ما رأيكم في هذا العلاج (علاج الغيبة خاصة و المعاصي عامة) ؟!

نذرت أني كلما اغتبت إنسانا أن أصوم يوما ، فأجهدني فكنت اغتاب ، وأصوم ، فنويت أني كلما اغتبت إنسانا أن أتصدق بدرهم ، فمنْ حُبِ الدراهم تركتُ الغيبة

فكره بصراحه رائعه جربتها ابل كده وجابت نتيجه

بس الفلوس الصوم لاء بصراحه

جزاك الله خيرا اخى فى الله :798/7487:

《 فعلها قبيح وأثرها أقبح، فاحذر...!..》

● قال الحسن: والله للغيبة أسرع فساداً في دين المرء من الآكلة في الجسد.

● قال قتادة: ذُكر لنا أن عذاب القبر ثلاثة أثلاث: ثلث من الغيبة، وثلث من البول، وثلث من النميمة.

● قال بعض الحكماء: الغيبة فاكهة القراء، وضيافة الفساق، ومراتع النساء، وإدام كلاب الناس، ومزابل الأتقياء.

● جاء رجل إلى الحسن البصري رحمه الله فقال له: إنك تغتابني! فقال الحسن: ما بلغ قدرك عندي أن أحكمك في حسناتي.

● قال بعضهم: أدركنا السلف الصالح وهم لا يرون العبادة في الصوم ولا في الصلاة ، ولكن في الكف عن أعراض الناس.