السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...
لم يبق عليك يا رمضان إلا أيام... ساعات...سويعات... بل لحظات معدودات قبل ...قبيل قدومك...
و يا له من قدوم.. ويا لها من وفادة...
تُضِلُّنا يا رمضان، و تَحِلُّ علينا، فيَحْدثُ بدخولك انقلاب كبير في الكون غيبا وشهادة... و في الحياة لطفا و بركة... و في الإنسان تغيُّرا و تغييرا... و في كل شيء...
نسمات و نفحات... أذواق و مواجيد... مضامير و فعاليات... آفاق وتجليات... مناسبات و ذكريات... فالله الله ما أكرم رب أتحفنا بك، و ما أجود خالق خصنا بك، و ما أرحم إله أنعم علينا بمواسمك...
تبارك الله رب الأرباب، و أكرم الأكرمين، و أجود الأجودين ... له العتبى حتى يرضى، و لا حول ولا قوة إلا به...
ما سر تفضيلك إذن أيها الشهر الكريم، و ما عِلَّة تخصيصك بكل هذا الخير العميم؟؟؟
أو ما علمتَ ذلك بعدُ أيها الإيجابي، و وافد الإيجابيين و الإيجابيات، الطامحين للتغيير فيَّ؟
إنه نفس سر تفضيل سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم على سائر الأنبياء و المرسلين !
و ما ذاك يا رمضان، أوضح أيها المحظوظ؟
إنه نفس سرِّ تفضيل ليلة القدر على سائر ليالي السنة، و ذات علَّة تفضيل أمة الإسلام على غيرها من الأمم !
أو لم تتفطن إلى ذلك –حتى الآن- أيها الألمعي؟
إنه القرآن العظيم، كتاب الله و مائدته إلى خلقه، و آخر رسالة السماء إلى الإنسان، و حبل الله المتين،
هو هو سر التفضيل، و هو هو علة التكريم أيها الإيجابي !
أنزله الله على قلب عبده محمَّد صلى الله عليه و سلم فكان خير رسول بُعث إلى البشرية،
و أنزله مولاي فِيَّ فأصبحتُ خير الشهور،
و أنزله الرحمن في إحدى لياليَّ فغدت ليلة القدر، خير من ألف شهر،
وأنزله الله إلى أمة الإسلام فاستحالت خير أمة أُخرجت للناس...الأمة الوسط و الأمة الشاهدة...
أما و قد علمتم السر وأدركتم العلة و اكتشفتم الكنز...فدُونَكُموه إذن أيها الإيجابيون و الإيجابيات...
دونكم كتاب الله و مأدبته... نوِّرُوا به العقول...و غذُّوا به القلوب...و هذبوا به الطباع...و زكوا به الأنفس... و عمروا به الأوقات... و ثقفوا به الألسن... و آنِسوا به الأرواح...و داوُوا به الجراح... وقودوا به التغيير... و تمموا به الأخلاق... و رُودوا به الآفاق... و زينوا به المجالس... و رشِّدوا به الأفكار...ألهبوا به العواطف الخيِّرة...أطلقوا به الطاقات المكبَّلة...فجروا به الإبداعات...اكتشفوا به السنن... ابنوا به الأمم... شيدوا به الحضارات...سُدُّوا به العثرات...ألهموا و استلهِمُوا منه الخطط و المشاريع...شنفوا به الأسماع...خشِّعُوا به الأفئدة...مُلُّوا به الأعين... فكوا به الأسرار...اقتحموا به الأسوار...اهدوا به الخلق...ارحموا به المساكين...أغيثوا به الملهوفين... حرروا به العبيد... أعينوا به على نوائب الدهر... أضيئوا به غسق الليالي... ردوا به الشبهات... التمسوا منه المحكمات... استشِفُّوا منه العبر و العظات... استهدوا به سبيل الجنات... اطمحوا به إلى أعلى الدرجات...ابلغوا به الشفاعات... استرشِدُوا به صالح المعارف و المعلومات...انشروا به الخيرات...سطروا به المكرمات... عالجوا به المعضلات...
هيا إذن، و أنا معكم، لكم نعم الصاحب و المعين...حادي الطريق و صالح الرفيق...
و لكن، كيف إلى ذلك كله، كيف ثم كيف ثم كيف، و كيف سيكون دورك في ذلك؟
لقد فتح الله على بعضنا ببرنامج رمضان غيرني العام الماضي في غضون أخيك رمضان 1429 فذاقوا طعم التغيير و بركة الإرتقاء و عرفوا فأرادوا الالتزام...
و أكرم الله بعضنا الآخر فانضوى تحت راية برنامج إيجابيون هذا العام فوقف على حجم التحول و التأثير الإيجابي على حياته و حياة إخوانه فتشوَّف إلى برنامج رمضان غيرني معك هذا العام، فما تقول لنا و ما تنصح للتحقق من خلالك و خلال البرنامج بمعاني الإقبال على مائدة القرآن، سر التفضيل و علة التكريم، عسانا يصيبنا من بركات كلام الله ما أصابك أيها الضيف الغالي؟
أما وقد سألتموني صادقين و استشرتموني واثقين، عازمين، فهاكم الجواب المفيد:
• إذا أدركتم و تمثلتم و اغتنمتم خصائصي المساعدة على التغيير،
• و علمتم و تحققتم و ووفرتم شروطا ذاتية و شخصية في أنفسكم الطامحة للتغيير،
• و عرفتم و طبقتم و التزمتم مواصفات و آليات الأحوال و الأقوال و النيات و الأفعال و الخطط و القياس و المتابعة، و جاهدتم أنفسكم على ذلك بعد نهايتي و استعنتم بمولاكم على الخروج من أيامي بزاد و همة و عزم على رعاية ما غرستم فيها من طيب الغراس و تعاهدتموها بالسقي و الصبر و المواصلة،
إذا فعلتم ذلك فما أقرب النجاح و ما أيسر الفوز و ما أسهل الانتصار...
هي إذن شروط في الزمان... و شروط في الذات...وشروط في العمل...
أما ميزاتي و مواصفاتي التي تؤهلني لأن أكون بداية تغيير حقيقي في حياتكم، فقد أجملها علماء النفس و الاجتماع في خماسية البرمجة النفسية، و اتخاذ القرار، و الإنجاز، و الخروج عن المألوف، و تنظيم الوقت
و أنا أحيلكم على هؤلاء لمزيد من التفصيل و التأصيل و لعل فضيلة الشيخ الدكتور عبد العزيز الأحمد أقدر على الإسهاب في ذلك و قد أشار إلى شيء من ذلك في مقالاته السابقة فليُرجَع إليها.
أما الشروط الذاتية اللازم توفرها في كل طامح إلى التغيير، فقد حدد علماء التغيير خماسية أخرى لا بد من توفرها عند كل تغيير و هي :الرغبة الأكيدة، و المعرفة الكافية بالطرق الصحيحة للتغيير المطلوب، و التطبيق، و البدء من داخل الإنسان، و العزيمة الصادقة على المضي قدما حتى نهاية المشوار و تحقيق المراد...
و هذا ما توافر عليه بالضبط برنامج رمضان غيرني ووفره لكل راغب جاد في التغيير، فليُرجع إلى تفاصيل البرنامج و تجارب من خاضوه سابقا ففي ذلك كفاء و غَناء إن شاء الله
أبشروا معاشر الإيجابيين و الإيجابيات فقد سهل لكم برنامجكم المهمة و تكفل بجزء كبير من العبء... فالبدار البدار...
أما الثالثة، ألا و هي الجانب العملي الميداني و الفعلي، فهي عليكم لا علي، أنا الذي يسأل و أنتم المجيبون إن شاء الله، تقبلوا التمرين و تحملوا تجريده و بعض "خشونته" و استخرجوا عمليا أحسن ما فيه:
1. هل أنت راض على عملك أخي أيام رمضان السابق (1429)؟ ما أهم العوامل التي ساعدتك على اغتنامه؟ و ما كانت العوامل المعيقة؟
2. لو قُدِّر لك العيش من جديد في رمضان العام الماضي، ما الذي عساك فعله؟
3. إذا تيقنت أنك لا تبلغني هذا العام –لا قدر الله- فماذا ستفعل –بالله عليك- فيما تبقى من أيامك أيها الإيجابي؟
4. إذا فتح الله عليك و أكرمك، دون كثير من خلقه و إخوانك الذين قضوا أو سيقضون نحبهم قبل دخولي، و بلغك إياي، ثم علمت أني آخر رمضان في حياتك، فماذا ستصنع فيَّ أخي الحبيب؟؟؟
5. ما أهم خصلة تود التحلي بها و أهم خصلة تود التخلص منها و إلى الأبد من خلالي ومن خلال برنامج رمضان غيرني هذا العام؟
6. لو كنت صاحب سلطان و قرار، أو جاه و نفوذ، أو مال و يسار، أو علم و فهم، ما الذي ستعمله و تطبقه و تسخره في الخير فيَّ وفقا لكل حالة؟
7. ماذا تتمنى أن يكون و يتحقق لك و لإخوانك جميعا من خلال رمضان غيرني ها العام؟
8. ما هي خطتك الشخصية لاغتنام مواصفات التغيير الخاصة بي و التحقق بشروط الذات الطامحة للتغيير و توفير شروط تحقيق التغيير في أعمالك أثناء أيامي الفضيلة؟
9. متى و كيف بدأتَ التحضيرات لاغتنامي و ماذا تبقَّى لك حتى تحسن استقبالي و الاستعداد لي؟
10. ما أغلى و أشرف و أسمى و أرقى و أنقى وأعلى و أشمل و أجمل و أبرك و أعمّ و أوسع و أحوط و أرجى و أولى دعوة تتمنى أن يستجيبها الله لك في مناسبات الخير أثنائي؟
أخوكم المحب، الإيجابي، الطامح معكم للتغيير الحقيقي الهادئ الهادف العميق إلى الأحسن دائما...
لم يبق عليك يا رمضان إلا أيام... ساعات...سويعات... بل لحظات معدودات قبل ...قبيل قدومك...
و يا له من قدوم.. ويا لها من وفادة...
تُضِلُّنا يا رمضان، و تَحِلُّ علينا، فيَحْدثُ بدخولك انقلاب كبير في الكون غيبا وشهادة... و في الحياة لطفا و بركة... و في الإنسان تغيُّرا و تغييرا... و في كل شيء...
نسمات و نفحات... أذواق و مواجيد... مضامير و فعاليات... آفاق وتجليات... مناسبات و ذكريات... فالله الله ما أكرم رب أتحفنا بك، و ما أجود خالق خصنا بك، و ما أرحم إله أنعم علينا بمواسمك...
تبارك الله رب الأرباب، و أكرم الأكرمين، و أجود الأجودين ... له العتبى حتى يرضى، و لا حول ولا قوة إلا به...
ما سر تفضيلك إذن أيها الشهر الكريم، و ما عِلَّة تخصيصك بكل هذا الخير العميم؟؟؟
أو ما علمتَ ذلك بعدُ أيها الإيجابي، و وافد الإيجابيين و الإيجابيات، الطامحين للتغيير فيَّ؟
إنه نفس سر تفضيل سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم على سائر الأنبياء و المرسلين !
و ما ذاك يا رمضان، أوضح أيها المحظوظ؟
إنه نفس سرِّ تفضيل ليلة القدر على سائر ليالي السنة، و ذات علَّة تفضيل أمة الإسلام على غيرها من الأمم !
أو لم تتفطن إلى ذلك –حتى الآن- أيها الألمعي؟
إنه القرآن العظيم، كتاب الله و مائدته إلى خلقه، و آخر رسالة السماء إلى الإنسان، و حبل الله المتين،
هو هو سر التفضيل، و هو هو علة التكريم أيها الإيجابي !
أنزله الله على قلب عبده محمَّد صلى الله عليه و سلم فكان خير رسول بُعث إلى البشرية،
و أنزله مولاي فِيَّ فأصبحتُ خير الشهور،
و أنزله الرحمن في إحدى لياليَّ فغدت ليلة القدر، خير من ألف شهر،
وأنزله الله إلى أمة الإسلام فاستحالت خير أمة أُخرجت للناس...الأمة الوسط و الأمة الشاهدة...
أما و قد علمتم السر وأدركتم العلة و اكتشفتم الكنز...فدُونَكُموه إذن أيها الإيجابيون و الإيجابيات...
دونكم كتاب الله و مأدبته... نوِّرُوا به العقول...و غذُّوا به القلوب...و هذبوا به الطباع...و زكوا به الأنفس... و عمروا به الأوقات... و ثقفوا به الألسن... و آنِسوا به الأرواح...و داوُوا به الجراح... وقودوا به التغيير... و تمموا به الأخلاق... و رُودوا به الآفاق... و زينوا به المجالس... و رشِّدوا به الأفكار...ألهبوا به العواطف الخيِّرة...أطلقوا به الطاقات المكبَّلة...فجروا به الإبداعات...اكتشفوا به السنن... ابنوا به الأمم... شيدوا به الحضارات...سُدُّوا به العثرات...ألهموا و استلهِمُوا منه الخطط و المشاريع...شنفوا به الأسماع...خشِّعُوا به الأفئدة...مُلُّوا به الأعين... فكوا به الأسرار...اقتحموا به الأسوار...اهدوا به الخلق...ارحموا به المساكين...أغيثوا به الملهوفين... حرروا به العبيد... أعينوا به على نوائب الدهر... أضيئوا به غسق الليالي... ردوا به الشبهات... التمسوا منه المحكمات... استشِفُّوا منه العبر و العظات... استهدوا به سبيل الجنات... اطمحوا به إلى أعلى الدرجات...ابلغوا به الشفاعات... استرشِدُوا به صالح المعارف و المعلومات...انشروا به الخيرات...سطروا به المكرمات... عالجوا به المعضلات...
هيا إذن، و أنا معكم، لكم نعم الصاحب و المعين...حادي الطريق و صالح الرفيق...
و لكن، كيف إلى ذلك كله، كيف ثم كيف ثم كيف، و كيف سيكون دورك في ذلك؟
لقد فتح الله على بعضنا ببرنامج رمضان غيرني العام الماضي في غضون أخيك رمضان 1429 فذاقوا طعم التغيير و بركة الإرتقاء و عرفوا فأرادوا الالتزام...
و أكرم الله بعضنا الآخر فانضوى تحت راية برنامج إيجابيون هذا العام فوقف على حجم التحول و التأثير الإيجابي على حياته و حياة إخوانه فتشوَّف إلى برنامج رمضان غيرني معك هذا العام، فما تقول لنا و ما تنصح للتحقق من خلالك و خلال البرنامج بمعاني الإقبال على مائدة القرآن، سر التفضيل و علة التكريم، عسانا يصيبنا من بركات كلام الله ما أصابك أيها الضيف الغالي؟
أما وقد سألتموني صادقين و استشرتموني واثقين، عازمين، فهاكم الجواب المفيد:
• إذا أدركتم و تمثلتم و اغتنمتم خصائصي المساعدة على التغيير،
• و علمتم و تحققتم و ووفرتم شروطا ذاتية و شخصية في أنفسكم الطامحة للتغيير،
• و عرفتم و طبقتم و التزمتم مواصفات و آليات الأحوال و الأقوال و النيات و الأفعال و الخطط و القياس و المتابعة، و جاهدتم أنفسكم على ذلك بعد نهايتي و استعنتم بمولاكم على الخروج من أيامي بزاد و همة و عزم على رعاية ما غرستم فيها من طيب الغراس و تعاهدتموها بالسقي و الصبر و المواصلة،
إذا فعلتم ذلك فما أقرب النجاح و ما أيسر الفوز و ما أسهل الانتصار...
هي إذن شروط في الزمان... و شروط في الذات...وشروط في العمل...
أما ميزاتي و مواصفاتي التي تؤهلني لأن أكون بداية تغيير حقيقي في حياتكم، فقد أجملها علماء النفس و الاجتماع في خماسية البرمجة النفسية، و اتخاذ القرار، و الإنجاز، و الخروج عن المألوف، و تنظيم الوقت
و أنا أحيلكم على هؤلاء لمزيد من التفصيل و التأصيل و لعل فضيلة الشيخ الدكتور عبد العزيز الأحمد أقدر على الإسهاب في ذلك و قد أشار إلى شيء من ذلك في مقالاته السابقة فليُرجَع إليها.
أما الشروط الذاتية اللازم توفرها في كل طامح إلى التغيير، فقد حدد علماء التغيير خماسية أخرى لا بد من توفرها عند كل تغيير و هي :الرغبة الأكيدة، و المعرفة الكافية بالطرق الصحيحة للتغيير المطلوب، و التطبيق، و البدء من داخل الإنسان، و العزيمة الصادقة على المضي قدما حتى نهاية المشوار و تحقيق المراد...
و هذا ما توافر عليه بالضبط برنامج رمضان غيرني ووفره لكل راغب جاد في التغيير، فليُرجع إلى تفاصيل البرنامج و تجارب من خاضوه سابقا ففي ذلك كفاء و غَناء إن شاء الله
أبشروا معاشر الإيجابيين و الإيجابيات فقد سهل لكم برنامجكم المهمة و تكفل بجزء كبير من العبء... فالبدار البدار...
أما الثالثة، ألا و هي الجانب العملي الميداني و الفعلي، فهي عليكم لا علي، أنا الذي يسأل و أنتم المجيبون إن شاء الله، تقبلوا التمرين و تحملوا تجريده و بعض "خشونته" و استخرجوا عمليا أحسن ما فيه:
1. هل أنت راض على عملك أخي أيام رمضان السابق (1429)؟ ما أهم العوامل التي ساعدتك على اغتنامه؟ و ما كانت العوامل المعيقة؟
2. لو قُدِّر لك العيش من جديد في رمضان العام الماضي، ما الذي عساك فعله؟
3. إذا تيقنت أنك لا تبلغني هذا العام –لا قدر الله- فماذا ستفعل –بالله عليك- فيما تبقى من أيامك أيها الإيجابي؟
4. إذا فتح الله عليك و أكرمك، دون كثير من خلقه و إخوانك الذين قضوا أو سيقضون نحبهم قبل دخولي، و بلغك إياي، ثم علمت أني آخر رمضان في حياتك، فماذا ستصنع فيَّ أخي الحبيب؟؟؟
5. ما أهم خصلة تود التحلي بها و أهم خصلة تود التخلص منها و إلى الأبد من خلالي ومن خلال برنامج رمضان غيرني هذا العام؟
6. لو كنت صاحب سلطان و قرار، أو جاه و نفوذ، أو مال و يسار، أو علم و فهم، ما الذي ستعمله و تطبقه و تسخره في الخير فيَّ وفقا لكل حالة؟
7. ماذا تتمنى أن يكون و يتحقق لك و لإخوانك جميعا من خلال رمضان غيرني ها العام؟
8. ما هي خطتك الشخصية لاغتنام مواصفات التغيير الخاصة بي و التحقق بشروط الذات الطامحة للتغيير و توفير شروط تحقيق التغيير في أعمالك أثناء أيامي الفضيلة؟
9. متى و كيف بدأتَ التحضيرات لاغتنامي و ماذا تبقَّى لك حتى تحسن استقبالي و الاستعداد لي؟
10. ما أغلى و أشرف و أسمى و أرقى و أنقى وأعلى و أشمل و أجمل و أبرك و أعمّ و أوسع و أحوط و أرجى و أولى دعوة تتمنى أن يستجيبها الله لك في مناسبات الخير أثنائي؟
أخوكم المحب، الإيجابي، الطامح معكم للتغيير الحقيقي الهادئ الهادف العميق إلى الأحسن دائما...