الرئيسية
المنشورات
https://www.youtube.com/watch?v=9CnB0n-_rnQ
2 مشترك
مقتل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه // للشيخ العريفي
أحمد- إدارة ثمار الأوراق
- عدد الرسائل : 16791
الموقع : القاهرة
نقاط : 39117
تاريخ التسجيل : 17/09/2008
- مساهمة رقم 1
مقتل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه // للشيخ العريفي
من طرف أحمد الإثنين نوفمبر 30, 2009 2:24 am
https://www.youtube.com/watch?v=9CnB0n-_rnQ
نور الاسلام- قلم متميز ، هادف
- عدد الرسائل : 131
العمل/الترفيه : Interior designer for theater,television and Interior Design....In shaa Allah
المزاج : راحة القلب بحب الله
نقاط : 353
تاريخ التسجيل : 30/09/2009
- مساهمة رقم 2
رد: مقتل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه // للشيخ العريفي
من طرف نور الاسلام الإثنين نوفمبر 30, 2009 5:36 am
بارك الله لك اخى الكريم
سلمت وسلمت يمناك الغالية من كل سوء واكثر من امثالك
واسال الله ان تكون قمرا مضيئا ينير عقولنا وابصارنا وان تكون ورده تفوح بعطرها لكل من اقترب منها
وان تكون بحرا لانعرف نهايته وناخذ منه علما وفيرا
لا حرمنا موضوعاتك المميزة والراقية
وهذه حروف انثرها تحت اقدامكم جاهدة لشكركم
ولكم منى باقة وروود غالية اتمنى ان تنال اعجابكم وهى حلقات الشيخ محمد حسان عن الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه
الحلقة الاولى
https://www.youtube.com/watch?v=cOzdPeTAOUY
الحلقة الثانية
https://www.youtube.com/watch?v=pBJ1T5s5x8I&feature=related
الحلقة الثالثة
https://www.youtube.com/watch?v=hkIkL3-WTbU&feature=related
الحلقة الرابعة
https://www.youtube.com/watch?v=v9Bk76sAR4g&feature=related
الحلقة الخامسة
https://www.youtube.com/watch?v=5o2cW7IhTJU&feature=related
الحلقة السادسة
https://www.youtube.com/watch?v=XU_keSrcxvc&feature=related
الحلقة السابعة وبهذا اكون اتممتها
وهذا فيديو للحظات الاخيرة من حياة الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه
عسى ان يكتب لى اجر
اسالكم الدعاء
تحياتى،،،،،،،،،،،،،،،،،،،"
سلمت وسلمت يمناك الغالية من كل سوء واكثر من امثالك
واسال الله ان تكون قمرا مضيئا ينير عقولنا وابصارنا وان تكون ورده تفوح بعطرها لكل من اقترب منها
وان تكون بحرا لانعرف نهايته وناخذ منه علما وفيرا
لا حرمنا موضوعاتك المميزة والراقية
وهذه حروف انثرها تحت اقدامكم جاهدة لشكركم
ولكم منى باقة وروود غالية اتمنى ان تنال اعجابكم وهى حلقات الشيخ محمد حسان عن الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه
الحلقة الاولى
https://www.youtube.com/watch?v=cOzdPeTAOUY
الحلقة الثانية
https://www.youtube.com/watch?v=pBJ1T5s5x8I&feature=related
الحلقة الثالثة
https://www.youtube.com/watch?v=hkIkL3-WTbU&feature=related
الحلقة الرابعة
https://www.youtube.com/watch?v=v9Bk76sAR4g&feature=related
الحلقة الخامسة
https://www.youtube.com/watch?v=5o2cW7IhTJU&feature=related
الحلقة السادسة
https://www.youtube.com/watch?v=XU_keSrcxvc&feature=related
الحلقة السابعة وبهذا اكون اتممتها
وهذا فيديو للحظات الاخيرة من حياة الفاروق عمر بن الخطاب رضى الله عنه
عسى ان يكتب لى اجر
اسالكم الدعاء
تحياتى،،،،،،،،،،،،،،،،،،،"
أحمد- إدارة ثمار الأوراق
- عدد الرسائل : 16791
الموقع : القاهرة
نقاط : 39117
تاريخ التسجيل : 17/09/2008
- مساهمة رقم 3
رد: مقتل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه // للشيخ العريفي
من طرف أحمد الإثنين نوفمبر 30, 2009 7:43 am
ذكر ابن عساكر في تاريخ دمشق (44/359)
عن سعيدِ بن المُسيبِ أنه قال:
"وضعَ عمرُ بنُ الخطابِ - رضي الله عنه - للناس ثماني عشْرة كلمةً، كلها حِكمٌ، قال:
• ما كافأتَ مَن يَعصِي اللهَ فِيك بمثلِ أن تُطيعَ اللهَ فِيهِ.
•وضَعْ أمرَ أخِيك على أحسنِهِ حتى يأتِيَك منه ما يغلِبُك.
• ولا تظُننَّ بِكلِمةٍ خرجتْ مِن مُسلِمٍ شرًّا وأنت تجِدُ لها فِي الخيرِ مَحملًا.
• ومَن تعرَّض للتُّهمةِ فلا يلُومَنَّ مَن أساء به الظنَّ.
• ومَن كتَم سِرَّهُ كانتِ الخِيرةُ فِي يديهِ.
• وعليك بإخوانِ الصِّدقِ، فعِشْ في أكنافِهِم؛ فإنَّهم زِينةٌ في الرخاءِ، وعدَّةٌ في البلاءِ.
• وعليك بالصِّدقِ، وإنْ قتَلك الصِّدقُ.
• ولا تَعْرِض لِما لا يَعْنِيك، ولا تسأَلْ عمَّا لم يكُنْ؛ فإنَّ فيما كان شُغلًا عمَّا لم يكُنْ.
• ولا تطلُبنَّ حاجتَك إِلى من لا يُحِبُّ لك نجاحَها.
• ولا تصحبنَّ الفاجِرَ؛ فتَعلَمَ فجُورَهُ.
• واعتزِل عدوَّك، واحذَرْ صديقَك إلا الأمينَ، ولا أمينَ إلا مَن خشِيَ اللهَ.
• وتخشَّعْ عند القولِ، وذِلَّ عند الطاعةِ، واعتصمْ عند المعصيةِ، واستشِرْ في أمرِك الذين يخشَوْنَ اللهَ؛ فإنَّ اللهَ يقولُ: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} [فاطر: 28]".
وانظر: ذيل تاريخ بغداد لابن النجار (2/ 230)، والمتفق والمفترق (1/ 304) للخطيب البغدادي، وروضة العقلاء ونزهة الفضلاء لابن حبان ص 89.