والنهار مبصرا (هل النهار هوالذي يبصر أم نحن)؟
"هو الذي جعل لكم الليل لستكنوا فيه والنهار مبصرا"
شاء سبحانه أن يأتي بالأداء القرآني المعجز فقال :"والنهار مبصرا"
هل النهار هو الذي يبصر أم نحن؟
هل النهار مبصرا أم مبصر فيه؟
قديما لم يكونوا قد وصلوا إلى الحقيقة العلمية التي وصلنا إليها الآن, فقد كانوا يعتقدون أن الضوء يخرج من العين إلى المرئي فتراه, إلى أن جاء "الحسن بن الهيثم" العالم المسلم العربي المسلم, وأوضح بالتجربة أن الضوء إنما يعكس من المرئي إلى العين, بدليل أن المرئي إن كان في النور وأنت في الظلام فأنت تراه, وإذا كان العكس فأنت لا تراه.
إذن..فقد سبق القرآن كل النظريات وبين لنا أن النهار إنما يأتي بالضوء فينعكس الضوء من الكائنات والموجودات إلى العين فتراه.
إذن...فالنهار هو المبصر لأنه جاء بالضوء اللازم لإنعكاس هذا الضوء من المرائي إلى العيون.
ونحن نجد القرآن حين يتعرض لليل والنهار يقول : "وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة ... "
وهي مبصرة كما أثبت الحسن بن الهيثم العالم المسلم وإن كانت في ظاهر الأمر مبصر فيها.
"هو الذي جعل لكم الليل لستكنوا فيه والنهار مبصرا"
شاء سبحانه أن يأتي بالأداء القرآني المعجز فقال :"والنهار مبصرا"
هل النهار هو الذي يبصر أم نحن؟
هل النهار مبصرا أم مبصر فيه؟
قديما لم يكونوا قد وصلوا إلى الحقيقة العلمية التي وصلنا إليها الآن, فقد كانوا يعتقدون أن الضوء يخرج من العين إلى المرئي فتراه, إلى أن جاء "الحسن بن الهيثم" العالم المسلم العربي المسلم, وأوضح بالتجربة أن الضوء إنما يعكس من المرئي إلى العين, بدليل أن المرئي إن كان في النور وأنت في الظلام فأنت تراه, وإذا كان العكس فأنت لا تراه.
إذن..فقد سبق القرآن كل النظريات وبين لنا أن النهار إنما يأتي بالضوء فينعكس الضوء من الكائنات والموجودات إلى العين فتراه.
إذن...فالنهار هو المبصر لأنه جاء بالضوء اللازم لإنعكاس هذا الضوء من المرائي إلى العيون.
ونحن نجد القرآن حين يتعرض لليل والنهار يقول : "وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة ... "
وهي مبصرة كما أثبت الحسن بن الهيثم العالم المسلم وإن كانت في ظاهر الأمر مبصر فيها.