف
(http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-135531.html المجهول: الموقع هذا الذى اتيت به .
:9+89*: :6541561: :6+64: