بسم الله الرحمن الرحيم
مـاأجمل لغتنا العربية ، لغة القرآن
لغة أهل الجنة
وما احوج ان نعود الى لغتنا مرة اخرى
بعد طول هجر ونسيــــان
فقد اعجبتنى هذه اللطائف فى لغتنا الجميلة فاحببت نقلها لكم
للفائدة،،
ــــــــــــــــــــــــــــ
تفرق العرب في الشهوات.
فيقولون فلان جائع إلى الخبز،
قَرِم إلى اللحم،
عَطْشان إلى الماء،
عَيْمان إلى اللّبن،
بَرِد إلى التمر،
جَعِم إلى الفاكهة،
شَبِق إلى النكاح.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصَّباحة في الوجه،
الوَضاءة في البَشرة،
الجمال في الأنف،
الملاحة في الفم،
الحلاوة في العينين،
الظَّرْف في اللسان،
الرّشاقة في القدّ،
الّلباقة في الشمائل،
كَمال الحسن في الشعر.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في الأوطان فيقولون:
وطن الإنسان،
وعطن البعير،
وعرين الأسد،
ووجار الذئب والضبع،
وكناس الظبي،
وعش الطائر،
وقرية النمل،
وكور الزنابير،
ونافقاء اليربوع.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ويقولون لما يضعه الطائر
على الشجر: وكر،
فإن كان على جبل أو جدار فهو: وكن،
وإذا كان في كن فهو: عش،
وإذا كان على وجه الأرض فهو: أفحوص،
والأدحى للنعام خاصة.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في الضرب فيقولون:
للضرب بالراح على مقدم الرأس: صقع،
وعلى القفا: صفع،
وعلى الوجه: صك،
وعلى الخد ببسط الكف: لطم،
وبقبضها: لكم،
وبكلتا اليدين: لدم،
وعلى الذقن والحنك: وهز،
وعلى الجنب: وخز،
وعلى الصدر والبطن بالكف: وكز،
وبالركبة: زبن،
وبالرجل: ركل،
وكل ضارب بمؤخره من الحشرات كلها كالعقارب: تلسع،
وكل ضارب منها بفيه: يلدغ.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في الكشف عن الشيء من البدن، فيقولون:
حسر عن رأسه،
وسفر عن وجهه،
وأفتر عن نابه،
وكشر عن أسنانه،
وأبدى عن ذراعيه،
وكشف عن ساقيه،
وهتك عن عورته.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ويقولون صدر الإنسان،
ويسمونه من البعير الكركرة،
ومن الأسد الزور،
ومن الشاة القص،
ومن الطائر: الجؤجؤ،
ومن الجرادة: الجوشن.
ـــــــــــــــــــــــ
مـاأجمل لغتنا العربية ، لغة القرآن
لغة أهل الجنة
وما احوج ان نعود الى لغتنا مرة اخرى
بعد طول هجر ونسيــــان
فقد اعجبتنى هذه اللطائف فى لغتنا الجميلة فاحببت نقلها لكم
للفائدة،،
ــــــــــــــــــــــــــــ
تفرق العرب في الشهوات.
فيقولون فلان جائع إلى الخبز،
قَرِم إلى اللحم،
عَطْشان إلى الماء،
عَيْمان إلى اللّبن،
بَرِد إلى التمر،
جَعِم إلى الفاكهة،
شَبِق إلى النكاح.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصَّباحة في الوجه،
الوَضاءة في البَشرة،
الجمال في الأنف،
الملاحة في الفم،
الحلاوة في العينين،
الظَّرْف في اللسان،
الرّشاقة في القدّ،
الّلباقة في الشمائل،
كَمال الحسن في الشعر.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في الأوطان فيقولون:
وطن الإنسان،
وعطن البعير،
وعرين الأسد،
ووجار الذئب والضبع،
وكناس الظبي،
وعش الطائر،
وقرية النمل،
وكور الزنابير،
ونافقاء اليربوع.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ويقولون لما يضعه الطائر
على الشجر: وكر،
فإن كان على جبل أو جدار فهو: وكن،
وإذا كان في كن فهو: عش،
وإذا كان على وجه الأرض فهو: أفحوص،
والأدحى للنعام خاصة.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في الضرب فيقولون:
للضرب بالراح على مقدم الرأس: صقع،
وعلى القفا: صفع،
وعلى الوجه: صك،
وعلى الخد ببسط الكف: لطم،
وبقبضها: لكم،
وبكلتا اليدين: لدم،
وعلى الذقن والحنك: وهز،
وعلى الجنب: وخز،
وعلى الصدر والبطن بالكف: وكز،
وبالركبة: زبن،
وبالرجل: ركل،
وكل ضارب بمؤخره من الحشرات كلها كالعقارب: تلسع،
وكل ضارب منها بفيه: يلدغ.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في الكشف عن الشيء من البدن، فيقولون:
حسر عن رأسه،
وسفر عن وجهه،
وأفتر عن نابه،
وكشر عن أسنانه،
وأبدى عن ذراعيه،
وكشف عن ساقيه،
وهتك عن عورته.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ويقولون صدر الإنسان،
ويسمونه من البعير الكركرة،
ومن الأسد الزور،
ومن الشاة القص،
ومن الطائر: الجؤجؤ،
ومن الجرادة: الجوشن.
