الشاعر حاج أحمد الطيب

حاج أحمد الطيب
ولد عام1934 في قرية الباقير .
توقف في تعليمه بعد إنهاء المرحلة المتوسطة, ثم درس فيما بعد علوم المكتبات بجامعة الخرطوم 1962.

عمل موظفاً بإدارة المحاكم المدنية من أغسطس 1949م إلى أن تقاعد اختيارياً في بداية عام 1979م وآخر وظيفة كان يشغلها قبل تقاعده بالمعاش هي مساعد رئيس إدارة المحاكم المدنية لشئون الإدارة. وفي أواخر نفس العام تقريباً غادر السودان مغترباً بالمملكة العربية السعودية حيث التحق بقسم الترجمة بشركة بكتل العربية الأمريكية التي أشرفت على انشاء مشروع مدينة الجبيل الصناعية وفي عام 1993م عاد ليعمل بمكتبة كلية القانون بجامعة النيلين ثم عمادة المكتبات بجامعة النيلين وما يزال بها حتى الآن.
حصل على جائزة من الملك خالد بن عبد العزيز عن قصيدة له تناولت مشروع الجبيل 1980.

تلقى دراسات في علوم المكتبات بجامعة الخرطوم في الفترة بين أكتوبر 1962م ومارس 1963م والفترة بين أكتوبر 1969م ومارس 1970م وذلك إبان خدمته بالهيئة القضائية كما ذكرنا آنفاً.

بدأت محاولاته الشعرية منذ الخمسينات وله مجموعة من القصائد في مختلف المناسبات وشتى الموضوعات لم يقدر لها أن ترى النور بعد. صدر له ديوان (وحي الهلال) ولكنه لم يدم طويلاً حيث قام الشاعر بسحبه من الأسواق نتيجة أخطاء طباعية ولم تتم إعادة طباعته حتى الآن.

ومنذ عام 1979 وحتى الآن نظم عدداً من القصائد في شتى المناسبات بالعربية الفصحى وبالعامية نشر بعضها في صحف المملكة العربية السعودية وبعضها الآخر في الصحف السودانية وهو الآن بصدد إصدارها في عدة دواوين في القريب العاجل بإذن الله.

كذلك قام بترجمة بعض أغنيات الشاعر الانجليزي وليام شكسبير على صورة شعرية.

الجدير بالذكر أن الشاعر حاج أحمد الطيب من الشعراء الذين ورد ذكرهم في معجم الشعراء العرب المعاصرين الذي صدر عن مؤسسة البابطين ويضم نماذج من شعراء الوطن العربي.
له صفحه على موقع الفيس بوكhttps://www.facebook.com/pages/%D8%A7...2993261?v=wall

المصدر{مع قليل من التصرف}:-http://www.tawtheeg.com/vb/showthread.php?t=7329

الشاعر حاج أحمد الطيب الحاج أحمد من مواليد عام 1930 بإحدى قرى مدينة أبو حمد التابعة لمديرية النيل بالإقليم الشمالي, عمل موظفاً بإدارة المحاكم المدنية من أغسطس 1949م إلى أن تقاعد اختيارياً في بداية عام 1979م وآخر وظيفة كان يشغلها قبل تقاعده بالمعاش هي مساعد رئيس إدارة المحاكم المدنية لشئون الإدارة. وفي أواخر نفس العام تقريباً غادر السودان مغترباً بالمملكة العربية السعودية حيث التحق بقسم الترجمة بشركة بكتل العربية الأمريكية التي أشرفت على انشاء مشروع مدينة الجبيل الصناعية وفي عام 1993م عاد ليعمل بمكتبة كلية القانون بجامعة النيلين ثم عمادة المكتبات بجامعة النيلين وما يزال بها حتى الآن.

تلقى دراسات في علوم المكتبات بجامعة الخرطوم في الفترة بين أكتوبر 1962م ومارس 1963م والفترة بين أكتوبر 1969م ومارس 1970م وذلك إبان خدمته بالهيئة القضائية كما ذكرنا آنفاً.

بدأت محاولاته الشعرية منذ الخمسينات وله مجموعة من القصائد في مختلف المناسبات وشتى الموضوعات لم يقدر لها أن ترى النور بعد. صدر له ديوان (وحي الهلال) ولكنه لم يدم طويلاً حيث قام الشاعر بسحبه من الأسواق نتيجة أخطاء طباعية ولم تتم إعادة طباعته حتى الآن، وسأرفق لكم نسخة الكترونية منه بعد تصحيحها. ولا بأس أن نفرد بوست خاص للقصائد التي وردت في هذا الديوان على أنها من الشعر الرياضي.ولم يتنس للكثيرين الاطلاع عليها.

ومنذ عام 1979 وحتى الآن نظم عدداً من القصائد في شتى المناسبات بالعربية الفصحى وبالعامية نشر بعضها في صحف المملكة العربية السعودية وبعضها الآخر في الصحف السودانية وهو الآن بصدد إصدارها في عدة دواوين في القريب العاجل بإذن الله.
كذلك قام بترجمة بعض أغنيات الشاعر الانجليزي وليام شكسبير على صورة شعرية.

