ارتأت اللجنة
العليا للقصص أن تقوم بتعديل بعض
القصص لتتلاءم مع
الأحوال الاجتماعية في الوقت الراهن،
و نعرض هنا
التعديلات على بعض
القصص
قصة ليلى
و
الذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة و
دلته على بيت جدتها
اتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها
....و تعطيه نسبته من
العملية
قصة علي بابا!
و
الأربعين حرامي
بعد نقاش
طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا
والأربعين حرامي .......
اقتنع علي بابا منهم و صارت قصة
الواحد و الأربعين
حرامي
قصة الأميرة
و
الشرير!
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها
إلى قصره في أعلى
الجبل ، ذهب البطل لإنقاذها
و وصل إلى
الشرير و بدأ
بقتاله.
و فجأة قالت الأميرة : توقفوا
قليلاَ
، و سألت البطل: هل
لديك قصر لأسكن
فيه؟؟ قال البطل: لا. قالت:
هل لديك
أموال لتصرف علي؟ قال: لا. قالت :
إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال:لأنقذك و أصبح أميرا. قالت: إذا
أنت داخل على طمع.
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت
الشرير من بين يديه و
عاشت هي و الشرير في سعادة وهناء.
الأميرة
و
الأقزام السبعة
بعد أن
أرسلت خالتها زوجة أبيها لبياض الثلج
الصياد
ليقتل بياض الثلج و لم يقتلها. سألت
المرآة: من أجمل
إمرأة في البلاد ؟؟ قالت المرآة: بياض
الثلج. فذهبت إلى
أخصائي تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ
عادت خالتها زوجة
أبيها إلى المرآة و
سألتها: من أجمل
إمرأة
في البلاد؟؟ فقالت المرآة: أنت يا
سيدتي. ففرحت بنفسها و
نسيت أمر بياض
الثلج.
أما بياض
الثلج فقد عاشت بسعادة وهناء
وتزوجت السبع أقزم
علاء الدين
و
المصباح السحري
بعد أن رأى علاء
الدين الأميرة، طلب
من جني المصباح أن
يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك
فبناه له. و لكن في
اليوم التالي جاءت
المحافظة و أغلقت القصر بالشمع الأحمر
و فرضت على علاء الدين غرامات مالية
كبيرة لأنه بنى
القصر بدون ترخيص. فرك علاء الدين
المصباح بيديه و خرج
الجني من المصباح فقال له علاء الدين
: أريد مبلغاَ يكفي
لدفع غرامة المحافظة. فقال الجني: يا
سيدي المبلغ
كبير
جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه. فقال علاءالدين : إذاَ احمل
القصر و
اهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم
يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
رغم
إخفاء القصر لأن
الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعها
ثم يعترض بعد ذلك.
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و
هي تخريب الاقتصاد
الوطني بتهريب القصور إلى خارج
البلاد
ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر
الساحرة،فخطر ببالها
خاطر فقامت و قصت
تنورتها لتصبح قصيرة و قصت أكمام
قميصها و قصت قميصها من ناحية البطن و
أصبحت بلباس شبه
عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت
وجهها بالمكياج و
ذهبت
إلى الحفلة.
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن
بأنها
ستأسر قلب
الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات
يلبسن مثلها و ليست
إلا واحدة
منهن.
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي
يعرفها
على أهله و يعلن
خطبتهما.
وعادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل
من مرافقة الأمير
أعجب بها و عرض !
عليها الزواج فوافقت
على
الفور و لكن
تبين فيما
بعد أنه يريد أن يضحك عليها و لا يريد
الزواج منها
فعادت إلى بيتها
بكرامتها.
وعاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن
خطبها أبوسعيد بائع الخضار
__________________
اللهم أحسن خلقي كما أحسنت خلقي
العليا للقصص أن تقوم بتعديل بعض
القصص لتتلاءم مع
الأحوال الاجتماعية في الوقت الراهن،
و نعرض هنا
التعديلات على بعض
القصص
قصة ليلى
و
الذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة و
دلته على بيت جدتها
اتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها
....و تعطيه نسبته من
العملية
قصة علي بابا!
و
الأربعين حرامي
بعد نقاش
طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا
والأربعين حرامي .......
اقتنع علي بابا منهم و صارت قصة
الواحد و الأربعين
حرامي
قصة الأميرة
و
الشرير!
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها
إلى قصره في أعلى
الجبل ، ذهب البطل لإنقاذها
و وصل إلى
الشرير و بدأ
بقتاله.
و فجأة قالت الأميرة : توقفوا
قليلاَ
، و سألت البطل: هل
لديك قصر لأسكن
فيه؟؟ قال البطل: لا. قالت:
هل لديك
أموال لتصرف علي؟ قال: لا. قالت :
إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال:لأنقذك و أصبح أميرا. قالت: إذا
أنت داخل على طمع.
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت
الشرير من بين يديه و
عاشت هي و الشرير في سعادة وهناء.
الأميرة
و
الأقزام السبعة
بعد أن
أرسلت خالتها زوجة أبيها لبياض الثلج
الصياد
ليقتل بياض الثلج و لم يقتلها. سألت
المرآة: من أجمل
إمرأة في البلاد ؟؟ قالت المرآة: بياض
الثلج. فذهبت إلى
أخصائي تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ
عادت خالتها زوجة
أبيها إلى المرآة و
سألتها: من أجمل
إمرأة
في البلاد؟؟ فقالت المرآة: أنت يا
سيدتي. ففرحت بنفسها و
نسيت أمر بياض
الثلج.
أما بياض
الثلج فقد عاشت بسعادة وهناء
وتزوجت السبع أقزم
علاء الدين
و
المصباح السحري
بعد أن رأى علاء
الدين الأميرة، طلب
من جني المصباح أن
يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك
فبناه له. و لكن في
اليوم التالي جاءت
المحافظة و أغلقت القصر بالشمع الأحمر
و فرضت على علاء الدين غرامات مالية
كبيرة لأنه بنى
القصر بدون ترخيص. فرك علاء الدين
المصباح بيديه و خرج
الجني من المصباح فقال له علاء الدين
: أريد مبلغاَ يكفي
لدفع غرامة المحافظة. فقال الجني: يا
سيدي المبلغ
كبير
جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه. فقال علاءالدين : إذاَ احمل
القصر و
اهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم
يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
رغم
إخفاء القصر لأن
الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعها
ثم يعترض بعد ذلك.
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و
هي تخريب الاقتصاد
الوطني بتهريب القصور إلى خارج
البلاد
ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر
الساحرة،فخطر ببالها
خاطر فقامت و قصت
تنورتها لتصبح قصيرة و قصت أكمام
قميصها و قصت قميصها من ناحية البطن و
أصبحت بلباس شبه
عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت
وجهها بالمكياج و
ذهبت
إلى الحفلة.
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن
بأنها
ستأسر قلب
الأمير بلباسها فوجئت بأن كل الفتيات
يلبسن مثلها و ليست
إلا واحدة
منهن.
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي
يعرفها
على أهله و يعلن
خطبتهما.
وعادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل
من مرافقة الأمير
أعجب بها و عرض !
عليها الزواج فوافقت
على
الفور و لكن
تبين فيما
بعد أنه يريد أن يضحك عليها و لا يريد
الزواج منها
فعادت إلى بيتها
بكرامتها.
وعاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن
خطبها أبوسعيد بائع الخضار
__________________
اللهم أحسن خلقي كما أحسنت خلقي