ـــــــــــــــــــــــ
والظفر للإنسان وهو من ذوات الخف: المنسم،
ومن ذوات الظلف: الظلف،
ومن ذوات الحافر: الحافر،
ومن السباع والصائد من الطير: المخلب،
ومن الطير غير الصائد والكلاب ونحوها: البرثن،
ويجوز البرثن في السباع كلها.
ــــــــــــــــــــــــــــ
والثدي للمرأة
وللرجل: ثندؤة،
ومن ذوات الخف: الخلف،
ومن ذوات الظلف: الضرع،
ومن ذوات الحافر والسباع: الطبي.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
التبسم أول مراتب الضحك
ثم الإهلاس، وهو إخفاؤه،
ثم الافترار والانكلال وهما: الضحك الحسن،
ثم الكتكتة أشد منهما
ثم القهقهة
ثم القرقرة
ثم الكركرة
ثم الاستغراب
ثم الطخطخة، وهي أن يقول: طيخ طيخ
ثم الإهزاق والزهزقة، وهي أن يذهب الضحك به كل مذهب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
والمعدة للإنسان
بمنزلة الكرش للأنعام،
والحوصلة للطائر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في المنازل
فإن كان من مدر، قالوا: بيت،
وإن كان من وبر، قالوا: بجاد.
وإن كان من صوف، قالوا: خباء.
وإن كان من الشعر، قالوا: فسطاط.
وإن كان من غزل، قالوا: خيمة.
وإن كان من جلود، قالوا: قشع
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في أسماء الأولاد فيقولون
لولد كل سبع: جرو،
ولولد كل ذي ريش: فرخ،
ولولد كل وحشية: طفل،
ولولد الفرس: مهر وفلو،
ولولد الحمار: جحش وعفو،
ولولد البقرة: عجل،
ولولد الأسد: شبل،
ولولد الظبية: خشف،
ولولد الفيل: دغفل،
ولولد الناقة: حوار،
ولولد الثعلب: هجرس،
ولولد الضب: حسل،
ولولد الأرنب: خرنق،
ولولد النعام: رأل،
ولولد الدب: ديسم،
ولولد الخنزير: خنوص.
ولولد اليربوع والفأرة: درص،
ولولد الحية: حريش.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في الامتلاء فيقولون:
بحر طام،
ونهر طافح،
وعين ثرة،
وإناء مفعم،
ومجلس غاص بأهله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في تغير الطعام وغيره فيقولون:
أروح اللحم،
وأسن الماء،
وخنز الطعام،
وسنخ السمن،
وزنخ الدهن،
وقنم الجوز،
ودخن الشراب،
وصدئ الحديد،
ونغل الأديم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في اسم الشيء اللين فيقولون:
ثوب لين،
ورمح لدن،
ولحم رخص،
وريح رخاء،
وفراش وثير،
وأرض دمثة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
ويقولون يدي من اللحم غمرة،
ومن الشحم زهمة،
ومن البيض زهكة،
ومن الحديد سهكة،
ومن السمك صمرة،
ومن اللبن والزبد شترة،
ومن الثريد مرة،
ومن الزيت قنمة،
ومن الدهن زنخة،
ومن الخل خمطة،
ومن العمل لزقة،
ومن الفاكهة لزجة،
ومن الزعفران ردغة،
ومن الطين ودغة،
ومن العجين ودخة،
ومن الطيب عبقة،
ومن الدم ضرجة وسطلة وسلطة،
ومن الوحل لثقة،
ومن الماء بللة،
ومن الحمأة ثئطة،
ومن البرد صردة،
ومن الأسنان قضضة،
ومن المداد وجدة،
ومن البزر والنفط نمشة ونثمة،
ومن البول قتمة،
ومن العذرة طفسة،
ومن الوسخ درنة،
ومن العمل مجلة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ويفرقون في الوسخ فإذا كان في العين قالوا: رمص،
فإذا جف قالوا: غمص،
فإذا كان في الأسنان قالوا: حفر،
فإذا كان في الأذن فهو: أف،
وإذا كان في الأظفار فهو: تف،
وإذا كان في الرأس قالوا: حزاز،
وهو في باقي البدن: درن.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