الجدير بالذكر أن الشاعر حاج أحمد الطيب من الشعراء الذين ورد ذكرهم في معجم الشعراء العرب المعاصرين الذي صدر عن مؤسسة البابطين ويضم نماذج من شعراء الوطن العربي.

صفحة الشاعر على موقع مؤسسة البابطين للابداع الشعري



http://204.202.247.5/Encyclopedia/poet/0389.htm

حاج أحمد الطيب
حاج أحمد الطيب (السودان).
ولد عام1934 في قرية الباقير - محافظة بربر.
توقف في تعليمه بعد إنهاء المرحلة المتوسطة, ثم درس فيما بعد علوم المكتبات بجامعة الخرطوم 1962.
عمل في الوظائف الكتابية والإدارية بالمحاكم المدنية, وأمينا لمكتبة القضاة 61 - 1976, وبعد تقاعده 1979 عمل بالسعودية في حقل الترجمة بدءا من رئيس مترجمين, فمشرف قسم ترجمة, فمدير مجموعة ترجمة, وأخيرا عمل كبير مراجعي الترجمة, وتقاعد عام 1992 بعد بلوغه سن التقاعد حسب النظام الهجري.
دواوينه الشعرية: وحي الهلال 1984.
حصل على جائزة من الملك خالد بن عبد العزيز عن قصيدة له تناولت مشروع الجبيل 1980.
عنوانه: امتداد البراري - الخرطوم.

أين الخروف
بمناسبة الافطار الجماعي المقام بعمادة مكتبات جامعة النيلين (القاهرة الفرع سابقاً)
في يوم 09/11/2002 والخروف الذي وعدت بذبحه الجهة المكلفة باقامة الافطار

أين الخروف وأين اليوم قرناه
فلم نره لا ولا حتى سمعناه

كنتم وعدتم بذبح في عمادتنا
فأين هذا هو الذي كنا قطعناه

والوعد للحر دينٌ .. لا يداخله
خلف وهو الذي منكم شهدناه

وعدت (خديجة) منذ الصبح قائلةً
أنا سننجز ما بالأمس قلناه

وكان إفلاسنا للمال من سببٍ
لولاه كنا بلا ريب ذبحناه

حزن الجميع وما كنا لنحزنهم
فما الذي قد جرى للناس رباه

ولولا الذي يجتاح من فلسٍ
ما كنا لنفقده في الحق لولاه

أواه من الم جاء الخروف به
لكنه غاب عنا –فيا لله – أواه

كان ا لخروف سيسعدنا بنكهته
وكل ميزاته لو كنا وجدناه

ولكن افطاركم هذا لمفخرةٍ
بلا مراءٍ لمسنا كل جدواه

كنا نود دجاجاً في مكانته
فما أتانا دجاج أو جناحاه

كنا نلاحظ منذ الصبح ما زعموا
فلم نر منه الذي كنا خبرناه

فلا الدجاج بات عند ساحتنا
فعلى الذي ينتظر الافطار ينساه

فإذا به خيال ولا سند يؤيده
وكل منتظر منا من ضحاياه

فهل رأيتم فطوراً لا دجاج به
ولا خروفاً ولا جلداً سلخناه

ترجمة لقصيدة (سوناتا) وليام شكسبير (17) شعراً
هذه ترجمه (تقريبية) للشاعر الإنجليزي الكبير الراحل /وليم شكسبير (William Shakespeer) قمت بترجمتها شعراً ، وفوق كل ذي علم عليم.

من ذا يصدق محتوى أبياتي
من قلبه في مقتبل السنوات

لو أنها ملئت ... بكل تطلع
منكم ... والخير متنقل فيها وآت

والله يعلم أنني من أجلها
أسعى لأجل سعادتي وحياتي

وبها حياتي تختفي من أعيني
فأعيش في ألم .... وفي آنات

هل يستطيع النظم وصف عيونكم
ليخط مافي العين من لمحات

فالشعر يعجز عن عديد صفاتها
كالمدح أو في معظم الحالات

هل يصدق الشعراء عبر قريضهم
كلا ... وكم في الشعر من هنات

والله في الأخرى له أحكامه
يصرفها لما في الأرض من رغبات

كل الذي قلنا يبلى مسرعاً
ويزول من وصف بنا وسمات

لم يصدق الأسلاف في أقوالهم
وفي أمر السجايا والصفات

سينصفك القريض بلا مراء
وليس بغيري لك من نجاة

ويحفظها مدى الأيام حفظاً
وفي هذا كثيراً من العظاة

بحيث يبين طفلك في إختلاف
ولست سوى حديث أو رفات

فحسن في حصنها أخرى ففيها
دروس قد تجيبك حولها أبياتي